السؤال:
ما رأي فضيلتكم فيما يحصل في مجالس الناس الخاصة والعامة من رواية للفكاهات والقصص بقصد التسلي بها، مع العلم أن هذه المرويات غالباً ما تكون غير واقعية، وغير صحيحة، وحجتهم في ذلك أن السامع لهذه المرويات يعلم أنها غير صحيحة؟
الجواب:
المرويات والقصص الخيالية التي تنسج من الخيال ولا أصل لها تدخل في قول النبي -صلى الله عليه وسلم-: «ويل لمن حدث فكذب ليضحك به القوم، ويل له ثم ويل له» فكررها النبي -صلى الله عليه وسلم- ثلاث مرات، وهذا يدل على أنه حرام، فمن أتى بقصص خيالية محرمة؛ أي: ليست واقعية؛ من أجل أن يضحك الناس بذلك فإنه آثم ومتوعد بهذا الوعيد والعياذ بالله: «ويل لمن حدث فكذب ليضحك به القوم، ويل له ثم ويل له»
الشيخ محمد صالح العثيمين رحمه الله
ما رأي فضيلتكم فيما يحصل في مجالس الناس الخاصة والعامة من رواية للفكاهات والقصص بقصد التسلي بها، مع العلم أن هذه المرويات غالباً ما تكون غير واقعية، وغير صحيحة، وحجتهم في ذلك أن السامع لهذه المرويات يعلم أنها غير صحيحة؟
الجواب:
المرويات والقصص الخيالية التي تنسج من الخيال ولا أصل لها تدخل في قول النبي -صلى الله عليه وسلم-: «ويل لمن حدث فكذب ليضحك به القوم، ويل له ثم ويل له» فكررها النبي -صلى الله عليه وسلم- ثلاث مرات، وهذا يدل على أنه حرام، فمن أتى بقصص خيالية محرمة؛ أي: ليست واقعية؛ من أجل أن يضحك الناس بذلك فإنه آثم ومتوعد بهذا الوعيد والعياذ بالله: «ويل لمن حدث فكذب ليضحك به القوم، ويل له ثم ويل له»
الشيخ محمد صالح العثيمين رحمه الله