▪| سُئل الشَّـيخ العلّامــة صـالحُ بنُ فَـوزان الـفَوزَان -حَـفظهُ الله-:
❪❫ السُّـــــــؤَالُ:
• أنا أستغفر للمسلمين في جميع صلواتي فأقول : اللهم اغفر لجميع المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات إنك قريب مجيب للدعوات فهل لي بكل واحدة منهم حسنة؟
❪❫ الجَــــــوَابُ:
”... نعم، أنت شريك لهم في هذا الدعاء إذا تقبله الله بل أنت أولى به، وقد أشركت المسلمين معك، وهذا شيءٌ طيبٌ ومشروعٌ، أن الإنسان يدعو لنفسه وللمؤمنين والمؤمنات «وَاسْتَغْفِرْ لِذَنبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ» تبدأ بوالديك تستغفر لهما «وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا»
ــــ
رابـط الصوتيــة :
[http://www.alfawzan.af.org.sa/sites/...es/1111_0.mp3]
ــــــ ✵✵ ــــــ ✵✵ــــــ