رَمَضَانُ
شَهْرُ الْغُفْرَانِ
الشَّيْخُ الدّكتور / أحْمَد بنُ عُمَر بازمُول -حَفِظَهُ اللَّهُ-
إِشْرَافُ/ الْقِسْمِ الْعِلْمِيِّ بِمُؤَسَّسَةِ مِنْهَاجِ الْأَنْبِيَاءِ
تحميل الملف PDF :-
تحميل الملف مضغوطًا ZIP :-
أو من المرفقات..
مقتطفات من المحاضرة:
مقتطفات من المحاضرة:
فَهَذَهِ مُحَاضَرَةٌ بِعُنْوَانِ: «رَمَضَانُ شَهْرُ الْغُفْرَانِ»، أَحْبَبْتُ أَنْ أُتْحِفَ إِخْوَانَنَا الْكِرَام وَأَخَوَاتِنَا الْكَرِيمَاتِ بِهَذِهِ الْكَلِمَاتِ التِي أَرْجُو مِنَ اللهِ أَنْ يُكْتَبَ لِي وَلَكُمْ فِيهَا الأَجْرَ وَالثَّوَابَ، وَأَنْ يَجْعَلَنَا مِمَّنْ يَسْتَمِعُ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُ أَحْسَنَهُ، وَالْمُحَاضَرَةُ تَدُورُ عَلَى الْعَنَاصِرِ التَّالِيَةِ:
أَوَّلاً: تَعْرِيفُ الصَّوْمِ، وَأَنْوَاعُهُ.
ثَانِيًا: حُكْمُ الصَّوْمِ.
ثَالِثًا: خُطُورَةُ الْفِطْرِ بِلاَ عُذْرٍ شَرْعِيّ.
رَابِعًا: التَّدَرُّجُ فِي تَشْرِيعِ الصِّيَامِ، وَتَارِيخُ تَشْرِيعِهِ.
خَامِسًا: عَلَى مَنْ يَجِبُ الصِّيَامُ.
سَادِسًا: مَا شُرُوطُ صِحَّةِ الصِّيَّامِ.
سَابِعًا: مَا الأُمُورُ التِي تُبَاحُ لِلصَّائِمِ.
ثَامِنًا: تَعَلُّمُ أَحْكَامِ الصِّيَّامِ.
تَاسِعًا: اسْتِشْعَارُ فَضْلِ هَذَا الشَّهْرِ.
عَاشِرًا: حِفْظُ الْجَوَارِحِ في الصِّيَامِ.
الْحَادِي عَشَر: اسْتِغْلاَلُ نَهَارِ رَمَضَانَ فِي الْعِبَادَةِ وَالطَّاعَةِ.
الثَّانِي عَشَر: اسْتِغْلاَلُ شَهْرِ رَمَضَانَ فِي التَّوْبَةِ وَالرُّجُوعِ إِلَى اللهِ عَزَّ وَجَلَّ.
الثَّالِث عَشَر: اسْتِقْبَالُ هِلاَلِ الشَّهْرِ.
الرَّابِع عَشَر: جُمْلَةٌ مِنَ الأَحْكَامِ الْمُتَعَلِّقَةِ بِالصِّيَامِ.
الْخَامِس عَشَر: جُمْلَةٌ مِنَ الأَخْطَاءِ التِي يَقَعُ فِيهَا بَعْضُ الصَّائِمِينَ.
شَهْرُ الْغُفْرَانِ
الشَّيْخُ الدّكتور / أحْمَد بنُ عُمَر بازمُول -حَفِظَهُ اللَّهُ-
إِشْرَافُ/ الْقِسْمِ الْعِلْمِيِّ بِمُؤَسَّسَةِ مِنْهَاجِ الْأَنْبِيَاءِ
تحميل الملف PDF :-
تحميل الملف مضغوطًا ZIP :-
أو من المرفقات..
مقتطفات من المحاضرة:
مقتطفات من المحاضرة:
فَهَذَهِ مُحَاضَرَةٌ بِعُنْوَانِ: «رَمَضَانُ شَهْرُ الْغُفْرَانِ»، أَحْبَبْتُ أَنْ أُتْحِفَ إِخْوَانَنَا الْكِرَام وَأَخَوَاتِنَا الْكَرِيمَاتِ بِهَذِهِ الْكَلِمَاتِ التِي أَرْجُو مِنَ اللهِ أَنْ يُكْتَبَ لِي وَلَكُمْ فِيهَا الأَجْرَ وَالثَّوَابَ، وَأَنْ يَجْعَلَنَا مِمَّنْ يَسْتَمِعُ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُ أَحْسَنَهُ، وَالْمُحَاضَرَةُ تَدُورُ عَلَى الْعَنَاصِرِ التَّالِيَةِ:
أَوَّلاً: تَعْرِيفُ الصَّوْمِ، وَأَنْوَاعُهُ.
ثَانِيًا: حُكْمُ الصَّوْمِ.
ثَالِثًا: خُطُورَةُ الْفِطْرِ بِلاَ عُذْرٍ شَرْعِيّ.
رَابِعًا: التَّدَرُّجُ فِي تَشْرِيعِ الصِّيَامِ، وَتَارِيخُ تَشْرِيعِهِ.
خَامِسًا: عَلَى مَنْ يَجِبُ الصِّيَامُ.
سَادِسًا: مَا شُرُوطُ صِحَّةِ الصِّيَّامِ.
سَابِعًا: مَا الأُمُورُ التِي تُبَاحُ لِلصَّائِمِ.
ثَامِنًا: تَعَلُّمُ أَحْكَامِ الصِّيَّامِ.
تَاسِعًا: اسْتِشْعَارُ فَضْلِ هَذَا الشَّهْرِ.
عَاشِرًا: حِفْظُ الْجَوَارِحِ في الصِّيَامِ.
الْحَادِي عَشَر: اسْتِغْلاَلُ نَهَارِ رَمَضَانَ فِي الْعِبَادَةِ وَالطَّاعَةِ.
الثَّانِي عَشَر: اسْتِغْلاَلُ شَهْرِ رَمَضَانَ فِي التَّوْبَةِ وَالرُّجُوعِ إِلَى اللهِ عَزَّ وَجَلَّ.
الثَّالِث عَشَر: اسْتِقْبَالُ هِلاَلِ الشَّهْرِ.
الرَّابِع عَشَر: جُمْلَةٌ مِنَ الأَحْكَامِ الْمُتَعَلِّقَةِ بِالصِّيَامِ.
الْخَامِس عَشَر: جُمْلَةٌ مِنَ الأَخْطَاءِ التِي يَقَعُ فِيهَا بَعْضُ الصَّائِمِينَ.