إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

شفقة النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم على أمَّته

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [مقتطف] شفقة النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم على أمَّته

    شفقة النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم على أمَّته
    عن جابر رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم: "مثلي ومثلكم كمثل رجل أوقد نارا فجعل الجنادب والفراش يقعن فيها وهو يذبّهن عنها وأنا آخذ بحجزكم عن النار وأنتم تفلتون"[رواه مسلم في الفضائل2285]

    ووجه الشبه هنا أن الجنادب والفراش تنساق إلى النار فرحة بضوئها، ولكنها تجهل عاقبة فعلها هذا، ولا تتعظ بمن هلك قبلها عندما اقتحمت النار، وكذلك الكفار والعصاة تغرهم الحياة الدنيا وزينتها فينساقون وراء شهواتهم، ويعرضون عن الاعتصام بالكتاب والسنة، وهم يرون نهاية كل حي في هذه الحياة، والرسول صلى الله عليه وسلم يبصّرهم بالعاقبة ويحذّرهم من الوقوع في نار جهنّم ويبذل الجهد في الإمساك بهم لإبعادهم عن خطر محقّق، ويأخذ بحجزهم(وهو معقد الإزار) كناية عن شدة إشفاقه عليهم ولكنهم يتفلّتون منه جهلا وغرور واستكبارا.
    ويتبين بهذ المثل النبوي عاقبة من أعرض عن طاعة الله ورسوله، فمصيره إلى الهلاك المحقق، وأما من استجاب لله ورسوله واعتصم بشرع الله فقد حاز السلامة والنجاة.
    ["منهج الإسلام في تزكية النفس" لأنَس كرزون: 1/144]وانظر شرح النووي لمسلم
يعمل...
X