هذه قصيدة زهدية تنسب لعلي بن الحسين بن علي بن أبي طالب رحمهم الله ورضي عنهم ، وتنسب للشاعر العباسي إبراهيم الصولي .
أوردها الشيخ عبد العزيز بن محمد السلمان – رحمه الله – في كتابه ’ موارد الظمآن لدروس الزمان ‘ .
جاء في مطلعها :
أوردها الشيخ عبد العزيز بن محمد السلمان – رحمه الله – في كتابه ’ موارد الظمآن لدروس الزمان ‘ .
جاء في مطلعها :
لا تَأْسَفَنَّ عَلَى الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا … فَالْمَوْتُ لا شَكَّ يُفْنِينَا وَيُفْنِيهَا
وَمَنْ يَكُنْ هَمُّهُ الدُّنْيَا لِيَجْمَعَهَا … فَسَوْفَ يَوْمًا عَلَى رَغْمٍ يُخَلِّيهَا
لا تَشْبَعُ النَّفْسُ مِنْ دُنْيَا تُجَمِّعُهَا … وَبُلْغَةٌ مِنْ قِوَامِ الْعَيْشِ تَكْفِيهَا
استماع وتحميل .
وَمَنْ يَكُنْ هَمُّهُ الدُّنْيَا لِيَجْمَعَهَا … فَسَوْفَ يَوْمًا عَلَى رَغْمٍ يُخَلِّيهَا
لا تَشْبَعُ النَّفْسُ مِنْ دُنْيَا تُجَمِّعُهَا … وَبُلْغَةٌ مِنْ قِوَامِ الْعَيْشِ تَكْفِيهَا
استماع وتحميل .
تعليق