السلام عليكم و رجمة الله و بركاته اخواني في الله قمت بجمع أحاديت صحيحة بإذن الله فيما ورد في وصف جهنم أعاذنا الله منها و إياكم و جمعنا و إياكم في جنات الخلد، آمين
قال الله عز وجل: (( إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَارًا أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا وَإِن يَسْتَغِيثُواْ يُغَاثُواْ بِمَآءٍ كَالْمُهْلِ يَشْوِى الْوجُوهَ بِئْسَ الشَّرَابُ وَسَآءَتْ مُرْتَفَقًا )) (سورة الكهف)
و قال سبحانه و تعالى: (( إِلاَّ مَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْغَاوِينَ * وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمَوْعِدُهُمْ أَجْمَعِينَ * لَهَا سَبْعَةُ أَبْوَابٍ لِكُلِّ بَابٍ مِّنْهُمْ جُزْءٌ مَّقْسُومٌ )) ( سورة الحجر)
و قال عز وجل: (( وَسِيقَ الَّذِينَ كَـفَرُواْ إِلَى جَهَنَّمَ زُمَراً حَتَّى إِذَا جَآءُوهَا فُتِحَتْ أَبْوَبُهَا وَقَالَ لَهُمْ خَزَنَتُهَآ أَلَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِّنكُمْ يَتْلُونَ عَلَيْكُمْ ءَايَـتِ رَبِّكُمْ وَيُنذِرُونَكُمْ لِقَـآءَ يَوْمِكُمْ هَـذَا قَالُواْ بَلَى وَلَـكِنْ حَقَّتْ كَلِمَةُ الْعَذَابِ عَلَى الْكَـفِرِينَ )) (سورة الزمر)
• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " يؤتى بجهنم يومئذ لها سبعون ألف زمام . مع كل زمام سبعون ألف ملك يجرونها " صحيح مسلم.
• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ناركم جزء من سبعين جزءا من نار جهنم. قيل : يا رسول الله، إن كانت لكافية، قال: فضلت عليهن بتسعة وستين جزءا، كلهن مثل حرها " صحيح البخاري.
• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن ناركم هذه جزء من سبعين جزءا من نار جهنم ولولا أنها أطفئت بالماء مرتين ما انتفعتم بها وإنها لتدعو الله عز وجل أن لا يعيدها فيها " صحيح ابن ماجة.
• عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال: " كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم . إذ سمع وجبة، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: تدرون ما هذا ؟ " قال قلنا: الله ورسوله أعلم. قال: هذا حجر رمي به في النار منذ سبعين خريفا. فهو يهوي في النار الآن، حتى انتهى إلى قعرها " صحيح مسلم.
• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لو أن قطرة من الزقوم قطرت في دار الدنيا، لأفسدت على أهل الدنيا معايشهم، فكيف بمن تكون طعامه؟ " صحيح الجامع.
• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن أهون أهل النار عذابا من له نعلان و شراكان من نار، يغلي منها دماغه كما يغلي المرجل ما يرى أن أحدا أشد منه عذابا، و إنه لأهونهم عذابا " صحيح الترغيب و الترهيب.
• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " يؤتَى بأنْعَم أهل الدنيا مِنْ أهل النار فيُصْبَغُ في النارِ صَبْغَةً ثم يُقَال: يا ابنَ آدمَ هل رأيتَ خيراً قطُّ هل مَرَّ بكَ نعيمٌ قط؟ فيقولُ لا والله يا ربِّ، ويؤْتَى بأشَدِّ الناسِ بؤساً في الدنيا مِنْ أهل الجنة فيصبغُ صبغةً في الجنة فيقال: يا ابن آدمَ هل رأيتَ بؤساً قط؟ هل مَرَّ بك من شدة قط؟ فيقولُ: لا والله يا ربِّ ما رأيتُ بؤساً ولا مرّ بِي مِنْ شدةٍ قَطُّ " صحيح مسلم.
• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " أن الله يقول لأهون أهل النار عذابا: لو أن لك ما في الأرض من شيء كنت تفتدي به ؟ قال: نعم، قال: فقد سألتك ما هو أهون من هذا وأنت في صلب آدم: أن لا تشرك بي، فأبيت إلا الشرك " صحيح البخاري.
• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " يؤتى بالموت كهيئة كبش أملح، فينادي مناد: يا أهل الجنة، فيشرئبون وينظرون، فيقول: هل تعرفون هذا ؟ فيقولون: نعم، هذا الموت، وكلهم قد رآه. ثم ينادي: يا أهل النار، فيشرئبون وينظرون، فيقول: هل تعرفون هذا؟ فيقولون: نعم، هذا الموت، وكلهم قد رآه، فيذبح. ثم يقول: يا أهل الجنة خلود فلا موت، ويا أهل النار خلود فلا موت. ثم قرأ: (( وأنذرهم يوم الحسرة إذ قضي الأمر وهم في غفلة وهم لا يؤمنون )) " صحيح البخاري.
• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " يُقَال لليهودِ والنصارى ماذا تَبْغُون؟ فيقولونَ: عطِشْنَا ربَّنَا فأسقنا فيُشارُ إليهم: ألا تَرِدُوْنَ؟ فيُحْشَرونَ إلى جهنَم كأنها سرابٌ يحطِمٌ بعضُها بعضاً، فيتَساقطونَ في النار " صحيح مسلم.
• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " اشتكت النار إلى ربها، و قالت: يا رب أكل بعضي بعضا، فجعل لها نفسين؛ نفسا في الشتاء، ونفسا في الصيف، فأما نفسها في الشتاء فهو زمهرير، و أما نفسها في الصيف فسموم " صحيح الجامع.
• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " والذي نفسي بيده، إن بعد ما بين شفير النار إلى أن يبلغ قعرها لصخرة زنة سبع خلفات بشحومهن ولحومهن وأولادهن تهوي فيما بين شفير النار إلى أن تبلغ قعرها سبعين خريفا " صحيح الترغيب والترهيب.
• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لو أن حجرا يقذف به في جهنم؛ هوى سبعين خريفا قبل أن يبلغ قعرها " السلسلة الصحيحة.
• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ضرس الكافر يوم القيامة مثل أحد، وعرض جلده سبعون ذراعا، وعضده مثل البيضاء، وفخذه مثل ورقان ومقعده من النار ما بيني وبين الربذه " صحيح الترغيب و الترهيب.
• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ما بين منكبي الكافر في النار مسيرة ثلاثة أيام للراكب المسرع " صحيح البخاري.
• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " الجنة لها ثمانية أبواب، و النار لها سبعة أبواب " صحيح الجامع.
• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن الحميم ليصب على رؤوسهم، فينفذ الحميم حتى يخلص إلى جوفه فيسلت مافي جوفه حتى يمرق من قدميه، وهو ( الصهر ) ثم يعاد كما كان " صحيح الترغيب و الترهيب.
• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " يحشر المتكبرون يوم القيامة أمثال الذر في صور الرجال يغشاهم الذل من كل مكان يساقون إلى سجن في جهنم يقال له بولس تعلوهم نار الأنيار يسقون من عصارة أهل النار طينة الخبال " صحيح النسائي.
• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن في النار حيات كأمثال أعناق البخت، تلسع إحداهن اللسعة فيجد حرها سبعين خريفا، وإن في النار عقارب كأمثال البغال الموكفة تلسع إحداهن اللسعة فيجد حموتها أربعين سنة " صحيح الترغيب و الترهيب.
• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن أهل النار ليبكون حتى لو أجريت السفن في دموعهم جرت، و إنهم ليبكون الدم " صحيح الجامع.
قال الله عز وجل: (( إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَارًا أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا وَإِن يَسْتَغِيثُواْ يُغَاثُواْ بِمَآءٍ كَالْمُهْلِ يَشْوِى الْوجُوهَ بِئْسَ الشَّرَابُ وَسَآءَتْ مُرْتَفَقًا )) (سورة الكهف)
و قال سبحانه و تعالى: (( إِلاَّ مَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْغَاوِينَ * وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمَوْعِدُهُمْ أَجْمَعِينَ * لَهَا سَبْعَةُ أَبْوَابٍ لِكُلِّ بَابٍ مِّنْهُمْ جُزْءٌ مَّقْسُومٌ )) ( سورة الحجر)
و قال عز وجل: (( وَسِيقَ الَّذِينَ كَـفَرُواْ إِلَى جَهَنَّمَ زُمَراً حَتَّى إِذَا جَآءُوهَا فُتِحَتْ أَبْوَبُهَا وَقَالَ لَهُمْ خَزَنَتُهَآ أَلَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِّنكُمْ يَتْلُونَ عَلَيْكُمْ ءَايَـتِ رَبِّكُمْ وَيُنذِرُونَكُمْ لِقَـآءَ يَوْمِكُمْ هَـذَا قَالُواْ بَلَى وَلَـكِنْ حَقَّتْ كَلِمَةُ الْعَذَابِ عَلَى الْكَـفِرِينَ )) (سورة الزمر)
• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " يؤتى بجهنم يومئذ لها سبعون ألف زمام . مع كل زمام سبعون ألف ملك يجرونها " صحيح مسلم.
• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ناركم جزء من سبعين جزءا من نار جهنم. قيل : يا رسول الله، إن كانت لكافية، قال: فضلت عليهن بتسعة وستين جزءا، كلهن مثل حرها " صحيح البخاري.
• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن ناركم هذه جزء من سبعين جزءا من نار جهنم ولولا أنها أطفئت بالماء مرتين ما انتفعتم بها وإنها لتدعو الله عز وجل أن لا يعيدها فيها " صحيح ابن ماجة.
• عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال: " كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم . إذ سمع وجبة، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: تدرون ما هذا ؟ " قال قلنا: الله ورسوله أعلم. قال: هذا حجر رمي به في النار منذ سبعين خريفا. فهو يهوي في النار الآن، حتى انتهى إلى قعرها " صحيح مسلم.
• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لو أن قطرة من الزقوم قطرت في دار الدنيا، لأفسدت على أهل الدنيا معايشهم، فكيف بمن تكون طعامه؟ " صحيح الجامع.
• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن أهون أهل النار عذابا من له نعلان و شراكان من نار، يغلي منها دماغه كما يغلي المرجل ما يرى أن أحدا أشد منه عذابا، و إنه لأهونهم عذابا " صحيح الترغيب و الترهيب.
• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " يؤتَى بأنْعَم أهل الدنيا مِنْ أهل النار فيُصْبَغُ في النارِ صَبْغَةً ثم يُقَال: يا ابنَ آدمَ هل رأيتَ خيراً قطُّ هل مَرَّ بكَ نعيمٌ قط؟ فيقولُ لا والله يا ربِّ، ويؤْتَى بأشَدِّ الناسِ بؤساً في الدنيا مِنْ أهل الجنة فيصبغُ صبغةً في الجنة فيقال: يا ابن آدمَ هل رأيتَ بؤساً قط؟ هل مَرَّ بك من شدة قط؟ فيقولُ: لا والله يا ربِّ ما رأيتُ بؤساً ولا مرّ بِي مِنْ شدةٍ قَطُّ " صحيح مسلم.
• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " أن الله يقول لأهون أهل النار عذابا: لو أن لك ما في الأرض من شيء كنت تفتدي به ؟ قال: نعم، قال: فقد سألتك ما هو أهون من هذا وأنت في صلب آدم: أن لا تشرك بي، فأبيت إلا الشرك " صحيح البخاري.
• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " يؤتى بالموت كهيئة كبش أملح، فينادي مناد: يا أهل الجنة، فيشرئبون وينظرون، فيقول: هل تعرفون هذا ؟ فيقولون: نعم، هذا الموت، وكلهم قد رآه. ثم ينادي: يا أهل النار، فيشرئبون وينظرون، فيقول: هل تعرفون هذا؟ فيقولون: نعم، هذا الموت، وكلهم قد رآه، فيذبح. ثم يقول: يا أهل الجنة خلود فلا موت، ويا أهل النار خلود فلا موت. ثم قرأ: (( وأنذرهم يوم الحسرة إذ قضي الأمر وهم في غفلة وهم لا يؤمنون )) " صحيح البخاري.
• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " يُقَال لليهودِ والنصارى ماذا تَبْغُون؟ فيقولونَ: عطِشْنَا ربَّنَا فأسقنا فيُشارُ إليهم: ألا تَرِدُوْنَ؟ فيُحْشَرونَ إلى جهنَم كأنها سرابٌ يحطِمٌ بعضُها بعضاً، فيتَساقطونَ في النار " صحيح مسلم.
• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " اشتكت النار إلى ربها، و قالت: يا رب أكل بعضي بعضا، فجعل لها نفسين؛ نفسا في الشتاء، ونفسا في الصيف، فأما نفسها في الشتاء فهو زمهرير، و أما نفسها في الصيف فسموم " صحيح الجامع.
• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " والذي نفسي بيده، إن بعد ما بين شفير النار إلى أن يبلغ قعرها لصخرة زنة سبع خلفات بشحومهن ولحومهن وأولادهن تهوي فيما بين شفير النار إلى أن تبلغ قعرها سبعين خريفا " صحيح الترغيب والترهيب.
• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لو أن حجرا يقذف به في جهنم؛ هوى سبعين خريفا قبل أن يبلغ قعرها " السلسلة الصحيحة.
• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ضرس الكافر يوم القيامة مثل أحد، وعرض جلده سبعون ذراعا، وعضده مثل البيضاء، وفخذه مثل ورقان ومقعده من النار ما بيني وبين الربذه " صحيح الترغيب و الترهيب.
• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ما بين منكبي الكافر في النار مسيرة ثلاثة أيام للراكب المسرع " صحيح البخاري.
• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " الجنة لها ثمانية أبواب، و النار لها سبعة أبواب " صحيح الجامع.
• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن الحميم ليصب على رؤوسهم، فينفذ الحميم حتى يخلص إلى جوفه فيسلت مافي جوفه حتى يمرق من قدميه، وهو ( الصهر ) ثم يعاد كما كان " صحيح الترغيب و الترهيب.
• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " يحشر المتكبرون يوم القيامة أمثال الذر في صور الرجال يغشاهم الذل من كل مكان يساقون إلى سجن في جهنم يقال له بولس تعلوهم نار الأنيار يسقون من عصارة أهل النار طينة الخبال " صحيح النسائي.
• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن في النار حيات كأمثال أعناق البخت، تلسع إحداهن اللسعة فيجد حرها سبعين خريفا، وإن في النار عقارب كأمثال البغال الموكفة تلسع إحداهن اللسعة فيجد حموتها أربعين سنة " صحيح الترغيب و الترهيب.
• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن أهل النار ليبكون حتى لو أجريت السفن في دموعهم جرت، و إنهم ليبكون الدم " صحيح الجامع.
تعليق