قال الله تعالى(( : وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا جَزَاءً بِمَا كَسَبَا نَكَالًا مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ))
و قال عز وجل: (( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَأْكُلُواْ أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ ))
• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن، ولا يشرب الخمر حين يشربها وهو مؤمن، ولا يسرق السارق حين يسرق وهو مؤمن " صحيح البخاري.
• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لعن الله السارق، يسرق البيضة فتقطع يده، ويسرق الحبل فتقطع يده " صحيح البخاري.
• عن عائشة رضي الله عنها قالت: " أن امرأة من بني مخزوم سرقت، فقالوا: من يكلم فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ فلم يجترئ أحد أن يكلمه ، فكلمه أسامة بن زيد، فقال: ( إن بني إسرائيل كان إذاسرق فيهم الشريف تركوه، وإذا سرق فيهم الضعيف قطعوه، لو كانت فاطمة لقطعت يدها " صحيح البخاري.
• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من استعملناه على عمل، فرزقناه رزقا، فما أخذ بعد ذلك فهو غلول " صحيح الجامع.
• عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: " قام فينا النبي صلى الله عليه وسلم فذكر الغلول فعظمه وعظم أمره ، قال : ( لا ألفين أحدكم يوم القيامة على رقبته شاة لها ثغاء، على رقبته فرس لها حمحمة، يقول: يا رسول الله أغثني، فأقول: لا أملك لك من الله شيئا، قد أبلغتك، وعلى رقبته بعير لها رغاء، يقول: يا رسول الله أغثني، فأقول: لا أملك لك شيئا قد أبلغتك، وعلى رقبته صامت فيقول: يا رسول الله أغثني، فأقول: لا أملك لك شيئا قد أبلغتك، أو على رقبته رقاع تخفق، فيقول: يا رسول الله أغثني، فأقول: لا أملك لك شيئا قد بلغتك " صحيح البخاري.
• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " يا أيها الناس ! إن هذا من غنائمكم ، أدوا الخيط، و المخيط فما هو فوق، فإن الغلول عار على أهله يوم القيامة وشنار، ونار " صحيح الجامع.
• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من فارق الروح جسده، و هو بريء من ثلاث دخل الجنة: الكبر، و الدين، و الغلول " صحيح الجامع.
• قيل يا رسول الله إن فلانا قد استشهد قال كلا قد رأيته في النار بعباءة قد غلها، قال: قم يا عمر فناد: إنه لا يدخل الجنة إلا المؤمنون ثلاثا " صحيح الترميذي.
• عن عبد الله ابن عمرو رضي الله عنهما قال: " كان على ثقل النبي صلى الله عليه وسلم رجل يقال له كركرة فمات فقال النبي صلى الله عليه وسلم هو في النار فذهبوا ينظرون فوجدوا عليه كساء أو عباءة قد غلها " صحيح ابن ماجة.
• أن رسول الله صلى الله عليه وسلم استعمل عاملا، فجاءه العامل حين فرغ من عمله، فقال: يا رسول الله، هذا لكم وهذا أهدي لي. فقال له: ( أفلا قعدت في بيت أبيك وأمك، فنظرت أيهدى لك أم لا ). ثم قام رسول الله صلى الله عليه وسلم عشية بعد الصلاة، فتشهد وأثنى على الله بما هو أهله، ثم قال: ( أما بعد، فما بال العامل نستعمله، فيأتينا فيقول: هذا من عملكم، وهذا أهدي لي، أفلا قعد في بيت أبيه وأمه فنظر: هل يهدى له أم لا، فوالذي نفس محمد بيده، لا يغل أحدكم منها شيئا إلا جاء به يوم القيامة يحمله على عنقه، إن كان بعيرا جاء به له رغاء، وإن كانت بقرة جاء بها لها خوار، وإن كانت شاة جاء بها تيعر، فقد بلغت " صحيح البخاري.
• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من أخذ شبرا من الأرض ظلما، فإنه يطوقه يوم القيامة من سبع أرضين " صحيح البخاري.
• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إنه لا يدخل الجنة لحم و دم نبتا على سحت، النار أولى به " صحيح الترغيب.
