قال ابن حجر:
المقصود من الرجاء أن من وقع منه تقصير فليحسن ظنه باللّه، ويرجو أن يمحو عنه ذنبه، وكذا من وقعت منه طاعة يرجو قبولها، وأما من انهمك على المعصية راجيا عدم المؤاخذة بغير ندم ولا إقلاع فهذا في غرور، وما أحسن قول القائل: من علامة السعادة أن تطيع، وتخاف ألا تقبل، ومن علامة الشقاء أن تعصى وترجو أن تنجو .
انظر فتح الباري (11/ 301)
تنبيه:
أسمح بنشر هذه البطاقات في المواقع والمنتديات حتى يستفاد منها
جديد بطاقاتي الدعوية:
المجموعة 20: تحتوي على 113 بطاقة دعوية لوصايا السلف بحجم 12 ميجا فقط
تحميلها اضغط هنا
◄باقي المجموعات تجدها هنا
◄ تحميل مطويات
◄ تحميل متون عليمية صوتية
◄ تحميل شروحات المتون لطالب العلم
المقصود من الرجاء أن من وقع منه تقصير فليحسن ظنه باللّه، ويرجو أن يمحو عنه ذنبه، وكذا من وقعت منه طاعة يرجو قبولها، وأما من انهمك على المعصية راجيا عدم المؤاخذة بغير ندم ولا إقلاع فهذا في غرور، وما أحسن قول القائل: من علامة السعادة أن تطيع، وتخاف ألا تقبل، ومن علامة الشقاء أن تعصى وترجو أن تنجو .
انظر فتح الباري (11/ 301)
تنبيه:
أسمح بنشر هذه البطاقات في المواقع والمنتديات حتى يستفاد منها
جديد بطاقاتي الدعوية:
المجموعة 20: تحتوي على 113 بطاقة دعوية لوصايا السلف بحجم 12 ميجا فقط
تحميلها اضغط هنا
◄باقي المجموعات تجدها هنا
◄ تحميل مطويات
◄ تحميل متون عليمية صوتية
◄ تحميل شروحات المتون لطالب العلم