أدب النفوس للآجري

[أبو حذيفة علي الشريدي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كتاب أدب النفوس للآجري
المؤلف:أبوبكر محمد بن الحسين عبد الله الآجُرِّيُّ البغدادي
صيغة الملفpdf
حجم الملف 126.1KB
للتحميل من هنــــــــــــــــــا

أو من المرفقات

[أبو عبد الجواد مختار النعيمي]

بارك الله فيك أخي الحبيب الكتاب يحمل ثمان صفحات فقط

[أبو حذيفة علي الشريدي]

بارك الله فيك أخي الحبيب الكتاب يحمل ثمان صفحات فقط

بارك الله فيك على المرور
الكتاب ثمان صفحات فقط هذا ماوجدته من خلال بحثي وإليك نبدة عن الكتاب

المؤلف:
أبو بكر محمد بن الحسين بن عبد الله الآجُرِّيُّ البغدادي(360 هـ).
اسم الكتاب الذي طبع به، ووصف أشهر طبعاته:
طبع باسم:
أدب النفوس
بتحقيق مشهور بن حسن آل سليمان، وصدر عن دار الخراز بجدة، ودار ابن حزم، ضمن مجموعة أجزاء حديثية، سنة 1422 هـ.

توثيق نسبة الكتاب إلى مؤلفه:
ثبتت صحة نسبة هذا الكتاب إلى مؤلفه من خلال أمور؛ من أهمها:
1- نقل عنه ابن الجوزي في ذم الهوى(ص 37، 41).
2- نص على نسبته إليه: الكتاني في الرسالة المستطرفة(53) ، وفؤاد سزگين في تاريخ التراث العربي(192)، والألباني في فهارس مخطوطات المكتبة الظاهرية(ص 2).
3- المشايخ الذين روى عنهم المصنف في هذا الكتاب هم مشايخه المعروف بالرواية عنهم في كتبه الأخرى. فضلا عن أن أسلوب المصنف في الكتاب هو أسلوب الآجري في بقية كتبه، والله أعلم.
وصف الكتاب ومنهجه:
اعتنى الإسلام بالنفس الإنسانية اعتناء عظيما، وتتابعت النصوص من الكتاب والسنة على بيان هذا الاهتمام؛ فبينت عيوب النفس وقبيح عاداتها، ووسائل تزكيتها وتطهيرها، ومداخل الشيطان إليها، وكيفية إقامتها على شريعة الله عز وجل.
وكان ممن كتب في أدب النفس، وأبان عنه أحسن بيان: الإمام أبو بكر الآجري في كتابه أدب النفوس، الذي تبين من خلال مطالعته ما يلي:
1- استهل المؤلف الكتاب بمقدمة تُعدُّ تمهيدًا لموضوع الكتاب.
2- لم يبوب المصنف كتابه؛ بل سرد الأخبار ولم يرتبها.
3- أسند الأحاديث والآثار التي أوردها.
4- لم يقتصر على إيراد الأحاديث فحسب؛ بل إن له كلامًا يتخلل النصوص التي يوردها - على عادته في أكثر كتبه - بمثابة وعظ ونصح وإرشاد وتوجيه.
5- لم يتعقب أحاديث كتابه ببيان الصحيح من الضعيف؛ بل ساقها كلها وسكت عنها، اعتمادًا منه على ما تقرر عند أهل العلم : أنَّ من أسند لك فقد أحالك.

[أبو عبد المهيمن سمير البليدي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هذه
طبعة المكي مع استدراك السقط في نص الكتاب وأعتذر عن الصور فهكذا وجدتها وهي أسوأ الطبعات الثلاثة.
وهذه أسوأ الطبعات وللكتاب طبعتين جيدتين لكن محققهما ليسا على الجادة والله المستعان