بسم الله الرحمن الرحيم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
دَاءُ حُبِّ الشُّهْرَةِ
قَالَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ أَدْهَمَ: « مَا صَدَقَ اللهَ عَبْدٌ أَحَبَّ الشُّهْرَةَ».
قَالَ الحَافِظُ الذَّهَبِيُّ مُعَلِّقًا: «قُلْتُ: عَلاَمَةُ المُخْلِصِ الَّذِي قَدْ يُحِبُّ شُهْرَةً، وَلاَ يَشْعُرُ بِهَا أَنَّهُ إِذَا عُوتِبَ فِي ذَلِكَ
لاَ يَحْرَدُ (أَيْ: لاَ يَغْضَبُ) وَلاَ يُبَرِّئُ نَفْسَهُ بَلْ يَعْتَرِفُ وَيَقُولُ:
رَحِمَ اللهُ مَنْ أَهْدَى إِلَيَّ عُيُوبِي، وَلاَ يَكُنْ مُعْجَبًا بِنَفْسِهِ؛ لاَ يَشْعُرُ بِعُيُوبِهَا
بَلْ لاَ يَشْعُرُ أَنَّهُ لاَ يَشْعُرُ، فَإِنَّ هَذَا دَاءٌ مُزْمِنٌ»
[«سير أعلام النّبلاء» للذّهبيّ: (7/ 393)].
دَاءُ حُبِّ الرِّيَاسَةِ
قَالَ سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ -رَحِمَهُ اللهُ-: «…وَإِيَّاكَ أَنْ تَكُونَ كَمَنْ يُحِبُّ أَنْ يُعْمَلَ بِقَوْلِهِ
أَوْ يُنْشَرَ قَوْلُهُ ، أَوْ يُسْمَعَ قَوْلُهُ فَإذَا تُرِكَ ذَاكَ مِنْهُ
عُرِفَ فِيـــهِ »
[«حلية الأولياء» لأبي نعيم: (6/ 376)].
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
دَاءُ حُبِّ الشُّهْرَةِ
قَالَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ أَدْهَمَ: « مَا صَدَقَ اللهَ عَبْدٌ أَحَبَّ الشُّهْرَةَ».
قَالَ الحَافِظُ الذَّهَبِيُّ مُعَلِّقًا: «قُلْتُ: عَلاَمَةُ المُخْلِصِ الَّذِي قَدْ يُحِبُّ شُهْرَةً، وَلاَ يَشْعُرُ بِهَا أَنَّهُ إِذَا عُوتِبَ فِي ذَلِكَ
لاَ يَحْرَدُ (أَيْ: لاَ يَغْضَبُ) وَلاَ يُبَرِّئُ نَفْسَهُ بَلْ يَعْتَرِفُ وَيَقُولُ:
رَحِمَ اللهُ مَنْ أَهْدَى إِلَيَّ عُيُوبِي، وَلاَ يَكُنْ مُعْجَبًا بِنَفْسِهِ؛ لاَ يَشْعُرُ بِعُيُوبِهَا
بَلْ لاَ يَشْعُرُ أَنَّهُ لاَ يَشْعُرُ، فَإِنَّ هَذَا دَاءٌ مُزْمِنٌ»
[«سير أعلام النّبلاء» للذّهبيّ: (7/ 393)].
دَاءُ حُبِّ الرِّيَاسَةِ
قَالَ سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ -رَحِمَهُ اللهُ-: «…وَإِيَّاكَ أَنْ تَكُونَ كَمَنْ يُحِبُّ أَنْ يُعْمَلَ بِقَوْلِهِ
أَوْ يُنْشَرَ قَوْلُهُ ، أَوْ يُسْمَعَ قَوْلُهُ فَإذَا تُرِكَ ذَاكَ مِنْهُ
عُرِفَ فِيـــهِ »
[«حلية الأولياء» لأبي نعيم: (6/ 376)].