إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
Search Result
تقليص
55 نتائج في 0.0049 ثواني.
كلمات البحث
الأعضاء
الكلمات الدلالية (Tags)
-
الحكم على المعين بخير أو شر إنما يتوقف على الدليل المعين شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: "فإن الشارع بين (الأحكام الكلية) وأما (الأحكام المعينات) التي تسمى تنقيح المناط مثل كون الشخص المعين عدلا أو فاسقا أو مؤمنا أو منافقا أو وليا لله أو عدوا له وكون...
-
قد يكون الإنسان مسلما وفيه كفر دون الكفر الذي ينقل عن الإسلام بالكلية
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: "والنفاق كالكفر نفاق دون نفاق ولهذا كثيرا ما يقال : كفر ينقل عن الملة وكفر لا ينقل ونفاق أكبر ونفاق أصغر كما يقال : الشرك شركان أصغر وأكبر". المصدر:...
-
الخلاف في أعمال القلوب ومن ثم أعمال الجوارح خلاف مع الجهمية ومن تبعهم.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:"وقد ذكرنا فيما تقدم أنهم غلطوا في ثلاثة أوجه:
أحدها: ظنهم أن الإيمان الذي في القلب يكون تاما بدون العمل الذي في القلب تصديق بلا عمل للقلب : كمحبة...
-
مثل الذي ينصر قومه بالباطل كبعير تردى في بئر فهو يجر بذنبه.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: "وقد روى أبو داود في السنن، عن النبي صلى الله عليه وسلم: "أنه قيل له: أمن العصبية أن ينصر الرجل قومه في الحق؟ قال: "لا. قال:"ولكن من العصبية...
-
الصراط المستقيم: أمور باطنة، وأمور ظاهرة، وبينهما مناسبة . لابن تيمية رحمه الله
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :...
الصراط المستقيم: أمور باطنة، وأمور ظاهرة، وبينهما مناسبة
ثم إن الصراط المستقيم هو أمور باطنة في القلب: من اعتقادات، وإرادات، وغير ذلك،وأمور ظاهرة:
-
تحرير ماتع جدا لشيخ الإسلام ابن تيمية في عدم قبول التوبة قبل نزول العذاب، وهل خص قوم يونس بقبولها ؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهوبعدُ: فهذا تحريرٌ ماتعٌ جدًا لشيخ الإسلام ابن تيميَّة -رحمه الله- في عدم قبول التَّوبة قبل نزول العذاب، وهل...
-
كلام عظيم لشيخ الإسلام في الغيبة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن تبع هداه وبعد :
فهذا كلام عظيم لشيخ الإسلام في الغيبة...التعديل الأخير تم بواسطة أبومروان طارق أبوزيد; الساعة 28-Jul-2016, 10:31 AM.
-
من الذي قال بقول وحدة الوجود [من كلام شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله]
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:...
وَهَذَا الْأَصْلُ - وَهُوَ الْقَوْلُ بِوَحْدَةِ الْوُجُودِ - قَوْلُهُ وَقَوْلُ ابْنِ