نقلا عن كتاب من اخبار السلف الصالح لابي يحيى زكريا غلام قادر
من ما جاء في المقدمة قال المؤلف : و كل ما أذكره عن الصحابة في هذا الكتاب فهو ثابت عنهم.
_________
• التجمل و الخشوع في الصلاة
• عن سعد الخير –رضي الله عنه – قال : يا بني أظهر اليأس فإنه الغنى ، و إياك و طلب ما عند الناس فإنه الفقر الحاضر ، و إياك و ما يعتذر منه و أسبغ الوضوء ، و صل صلاة مودع كأنك لا تصلي غيرها . (الزهد لأبي داوود/337).
• عن ثابت قال : كنت أمرُّ بابن الزبير و هو يصلي خلف المقام و كأنه خشبة منصوبة او حجر منصوب لا يتحرك . (الزهد لأبي داوود/350)
• عن نافع قال : دخل عمر و أنا أصلي في إزار فقال : ألم تكس ثوبين ؟ قلت : بلى . قال : أفرأيت لو بعثتك في حاجة أكنت تذهب هكذا كما صليت؟ قلت : لا . قال : فربك أحق أن تتزين له. (الأحاديث المختارة للضياء المقدسي / 200)
• قال فتح الباري لابن رجب (2/423): واعلم ؛ أن الصلاة في الثوب الحسن غير مكروه، إلا أن يخشى منه الإلتهاء عن الصلاة أو حدوث الكبر ، و قد كان لتميم الداري حلة اشتراها بألف درهم، يقوم بها الليل.
• عن مجاهد قال : كان الزبير إذا قام للصلاة كأنه عود من الخشوع.(مصنف أبن أبي شيبة 2/125).
• عن أحمد بن عمران الأخنسي، حدثنا أبو بكر بن عياش ، قال : لو رأيت منصور بن المعتمر وعاصماً والربيع بن أبي راشد في الصلاة وقد وضعوا لحاهم على صدورهم ، عرفت أنهم من أبرار الصلاة.(حلية الأولياء 2/27.
وفقكم الله
من ما جاء في المقدمة قال المؤلف : و كل ما أذكره عن الصحابة في هذا الكتاب فهو ثابت عنهم.
_________
• التجمل و الخشوع في الصلاة
• عن سعد الخير –رضي الله عنه – قال : يا بني أظهر اليأس فإنه الغنى ، و إياك و طلب ما عند الناس فإنه الفقر الحاضر ، و إياك و ما يعتذر منه و أسبغ الوضوء ، و صل صلاة مودع كأنك لا تصلي غيرها . (الزهد لأبي داوود/337).
• عن ثابت قال : كنت أمرُّ بابن الزبير و هو يصلي خلف المقام و كأنه خشبة منصوبة او حجر منصوب لا يتحرك . (الزهد لأبي داوود/350)
• عن نافع قال : دخل عمر و أنا أصلي في إزار فقال : ألم تكس ثوبين ؟ قلت : بلى . قال : أفرأيت لو بعثتك في حاجة أكنت تذهب هكذا كما صليت؟ قلت : لا . قال : فربك أحق أن تتزين له. (الأحاديث المختارة للضياء المقدسي / 200)
• قال فتح الباري لابن رجب (2/423): واعلم ؛ أن الصلاة في الثوب الحسن غير مكروه، إلا أن يخشى منه الإلتهاء عن الصلاة أو حدوث الكبر ، و قد كان لتميم الداري حلة اشتراها بألف درهم، يقوم بها الليل.
• عن مجاهد قال : كان الزبير إذا قام للصلاة كأنه عود من الخشوع.(مصنف أبن أبي شيبة 2/125).
• عن أحمد بن عمران الأخنسي، حدثنا أبو بكر بن عياش ، قال : لو رأيت منصور بن المعتمر وعاصماً والربيع بن أبي راشد في الصلاة وقد وضعوا لحاهم على صدورهم ، عرفت أنهم من أبرار الصلاة.(حلية الأولياء 2/27.
وفقكم الله