ما أصلح هذا الكلام لزماننا
"عن الربيع بن صبيح قال : قلت للحسن:
إن ههنا قوماً يتَّبعون السقط من كلامك ليجدوا إلى الوقيعة فيك سبيل اً! فقال : لا يكبر ذلك عليك ! فلقد أطمعتُ نفسي في خلود الجنان فطمعت ، وأطمعتها في مجاورة الرحمن فطمعت ، وأطمعتها في السلامة من الناس فلم أجد إلى ذلك سبيلاً ، لأني رأيتُ الناس لا يرضون عن خالقهم فعلمتُ أنهم لا يرضون عن مخلوق مثلهم . "
حلية الأولياء (6/305) والبداية والنهاية (9/271)
.
"عن الربيع بن صبيح قال : قلت للحسن:
إن ههنا قوماً يتَّبعون السقط من كلامك ليجدوا إلى الوقيعة فيك سبيل اً! فقال : لا يكبر ذلك عليك ! فلقد أطمعتُ نفسي في خلود الجنان فطمعت ، وأطمعتها في مجاورة الرحمن فطمعت ، وأطمعتها في السلامة من الناس فلم أجد إلى ذلك سبيلاً ، لأني رأيتُ الناس لا يرضون عن خالقهم فعلمتُ أنهم لا يرضون عن مخلوق مثلهم . "
حلية الأولياء (6/305) والبداية والنهاية (9/271)