إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

صفة ما في الدنيا من اللذات والأفراح والغموم والآلام على الإجمال ( للعز بن عبدالسلام)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [مقتطف] صفة ما في الدنيا من اللذات والأفراح والغموم والآلام على الإجمال ( للعز بن عبدالسلام)

    " الدنيا مشحونة بالمصالح وأسبابها, والمفاسد وأسبابها, وشرها أكثر من خيرها

    ومضارها أكثر من منافعها, وقبائحها أكثر من محاسنها.

    ومعظم مقاصد الخلق في جلب اللذات والأفراح وانتفاء الغموم والآلام, وأفضلهم

    من كانت مقاصده في أفراح المعارف والأحوال ولذاتها, ويليه من كانت مقاصده

    في أفراح ثواب الآخرة ولذاتها, ويليه من كانت أقل مقاصده في لذات الدنيا وأفراحها

    ومعظم مقاصده لذات الآخرة وأفراحها, ويليه من توسط في مقصودي الدنيا والآخرة

    ويليه من غلب عليه قصد لذات الدنيا وأفراحها,وأشقى منه من لا تخطر له لذات الآخرة

    وأفراحها ببال حتى يسعى لها.

    والجنة والنار دار بقاء وقرار, والدنيا دار زوال وانتقال, فويل لمن باع النفيس الباقي

    بالخسيس الفاني. فيا لها من صفقة خاسرة وتجارة بائرة,ومن يهن الله فما له من مكرم

    إذ لا مشقي لمن أسعده, ولا مسعد لمن أشقاه, ولا مقصي لمن قربه, ولا مقرب لمن أقصاه"




    ( القواعد الكبرى – عزالدين بن عبدالسلام- ج2 صـ391-392 )
يعمل...
X