إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

نصيحة الشيخ لزهر سنيقرة لأهل السنة والجماعة بتونس " مُفَرّغة ": بعنوان " المحافظة على الجماعة"

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [صوتية وتفريغها] نصيحة الشيخ لزهر سنيقرة لأهل السنة والجماعة بتونس " مُفَرّغة ": بعنوان " المحافظة على الجماعة"

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	Sans titre.png 
مشاهدات:	1 
الحجم:	274.0 كيلوبايت 
الهوية:	194761

    نصيحة مُفَرّغة للشيخ لزهر سنيقرة لأهل السنة والجماعة بتونس : بعنوان " المحافظة على الجماعة"
    كلمة هاتفيّة للشيخ لزهر سنيقرة لأهل السنّة والجماعة بتونس
    بتاريخ : 7 محرّم 1435 الموافق ليوم الإثنين 11 نوفمبر 2013
    بسم الله الرحمن الرحيم
    إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمداً عبده ورسوله.
    أمّا بعد ، فنحمد الله تبارك وتعالى أوّلًا على فضله ومنّه وكرمِه أن يسّر هذا اللّقاء عبر الهاتِف مع الإخوان من تونس الّذين نسأل الله تبارك وتعالى أن يجمعنا وإيّاهُم على الحقّ المُبِين وأن يُوَفّقنا لأسباب الإجتماع والتئالف ... هذا الإجتماع الّذي جعله الله تبارك وتعالى سِمة من سمات الفرقة النّاجية والطّائفة المنصورة إلى يوم القيامة فهم أهل السّنّة والجماعة ، أهل سنّة لأنّهم أحرص النّاس على تعلّمها والسّير على نهجها والدّعوة إليها والإجتماع مع أصحابها والرّجوع إلى عُلمائها ، فعلاقتهم بسُنّة النّبيّ المُصطفى عليه الصّلاة والسّلام ، علاقة عظيمة أشدّ من علاقتهم بالمطعم والمشرب بل حتّى من النَّفَس الذي به حياتُهُم ، لأنّ هذه جعلها الله تبارك وتعالى حياتًا للأبدان أمّا الوحي فقد جعله الله تبارك وتعالى حياتًا للقلوب وحياة القلوب هي الّتي يدوم نفعها وهي التي (***)أصحابها كما قال تبارك وتعالى :﴿يَوْمَ لا يَنفَعُ مَالٌ وَلا بَنُونَ إِلا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ (***) لا تكون إلّا بآتّباع كتاب ربّنا وسُنّة نبيّنا عليه الصلاة والسّلام ،فهم أهل السنّة لشدّة آرتباطهم بها وحرصهم على تعلّمها وأخذها من أهلها وأولى النّاس بها كما أخبر النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم بيانًا لفضلهم ومنزلتهم أنّهم ورثة الأنبياء ألا إنّهم العلماء :""إنّ العلماء ورثة الأنبياء"" تَرِكة النّبوّة عند هؤلاء فهم أولى الناس بها وأحقّهم بها وهم كذلك أكثر النّاس حِفظًا لها وتعظيمًا وهم كذلك أكثر النّاس دعوةً إليها ، لسانهم يلهج بذكرها وقلبهم متعلّق بها وأوقاتهم بل أعمارهم عامرة بمدارستها وأخذها من مضامنها ولا شكّ ولا ريب أنّ أعظم أسباب الإجتماع في هذه الأُمّة المباركة ، أُمّة ال (***) هو التّمسّك بالوحي ، ( "" عليكم بسُنّتي وسنّة الخلفاء الرّاشدين المهديين من بعدي"" قال النبيّ الله صلى الله عليه وسلّم ،وأوصى بهذه وصيّة العظيمة في معرض حديش وتحذيره لأُمّته عمّا يقع لها أو فيها من شرّ الفُرقة والنّزاع "إنّه من سيعش منكم سيرى آختلافًا كثيرا ،"" العاصم منه والمُنجي من شرّه "" فعليكم بسُنّتي وسُنّة الخلفاء الرّاشدين المهديين من بعدي"" ،سُنّته هي الأساس وهي الأولى ثمّ ما كان عليه خير هذه الأمّة بعد نبيّها وهم أصحابه الكرام وأوّلهم وأولاهم وأفضلهم وأكرمهم عند الله جلّ وعلا ، هم هؤلاء الخلفاء الرشدين : إشارة إلى اتّباع السّنّة على هدي سلف هذه الأمّة ، خير هذه الأمّة أبو بكر وعمر وعثمان وعليّ وهؤلاء هم القوم هم المعنيّون بهذا الفضل العظيم في هذا الحديث الجليل رغم أُنوف الرّوافض الشّيعة (***) الّذين جعلوا أسقط النّاس وأبعد النّاس هم هؤلاء عليهم من الله ما يستحقّون؛
