يقول ابن القيم رحمه الله في الفوائد ص163
((العجب ممن تعرض له حاجة ,فيصرف رغبته وهمته فيها الى الله ليقضيها له ,ولا يتصدى للسؤال لحياة قلبه من موت الجهل والإعراض ,وشفائه من داء الشهوات والشبهات ,ولكن إذا مات القلب لم يشعر بمعصيته .))
((العجب ممن تعرض له حاجة ,فيصرف رغبته وهمته فيها الى الله ليقضيها له ,ولا يتصدى للسؤال لحياة قلبه من موت الجهل والإعراض ,وشفائه من داء الشهوات والشبهات ,ولكن إذا مات القلب لم يشعر بمعصيته .))