النفس مصممة على ذنب كيف الخلاص منه؟ - للشيخ صالح بن عبدالعزيز آل الشيخ حفظه الله تعالى
نصح الشيخ بالآتي:
- قراءة القرآن
- كثرة الدعاء
-معرفة أثر الذنب
كتاب ابن القيم رحمه الله (الداء والدواء) أو (الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي) وخاصة المقدمة
- الذنوب لا خير فيها وكذلك الاستئناس بها.
- الذنوب تبعد المرء عن الله جل وعلا بقدرها، إن لم يسارع بالاستغفار، والإنابة، والتوبة، والحسنات الماحية.
- تُعَوِّد النفس على شيء ثم يصعب عليك تركه لأنك تعودت عليه.
- إذا عوَّد العبد المؤمن نفسه على ترك الذنوب اعتادت عليها، وليس صعباً.
- الواجب على المؤمن القوي أن يعود النفس على ما لا يضره في كبره، لأن النفس إذا تعودت على شيء؛ إذا كَبُرْ قد يألف هذا الشيء ولا يدري متى الممات.
- ولكن يعود نفسه على شيء يكون فيه قوة على النفس حتى تلين؛ وتصبح لا تتوق إلى مثل هذا، بل تأنف نفسه من بعض الذنوب والآثام.
- هذا راجع إلى قوة العبد مع نفسه، وهو أمر صعب -خاصة في مثل زمننا هذا- على الشباب، لكن من استعان بالله أعانه، ومن استكفى بالله كفاه.
- أكثروا من قراءة القرآن، والتدبر فيه، ففي ذلك قوة للنفس.
- أكثروا من الصلاة؛ خاصة صلاة الليل لمن تَمَكَّنْ.
- لا تهتم إلا بما أراده الله جل وعلا.
- إذا أذنبت فاستغفر، فخير المذنبين المستغفرين.
نصح الشيخ بالآتي:
- قراءة القرآن
- كثرة الدعاء
-معرفة أثر الذنب
كتاب ابن القيم رحمه الله (الداء والدواء) أو (الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي) وخاصة المقدمة
- الذنوب لا خير فيها وكذلك الاستئناس بها.
- الذنوب تبعد المرء عن الله جل وعلا بقدرها، إن لم يسارع بالاستغفار، والإنابة، والتوبة، والحسنات الماحية.
- تُعَوِّد النفس على شيء ثم يصعب عليك تركه لأنك تعودت عليه.
- إذا عوَّد العبد المؤمن نفسه على ترك الذنوب اعتادت عليها، وليس صعباً.
- الواجب على المؤمن القوي أن يعود النفس على ما لا يضره في كبره، لأن النفس إذا تعودت على شيء؛ إذا كَبُرْ قد يألف هذا الشيء ولا يدري متى الممات.
- ولكن يعود نفسه على شيء يكون فيه قوة على النفس حتى تلين؛ وتصبح لا تتوق إلى مثل هذا، بل تأنف نفسه من بعض الذنوب والآثام.
- هذا راجع إلى قوة العبد مع نفسه، وهو أمر صعب -خاصة في مثل زمننا هذا- على الشباب، لكن من استعان بالله أعانه، ومن استكفى بالله كفاه.
- أكثروا من قراءة القرآن، والتدبر فيه، ففي ذلك قوة للنفس.
- أكثروا من الصلاة؛ خاصة صلاة الليل لمن تَمَكَّنْ.
- لا تهتم إلا بما أراده الله جل وعلا.
- إذا أذنبت فاستغفر، فخير المذنبين المستغفرين.