حدث أبو حامد الخلقاني...
قال:
قلت لأحمد:
ماتقول في القصائد؟!
فقال: في مثل ماذا ؟
قلت : مثل ما تقول:
إذا ماقال لي ربي...
أما استحييت تعصيني..
وتخف الذنب من خلقي...
وبالعصيان تأتيني...
فما قولي له لما...
يعاتبني ويقصيني...
فقال: أعد علي.
فأعدت عليه.
فقام , ودخل بيته, ورد الباب..
فسمعت نحيبه من وراء الباب ..
وهو يقولها.
[تلبيس ابليس ص278, ذيل الطبقات ص 116].
رحمهم الله جمعوا بين
العلم..
والعمل..
وعدم الرياء..
( نحسبهم كذلك ولانزكي على الله أحدا).
قال:
قلت لأحمد:
ماتقول في القصائد؟!
فقال: في مثل ماذا ؟
قلت : مثل ما تقول:
إذا ماقال لي ربي...
أما استحييت تعصيني..
وتخف الذنب من خلقي...
وبالعصيان تأتيني...
فما قولي له لما...
يعاتبني ويقصيني...
فقال: أعد علي.
فأعدت عليه.
فقام , ودخل بيته, ورد الباب..
فسمعت نحيبه من وراء الباب ..
وهو يقولها.
[تلبيس ابليس ص278, ذيل الطبقات ص 116].
رحمهم الله جمعوا بين
العلم..
والعمل..
وعدم الرياء..
( نحسبهم كذلك ولانزكي على الله أحدا).
تعليق