بسم الله الرحمن الرحيم
هذا تسجيل صوتي لأرجوزة عن اللحية:
لحيتي الموقرة..
مدة التسجيل الصوتي : دقيقتان.
مشاهدة :
https://www.youtube.com/watch?v=m9fjV5YX5h0
استماع :
تحميل :
MP3 (الحجم 2.0 مب)
نص القصيدة:
لحيتي الموقرة..
وَلِحْيَتِي الْمُوَقَّرَهْ .. فِي السُّنَّةِ الْمُطَهَّرَهْ
لَسْتُ لَهَا بِحَالِقِ .. مُسْتَحِياً مِنْ خَالِقِي
لأَنَّهَا مِنْ فِطْرَتِي .. وَمِنْ شِعَارِ مِلَّتِي
وَالأَصْلُ أَنَّ حَلْقَهَا .. لِلْمُشْرِكِينَ السُّفَهَا
وَتَرْكُهَا رُجُولَةُ .. وَحَلْقُهَا أُنُوثَةُ
وَمِنْ عَجِيبِ الْمُنْكَرِ .. أَنَّ النِّظَامَ الْعَسْكَرِي
فِي غَالِبِ الْبَسِيطَةِ .. يُوجِبُ حَلْقَ اللِّحْيَةِ
وَالفرْضُ فِي الْجُنُودِ .. خُشُونَةُ الأُسُودِ
لاَ رِقَّةُ الأَرَانِبِ .. وَالنِّسْوَةِ الْكَوَاعِبِ
وَالأَمْرُ بِالإعْفَاءِ .. صَحَّ بِلاَ امْتِرَاءِ
وَهْوَ إِذَا مَا أُطْلِقَا .. وُجُوبُهُ تَحَقَّقَا
كَذَا عَنِ التَشَبُّهِ .. بِالْمُشْرِكِين َ قَدْ نُهِي
وَالنَّهْيُ لِلتَّحْرِيمِ .. فِي شِرْعَةِ الْحَكِيمِ
وَالْمَرءُ مَعْ مُحِبِّهِ .. وَأُنْسُهُ فِي قُرْبِهِ
فَهَلْ يَكُونُ الاِقْتِدَا .. بِالْمُصْطَفَى أَمْ بِالْعِدَا
وَهَاهُنَا يَجْدُرُ بِي .. ذِكْرُ مِثَالٍ مَرَّ بِي
أَلْقَاهُ بَعْضُ الْفُضَلاَ .. لِلَفْتِ أَنْظَارَ الْمَلاَ
قَالَ احْصُرُوا الْجَرَائِمْ .. فِي السِّجْنِ وَالْمَحَاكِمْ
أَغَالِبُ الْعُصَاةِ .. وَأَكْثَرُ الْجُنَاةِ
ذَوُو لِحىً مُوَفَّرَهْ .. أَمْ حَالِقُونَ مَكَرَهْ؟
هَذَا هُوَ الْمِثَالُ .. فَلْيَفْهَمِ الْعُقَّالُ
فَلاَ تُطِعْ مُنَافِقَا .. أَوْ كَافِراً أَوْ فَاسِقَا
يَرْمِيكَ بِالْغَبَاءِ .. بِسَبَبِ الإِعفَاءِ
فَقَدْ كَفَاكَ الْمُصْطَفَى .. وَالْعُلَمَا والْخُلَفَا
وَاذْمُمْ ذَوِي التَّنَافُسِ .. فِي بِدْعَةِ الْخَنَافِسِ
رابط القصيدة في المدونة:
https://shaydzmi.wordpress.com/2017/09/04/lihyati/
هذا تسجيل صوتي لأرجوزة عن اللحية:
لحيتي الموقرة..
مدة التسجيل الصوتي : دقيقتان.
مشاهدة :
https://www.youtube.com/watch?v=m9fjV5YX5h0
استماع :
تحميل :
MP3 (الحجم 2.0 مب)
نص القصيدة:
لحيتي الموقرة..
وَلِحْيَتِي الْمُوَقَّرَهْ .. فِي السُّنَّةِ الْمُطَهَّرَهْ
لَسْتُ لَهَا بِحَالِقِ .. مُسْتَحِياً مِنْ خَالِقِي
لأَنَّهَا مِنْ فِطْرَتِي .. وَمِنْ شِعَارِ مِلَّتِي
وَالأَصْلُ أَنَّ حَلْقَهَا .. لِلْمُشْرِكِينَ السُّفَهَا
وَتَرْكُهَا رُجُولَةُ .. وَحَلْقُهَا أُنُوثَةُ
وَمِنْ عَجِيبِ الْمُنْكَرِ .. أَنَّ النِّظَامَ الْعَسْكَرِي
فِي غَالِبِ الْبَسِيطَةِ .. يُوجِبُ حَلْقَ اللِّحْيَةِ
وَالفرْضُ فِي الْجُنُودِ .. خُشُونَةُ الأُسُودِ
لاَ رِقَّةُ الأَرَانِبِ .. وَالنِّسْوَةِ الْكَوَاعِبِ
وَالأَمْرُ بِالإعْفَاءِ .. صَحَّ بِلاَ امْتِرَاءِ
وَهْوَ إِذَا مَا أُطْلِقَا .. وُجُوبُهُ تَحَقَّقَا
كَذَا عَنِ التَشَبُّهِ .. بِالْمُشْرِكِين َ قَدْ نُهِي
وَالنَّهْيُ لِلتَّحْرِيمِ .. فِي شِرْعَةِ الْحَكِيمِ
وَالْمَرءُ مَعْ مُحِبِّهِ .. وَأُنْسُهُ فِي قُرْبِهِ
فَهَلْ يَكُونُ الاِقْتِدَا .. بِالْمُصْطَفَى أَمْ بِالْعِدَا
وَهَاهُنَا يَجْدُرُ بِي .. ذِكْرُ مِثَالٍ مَرَّ بِي
أَلْقَاهُ بَعْضُ الْفُضَلاَ .. لِلَفْتِ أَنْظَارَ الْمَلاَ
قَالَ احْصُرُوا الْجَرَائِمْ .. فِي السِّجْنِ وَالْمَحَاكِمْ
أَغَالِبُ الْعُصَاةِ .. وَأَكْثَرُ الْجُنَاةِ
ذَوُو لِحىً مُوَفَّرَهْ .. أَمْ حَالِقُونَ مَكَرَهْ؟
هَذَا هُوَ الْمِثَالُ .. فَلْيَفْهَمِ الْعُقَّالُ
فَلاَ تُطِعْ مُنَافِقَا .. أَوْ كَافِراً أَوْ فَاسِقَا
يَرْمِيكَ بِالْغَبَاءِ .. بِسَبَبِ الإِعفَاءِ
فَقَدْ كَفَاكَ الْمُصْطَفَى .. وَالْعُلَمَا والْخُلَفَا
وَاذْمُمْ ذَوِي التَّنَافُسِ .. فِي بِدْعَةِ الْخَنَافِسِ
رابط القصيدة في المدونة:
https://shaydzmi.wordpress.com/2017/09/04/lihyati/