اللذة المحرمة,ممزوجة بالقبح حال تناولها,مثمرة للألم بعد انقضائها,فإذا اشتدت الداعية منك إليها,ففكر في انقطاعها وبقاء قبحها وألمها,ثم وازن بين الأمرين ,وانظر مابينهما من التفاوت.
والتعب بالطاعة,ممزوج بالحسن,مثمر للذة والراحة,فإذا ثقلت على النفس,ففكر في انقطاع تعبها وبقاء حسنها ولذتها وسرورها,ووازن بين الأمرين,وآثر الراجح على المرجوح.
{ من كتاب الفوائد للإمام ابن قيم الجوزية}
والتعب بالطاعة,ممزوج بالحسن,مثمر للذة والراحة,فإذا ثقلت على النفس,ففكر في انقطاع تعبها وبقاء حسنها ولذتها وسرورها,ووازن بين الأمرين,وآثر الراجح على المرجوح.
{ من كتاب الفوائد للإمام ابن قيم الجوزية}