قاعدة إذا تدرب بها العبد يرتقي بها إلى كل خصلة حميدة .
قال العلامة السعدي في تفسير قوله تعالى :
{ وَلِيَذَّكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ } [إبراهيم 52].
أي: العقول الكاملة ما ينفعهم فيفعلونه، وما يضرهم فيتركونه، وبذلك صاروا أولي الألباب والبصائر.
إذ بالقرآن ازدادت معارفهم وآراؤهم، وتنورت أفكارهم لما أخذوه غضًّا طريًّا فإنه لا يدعو إلا إلى أعلى الأخلاق والأعمال وأفضلها، ولا يستدل على ذلك إلا بأقوى الأدلة وأبينها.
وهذه القاعدة إذا تدرب بها العبد الذكي لم يزل في صعود ورقي على الدوام في كل خصلة حميدة.
تفسير السعدي ص 589.
انتقاه أخوكم عمر العراقي
قال العلامة السعدي في تفسير قوله تعالى :
{ وَلِيَذَّكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ } [إبراهيم 52].
أي: العقول الكاملة ما ينفعهم فيفعلونه، وما يضرهم فيتركونه، وبذلك صاروا أولي الألباب والبصائر.
إذ بالقرآن ازدادت معارفهم وآراؤهم، وتنورت أفكارهم لما أخذوه غضًّا طريًّا فإنه لا يدعو إلا إلى أعلى الأخلاق والأعمال وأفضلها، ولا يستدل على ذلك إلا بأقوى الأدلة وأبينها.
وهذه القاعدة إذا تدرب بها العبد الذكي لم يزل في صعود ورقي على الدوام في كل خصلة حميدة.
تفسير السعدي ص 589.
انتقاه أخوكم عمر العراقي