و قال عز وجل: (( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَأْكُلُواْ أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ ))
• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن، ولا يشرب الخمر حين يشربها وهو مؤمن، ولا يسرق السارق حين يسرق وهو مؤمن " صحيح البخاري.
• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لعن الله السارق، يسرق البيضة فتقطع يده، ويسرق الحبل فتقطع يده " صحيح البخاري.
• عن عائشة رضي الله عنها قالت: " أن امرأة من بني مخزوم سرقت، فقالوا: من يكلم فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ فلم يجترئ أحد أن يكلمه ، فكلمه أسامة بن زيد، فقال: ( إن بني إسرائيل كان إذاسرق فيهم الشريف تركوه، وإذا سرق فيهم الضعيف قطعوه، لو كانت فاطمة لقطعت يدها " صحيح البخاري.
• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من استعملناه على عمل، فرزقناه رزقا، فما أخذ بعد ذلك فهو غلول " صحيح الجامع.
• عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: " قام فينا النبي صلى الله عليه وسلم فذكر الغلول فعظمه وعظم أمره ، قال : ( لا ألفين أحدكم يوم القيامة على رقبته شاة لها ثغاء، على رقبته فرس لها حمحمة، يقول: يا رسول الله أغثني، فأقول: لا أملك لك من الله شيئا، قد أبلغتك، وعلى رقبته بعير لها رغاء، يقول: يا رسول الله أغثني، فأقول: لا أملك لك شيئا قد أبلغتك، وعلى رقبته صامت فيقول: يا رسول الله أغثني، فأقول: لا أملك لك شيئا قد أبلغتك، أو على رقبته رقاع تخفق، فيقول: يا رسول الله أغثني، فأقول: لا أملك لك شيئا قد بلغتك " صحيح البخاري.
• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " يا أيها الناس ! إن هذا من غنائمكم ، أدوا الخيط، و المخيط فما هو فوق، فإن الغلول عار على أهله يوم القيامة وشنار، ونار " صحيح الجامع.
• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من فارق الروح جسده، و هو بريء من ثلاث دخل الجنة: الكبر، و الدين، و الغلول " صحيح الجامع.
• قيل يا رسول الله إن فلانا قد استشهد قال كلا قد رأيته في النار بعباءة قد غلها، قال: قم يا عمر فناد: إنه لا يدخل الجنة إلا المؤمنون ثلاثا " صحيح الترميذي.
• عن عبد الله ابن عمرو رضي الله عنهما قال: " كان على ثقل النبي صلى الله عليه وسلم رجل يقال له كركرة فمات فقال النبي صلى الله عليه وسلم هو في النار فذهبوا ينظرون فوجدوا عليه كساء أو عباءة قد غلها " صحيح ابن ماجة.
• أن رسول الله صلى الله عليه وسلم استعمل عاملا، فجاءه العامل حين فرغ من عمله، فقال: يا رسول الله، هذا لكم وهذا أهدي لي. فقال له: ( أفلا قعدت في بيت أبيك وأمك، فنظرت أيهدى لك أم لا ). ثم قام رسول الله صلى الله عليه وسلم عشية بعد الصلاة، فتشهد وأثنى على الله بما هو أهله، ثم قال: ( أما بعد، فما بال العامل نستعمله، فيأتينا فيقول: هذا من عملكم، وهذا أهدي لي، أفلا قعد في بيت أبيه وأمه فنظر: هل يهدى له أم لا، فوالذي نفس محمد بيده، لا يغل أحدكم منها شيئا إلا جاء به يوم القيامة يحمله على عنقه، إن كان بعيرا جاء به له رغاء، وإن كانت بقرة جاء بها لها خوار، وإن كانت شاة جاء بها تيعر، فقد بلغت " صحيح البخاري.
• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من أخذ شبرا من الأرض ظلما، فإنه يطوقه يوم القيامة من سبع أرضين " صحيح البخاري.
• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إنه لا يدخل الجنة لحم و دم نبتا على سحت، النار أولى به " صحيح الترغيب.