*🍃الأخلاق السيئة تقضي على الدعوة السلفية🍃*
■قال العلامة ربيع المدخلي حفظه الله:
« أيها السلفيون..
تآخوا فيما بينكم،
وتعاطفوا وتراحموا..
و من كان عنده شيء من القسوة والشِّدَّة فليتق الله في نفسه
وليرحم إخوانه،
وليحترم هذه الدعوة،
وعليه أن يدرك أنه بهذه الأخلاق المنافية للمنهج
وللأخلاق التي جاء بها الإسلام،
تضر أضرارًا بالغة.. .
بهذا نخدم دعوتنا ويحبها الناس ويُقبلون عليها،
فإن كثيرًا من الشباب استخدم الشدة والعنف والهجر،
ثم عادت هذه المسألة داخل صفوف السلفيين تُمزِّقهم،
فلو كان هذا مع أهل البدع لهان الأمر قليلًا،
وإن كان خطأً،
لكن أصبح هذا الأسلوب السَّيِّئ يُستخدم في أوساط السلفيين
يُمزِّقون بعضهم بعضًا،
فتُثار بينهم الأحقاد،
وتنفر القلوب والنفوس من هذه الأشياء،
فأَدرِكوا أن هذه المسالِك تقضي على الدعوة السلفية،
وقد أدركنا هذا [تأمل]،
حيث كادت السلفية تضمحل بسبب هذه الأساليب »
["اللباب من مجموع نصائح الشيخ ربيع للشباب"(ص132-133)]
■قال العلامة ربيع المدخلي حفظه الله:
« أيها السلفيون..
تآخوا فيما بينكم،
وتعاطفوا وتراحموا..
و من كان عنده شيء من القسوة والشِّدَّة فليتق الله في نفسه
وليرحم إخوانه،
وليحترم هذه الدعوة،
وعليه أن يدرك أنه بهذه الأخلاق المنافية للمنهج
وللأخلاق التي جاء بها الإسلام،
تضر أضرارًا بالغة.. .
بهذا نخدم دعوتنا ويحبها الناس ويُقبلون عليها،
فإن كثيرًا من الشباب استخدم الشدة والعنف والهجر،
ثم عادت هذه المسألة داخل صفوف السلفيين تُمزِّقهم،
فلو كان هذا مع أهل البدع لهان الأمر قليلًا،
وإن كان خطأً،
لكن أصبح هذا الأسلوب السَّيِّئ يُستخدم في أوساط السلفيين
يُمزِّقون بعضهم بعضًا،
فتُثار بينهم الأحقاد،
وتنفر القلوب والنفوس من هذه الأشياء،
فأَدرِكوا أن هذه المسالِك تقضي على الدعوة السلفية،
وقد أدركنا هذا [تأمل]،
حيث كادت السلفية تضمحل بسبب هذه الأساليب »
["اللباب من مجموع نصائح الشيخ ربيع للشباب"(ص132-133)]