    فهذه أعظم أسباب الإجتماع ، ثمّ نحن إذا قمنا السنّة وذكرنا السنّة ودعونا إلى السنّة ، ذكرنا أصحابها وذكرنا علماءها ،علماء أهل السنّة ، العلماء الربّنيّون الّذين عناهم الله جلّ وعلا بقوله : ﴿وَلَـكِن كُونُواْ رَبَّانِيِّينَ بِمَا كُنتُمْ تُعَلِّمُونَ الْكِتَابَ وَبِمَا كُنتُمْ تَدْرُسُونَ ،الربّانيّة متعلّقة بالعلم ، بالوحي ... والربّانيّ كما قال بن عبّاس رضي الله عنهما : 'هو الّذي يبدأ بصغار العلم قبل كباره ' تتربّى الأمّة على ذلك (***)فهم إذا أهل سُنّة وهم (***) يجتمون ولا يتفرّقون لأنّهم عملوا بسنّة نبيّهم عليه الصّلاة والسّلام ،هذه السنّة الّتي هم أولى النّاس بها وهم أهلها ،صحّ عن نبيّنا عليه الصّلاة والسّلام أنّه قال :"" الجماعة رحمة ، والفرقة عذاب "" فهذا الّذي دلّت عليه سنّة نبيّنا عليه الصّلاة والسّلام ، دلّ عليه صحيح السنّة لا كما يُردّده بعض الجهلة بهذه السنّة من أنّ اختلاف أمتي رحمة !!!! كيف يكون الإختلاف رحمة ؟؟؟؟!!!! إذا الإئتلاف والإجتماع ماذا يكون ، يكون عذاب ؟؟...
    الجماعة هي الرّحمة "" الجماعة رحمة ، والفرقة عذاب "" قال عليه الصلاة والسلام .
    فالسّمة السّامية لهذه الطّائفة المنصورة والفرقة النّاجية إلى قيام السّاعة أنّهم يجتمعون ولا يختلفون ،والإجتماع يتحقّق بتوفّر الشروط وانتفاء الموانع ، شروط الإجتماع وأسبابه وهي كثيرة :
    أوّلها : الرّجوع إلى كتاب الله والتّمسّك بما فيه والإعتصام به كما قال ربّ العزّة والجلال : ﴿ وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا ۚ وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنْتُمْ عَلَىٰ شَفَا حُفْرَةٍ مِنَ النَّارِ فَأَنْقَذَكُمْ مِنْهَا ۗ﴾ ،الله جلّ وعزّ وعدنا ووعده حقّ أنّنا إذا اعتصمنا بهذا الكتاب أي تمسّكنا به حقّ تمسّك وتعلّمنا أحكامه وحاكمنا إليه وسرنا على نهجه ، دعونا غيرنا إليه فإنّه يعصمنا من الشّرور كُلّها ويؤلّف بين قلوبنا ويجمع كلمتنا ،والله تبارك وتعالى جعل أبغظ الأشياء إليه الفُرقة والتّنازُع والتّدابُر الّذي لا خير فيه :﴿ وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَب رِيحكُمْ ﴾ أي قوّتكم ، قُوّتنا تذهب وقوّتنا سواء ً ما كان منها قوّة علميّة أو قوّة عمليّة (***) ما تعلّق بأعمال العبادات وما تعلّق بغيرها من الأعمال حتّى ما تعلّق بالقوّة العسكريّة ولهذا ابتُلِيت هذه الأمّة بمابتُلِيت به في هذا الزّمان من هذا الذلّ والهوان وتداعي سائر الأمم عليها من اليهود والنّصارى والمجوس بسبب تراجعها وتخاذلها بسبب صرفها لأصول دينها ... هذا الذلّ الّذي أخبر به نبيّنا عليه الصلاة والسّلام في الحديث العظيم ، قال في أخره :"" سلّط عليكم ذُلًّا لا يرفعه عنكم حتّى ترجعوا إلى دينكم "" إلى دين الحقّ ، حتّى تتمسّكو بكتاب الله وبسُنّة رسوله عليه الصّلاة والسّلام ، ذلك التّمسّك الّذي حقّقه الأوّلون من هذه الأمة ... حقّقوه (إي واللهِ)، حقّقوه والله جلّ وعلا جعل الهداية في كلّ من جاء بعدهم بتتمسّكهم بما كان عليه أولاءك ﴿فَإِنْ آمَنُوا بِمِثْلِ مَا آمَنْتُمْ بِهِ فَقَدِ اهْتَدَوْا ، الهداية الّتي هي أعظم وأغلى المطالب لا تتحقق إلّا بهذا الأمر ،إلّا بأن نعتقد إعتقاد الصّحابة ونُحقّق إيمان الصحابة ، أن نكون على عقيدتهم وأن نكون على منهجهم ، أن نكون على مثل ما كان عليه هؤلاء عقيدتًا و (***) علما وعملا ، (***) ولهذا إذا أكرم الله جلّ وعلا أمّة من الأمم (***) ينبغي عليهم أن يعلموا عظم هذه النّعمة وأن يقدروا لها قدرها (***) بكلّ ما أوتِي من قوّة لأنّ نعم الله جلّ وعلا يجب أن تقابل بالشّكر ،فالشّكر يقود إلى الإحتفاض بها باطنا والتحدّث بها لسانا والعمل بما يقتضيه هذا الشّكر أي أن يكون شكرنا على هذه النّعم إعتقادًا ونطقا وعملا لقوله تبارك وتعالى ﴿اعْمَلُوا آلَ دَاوُدَ شُكْرًا وَقَلِيلٌ مِنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ ...
