📌فضــــل الدعــاء ومتى يكــــــون
❐ للشــيخ العـلامــہ
صــالح بـن فــوزان الفــوزان
ـ حفظـہ اللّـہ تـعالـﮯ ـ
السُّــــ❓ـــــؤَالُ : ☟
⇦«حَدِّثونا عن فضل الدُّعاء؟ ومتى يكون؟ ورفع اليدين في الدعاء متى يكون؟ هل هو في آخر الدعاء أو أوَّله؟ مأجورين.»
الجَـــ ✅ ـــوَابُ : ☟
⇦«بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ، الحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ، وَالصَّلاةُ وَالسَّلامُ عَلَى نَبِيَّنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وأصْحَابِهِ أجْمَعِينَ، أمَّا بعد:
❏ فالدعاء هو أعظم أنواع العبادة، قال-صلى الله عليه وسلم-: (الدُّعَاءُ هُوَ العِبَادةُ)، هو أعظم أنواع العبادة، ومنه قوله-صلى الله عليه وسلم-: (الحَجُّ عَرَفَةُ) يعني أعظم أركان الحج هو الوقوف بعرفة.والدُّعاءُ له آدابٌ، #منها:
⇐ أنْ يدعوَ اللهَ وهو حاضِرُ القلبِ موقن بالإجابة مِنَ الله-سبحانه وتعالى-.
❃ ومنها: ألّا يدعو بإثمٍ ولا قطيعة رَحِمٍ ولا يعتدي في الدعاء، لأنَّ هذا عدوانٌ في الدعاء.
♽ ومنها: أنْ يدعو في سجوده: (أقْرَبُ مَا يَكُونُ العَبْدُ مِنْ رَبِّهِ وَهُوَ سَاجِدٌ)، وقال-عليه الصلاة والسلام-: (وَأمَّا السُّجُود فأكْثِرُوا فِيهِ مِنَ الدُّعَاءِ، فَقَمِنٌ أنْ يُسْتَجَابَ لَكُم).
♲ ومنه: الدعاء في الثُلُثِ الأخير مِنَ الليل وقت النزول الإلهي إلى السماء الدُّنيا: (يَنْزِلُ رَبُّنَا كُلَّ لَيْلَةٍ إلَى سَمَاءِ الدُّنْيَا كُلَّ لَيْلَةٍ فَيَقُولُ هَلْ مِنْ داعٍ فأستَجِيبُ لَهُ؟ هَلْ مِن سائِلٍ فَأُعْطِيَهُ؟ هَلْ مِنْ مُسْتَغْفِرٍ فَأغْفِرُ لَهُ؟).
☜ ورفعُ اليدين مع الدعاء هذا مِنْ تمام العبادة، فيرفع يديه مع الدعاء كما كان-صلى الله عليه وسلم- يرفع يديه مع الدعاء، إلّا المواطِن التي دعا فيها الرسول-صلى الله عليه وسلم- ولم يرفع يديه.»
❪ ❀ ❫ المصــ⇩⇩ــدر 📥
❐ للشــيخ العـلامــہ
صــالح بـن فــوزان الفــوزان
ـ حفظـہ اللّـہ تـعالـﮯ ـ
السُّــــ❓ـــــؤَالُ : ☟
⇦«حَدِّثونا عن فضل الدُّعاء؟ ومتى يكون؟ ورفع اليدين في الدعاء متى يكون؟ هل هو في آخر الدعاء أو أوَّله؟ مأجورين.»
الجَـــ ✅ ـــوَابُ : ☟
⇦«بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ، الحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ، وَالصَّلاةُ وَالسَّلامُ عَلَى نَبِيَّنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وأصْحَابِهِ أجْمَعِينَ، أمَّا بعد:
❏ فالدعاء هو أعظم أنواع العبادة، قال-صلى الله عليه وسلم-: (الدُّعَاءُ هُوَ العِبَادةُ)، هو أعظم أنواع العبادة، ومنه قوله-صلى الله عليه وسلم-: (الحَجُّ عَرَفَةُ) يعني أعظم أركان الحج هو الوقوف بعرفة.والدُّعاءُ له آدابٌ، #منها:
⇐ أنْ يدعوَ اللهَ وهو حاضِرُ القلبِ موقن بالإجابة مِنَ الله-سبحانه وتعالى-.
❃ ومنها: ألّا يدعو بإثمٍ ولا قطيعة رَحِمٍ ولا يعتدي في الدعاء، لأنَّ هذا عدوانٌ في الدعاء.
♽ ومنها: أنْ يدعو في سجوده: (أقْرَبُ مَا يَكُونُ العَبْدُ مِنْ رَبِّهِ وَهُوَ سَاجِدٌ)، وقال-عليه الصلاة والسلام-: (وَأمَّا السُّجُود فأكْثِرُوا فِيهِ مِنَ الدُّعَاءِ، فَقَمِنٌ أنْ يُسْتَجَابَ لَكُم).
♲ ومنه: الدعاء في الثُلُثِ الأخير مِنَ الليل وقت النزول الإلهي إلى السماء الدُّنيا: (يَنْزِلُ رَبُّنَا كُلَّ لَيْلَةٍ إلَى سَمَاءِ الدُّنْيَا كُلَّ لَيْلَةٍ فَيَقُولُ هَلْ مِنْ داعٍ فأستَجِيبُ لَهُ؟ هَلْ مِن سائِلٍ فَأُعْطِيَهُ؟ هَلْ مِنْ مُسْتَغْفِرٍ فَأغْفِرُ لَهُ؟).
☜ ورفعُ اليدين مع الدعاء هذا مِنْ تمام العبادة، فيرفع يديه مع الدعاء كما كان-صلى الله عليه وسلم- يرفع يديه مع الدعاء، إلّا المواطِن التي دعا فيها الرسول-صلى الله عليه وسلم- ولم يرفع يديه.»
❪ ❀ ❫ المصــ⇩⇩ــدر 📥
تعليق