[طلب] تفريغ صوتية حول موضوع الفقير الصابر والغني الشاكر

[أم تراب]

السلام عليكم

أجاب الشيخ الالباني عن مسألة: أيهما أفضل - الفقير الصابر أم الغني الشاكر على هذا الرابط:

http://www.fatwaweb.com/fatawa/details_hdr.cfm?id=17708

والتوقيت 54:33

يرجى تفريغها للنفع إن شاء الله

بارك الله فيكم

[أبو عبد الله معبد ندير]

رد: تفريغ صوتية حول موضوع الفقير الصابر والغني الشاكر

هنا رابط مباشر للفتوى

http://archive.org/download/hlfakirafdelawkannii/hlfakirafdelawkannii.mp3

[أبو أسيف مسعود الزائدي]

رد: تفريغ صوتية حول موضوع الفقير الصابر والغني الشاكر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه محاولة مني لتفريغ هذه المادة الطيبة و أرجو من الأخوة التصحيح أن ورد خطأ غير مقصود
التفريغ :
قال الشيخ الألباني رحمه الله ، مانصه ...!

تختلف المادة من شخص الي أخر، ويحضرنى الأن مثال كان أختلف فيه العلماء قديماً متسألين هل :

الفقير الصابر خيراً ، أم الغني الشاكر ..؟

أقوام منهم من يقول هذا ومنهم من يقول هذا ثم ما رئيت جواباً قاطعاً للخلاف نازعاً أيه ُ الا كلمة إبن تيمية رحمه الله :
أفضلهم عند الله عز وجل أكثرهم عملاً صالحا ، القضية مالها علاقة بالمال وبالفقر ، فقد يكون غنياً ويكون المال وبالً عليه ، وقد يكون فقيراً ويكون الفقر وبالً عليه ، وقد يكون فقير صابر قانع بقضاء الله وقدره فيكون هذا خير من الغني الذي تكلمنا عنه أنفاً ، وبالعكس فقد يكون هناك رجل غني أمواله كُسبت بطريق حلال ثم هو ايضاً يصرفها في طرق الحلال وإلى أخره ثم لا يفسد أنفاقه بالمني والاذى كما هو المأمور به في القرآن الكريم فيكون هذا خير من كثير من الفقراء الصابرين لأن منفعة هذا أكثر من منفعة ذاكَ ، الصابر على فقره .

إذاً الجواب هنا في مسألة الفقير والغني كما قال إبن تيمية هنــــا تشبه المسألة هكذا إذا كان الأنفاق على الداعية يغلب على ظن المنُفق إنه أكثر فائدة بالنسبة لمجتمع من أنفاق على يثيم فهذا هو الأفضل أو يكون العكس والله أعلم .
فرغة .. أخوكم أبو أسيف مسعود الزائدي
السبت 24 جمادي الآخر الرابع من رجب لسنة 1434 هـ

[أبو الهيثم شعيب العلمي]

رد: تفريغ صوتية حول موضوع الفقير الصابر والغني الشاكر

http://www.ajurry.com/vb/attachment.php?attachmentid=27886&d=1367941360

على الرابط التالي تفريغ لكلام مطول نوعا للشيخ حول هذه المسألة في شرحه لأحاديث من الترغيب والترهيب للمنذري