    إخوتي ، احمدوا الله على نعمة الهداية أوّلا ،أن هدانا الله جلّ وعلا وفضّلنا على كثير ممّن خلق تفضيلا ، انظروا حولكم ، انظروا من حولكم يَمنتًا ويسرا كيف ضلّ أقوام وانحرفوا في عقيدتهم وفي منهجهم (***)في هذه الأمّة أن يقتلوا إخوانه ممّن حرّم الله جلّ وعلا عليه دمه وماله وعرضه ،جعل دماءهم معصومة فاستباحوها بل وجعلوها غاية من الغايات وقربة من القربات ،نسأل الله جلّ وعلا العفوة والعافية ، فوالله إنّ دين الله تبارك وتعالى برئ من شرّ هؤلاء الأشرار الّذين استباحوا دماء المؤمنين من غيرما حقّ ولا شرع ...
    ""المؤمن لا يزال في فُسحة من دينه ما لم يُصب دما حراما فإذا أصاب دما حراما فُضِح "" قال عليه الصّلاة والسّلام ... الشّاهد يا إخوان ،الواجب عليكم وأنتم تنظرون حولكم لضلال هؤلاء الضلّال وانحراف المُنحرفين وتساقط السّاقطين أن تُحافظوا على نعمة الله عليكم بأن هداكم إلى صراطه المستقيم ،إلى منهج أهل السنّة والجماعة ،إلى منهج أهل الحقّ إلى قيام السّاعة .
    أذكّركم بما قلت سابقا بما قلت في نصيحة لإخواني على أن يجتمعوا فيما بينهم وعلى أن يتشاوروا في مسائل دعوتهم وأن يرجعوا دائما وأبدًا إلى علمائهم وأن يجتنبوا كلّ أسباب الفرقة والتّنافس لأجل حظوظ النّفس ،ليكن تنافسهم في الخير وعلى الخير مع مراعات هذا الأمر وهذا الأصل ألا وهو " المُحافظة على الجماعة " ، لا تُسارعوا يا إخواني للتّصدّر، سارعوا إلى الإستّزادة من العلم والإجتهاد فيه والتّواضع في ذلك ، ادعوا إلى الله جلّ وعلا بالحكمة والموعظة الحسنة عملا بقول الله جلّ وعلا وعملا بقول نبيّنا عليه الصلاة والسلام "" بلّغوا عنّي ولو آية "" ... والله إخوانُكُم من حولكم وأهلكم في بلدكم هم أحوج إلى هذا النّور ليُضئ طريقهم ودربهم ،هم بحاجة إلى هذه الهداية لأجل أن تعمّ بلدكم ،هم بحاجة إلى هذا التّراحم الّذي ينبغي أن يكون بينكم جميعا لأنّكم أمّة واحدة لأنّكم تدينون بدين الله جلّ وعلا الّذي ارتضاه الله عزّ وجلّ لنا دينا ﴿ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلامَ دِينًا﴾ كونوا في مستوى هذا الدّين ،كونوا في مستوى هؤلاء الّذين نتّبعهم وندين الله عزّ وجلّ باتّباع هديهم والسّير على نهجهم فإنّهم والله كانوا أرحم النّاس بالنّاس وإنّهم والله جاؤوا رحمة في الناس كما كان نبيّنا عليه الصّلاة والسّلام الّذي أثنى عليه ربّه جلّ وعلا ثناءً عطرًا فقال ﴿ وَمَا أَرْسَلْنَاك إِلَّا رَحْمَة لِلْعَالَمِينَ، هذه الرّحمة يا إخوان لا تتحقّق إلّا بمثل هذه الخطوات النّبويّة أن نسير عليها ...
    اجتمعوا ولا تختلفوا ، أسأل الله جلّ وعلا أن يوفّقني وإخواني بما يحبّ ويرضاه ،أكتفي بهذا القدر ، وسبحانك اللهمّ وبحمدك ،أشهد أنّ لا إله إلّا أنت أستغفرك وأتوب إليك ووفّقنا جميعا لما يُحبّه ويرضى.
    الأخ من تونس : جزاكم الله خيرا يا شيخ وبارك الله فيك ووفّقكم الله لما يحبّ ويرضى ، والإخوة هنا يُبلّغونكم السّلام ويقولون أنّهم يُحبّونكم في الله ... قال الشيخ حفظه الله : عليك وعليهم السلام جميعا ،ونحن نشهد الله جلّ وعلا على حبّنا لإخواننا وقد زُرناكم في مسجدكم ونسأل الله جلّ وعلا أن يكون هذا خالصا لوجهه الكريم .
    الأخ من تونس : نسأل الله أن تعيد هذه الزّيارة يا شيخ .
    قال الشيخ حفظه الله : إن شاء الله إن شاء الله إن شاء الله...
    الأخ من تونس : نستأذنك يا شيخ ، ممكن ننزّل هذه المكالمة أم لا ؟
    قال الشيخ حفظه الله : ما في حرج مافي حرج ...
    الأخ من تونس : بارك الله فيك و جزاكم الله خيرا ، السلام عليكم حيّاكم الله .
    قال الشيخ حفظه الله : السلام عليكم .

    (***) : صوت غير واضح ...

    رابط الصوتية
    SafeShare removes unwanted distractions from YouTube and Vimeo videos and reduces ads, so you can focus on the content. Perfect for schools and businesses!
    الملفات المرفقة
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو الحسين عبد الحميد الصفراوي; الساعة 05-Dec-2013, 10:43 AM.

  • #2
    رد: نصيحة الشيخ لزهر سنيقرة لأهل السنة والجماعة بتونس &quot; مُفَرّغة &quot;: بعنوان &quot; المحافظة على الجماعة&quot;

    جزاكم الله خيراً
    لو تكرمتم رابط الملف الصوتي .

    تعليق


    • #3
      رد: نصيحة الشيخ لزهر سنيقرة لأهل السنة والجماعة بتونس &quot; مُفَرّغة &quot;: بعنوان &quot; المحافظة على الجماعة&quot;

      صحيح ان تونس تقريبا هي البلد الوحيد التي تشتكي من عدم وجود علماء ومشايخ الا انه ولله الحمد فجل الشباب السلفي في تونس حرسها الله يرجعون ويستشيرون المشايخ وعلي صلة بهم سواءا بالاستماع الي دروسهم او تنسيق لقاءات معهم عبر الهاتف فنسأل الله ان يحفظ الاخوة في تونس وأن يوفقهم لنشر منهج السلق الصالح

      تعليق


      • #4
        رد: نصيحة الشيخ لزهر سنيقرة لأهل السنة والجماعة بتونس &quot; مُفَرّغة &quot;: بعنوان &quot; المحافظة على الجماعة&quot;

        تعليق

        يعمل...
        X