* كلام العلامة المحدث أحمد بن يحيى النجمي
رحمه الله
على أبي بكر الجزائري
قال أبي بكر الجزائري :
بسم الله الرحمن الرحيم
حق المحب الإمام علي مبارك حفظه الله تعالى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد :
حامل الخطاب أخبرني أنك لا تحب جماعة التبليغ وتذمهم وتمنع الخروج معهم .
لذا أكتب إليك الكتابة التالية :
إن جماعة التبليغ - والله - لا توجد جماعة في العالم الإسلامي خير منها في نشر الدعوة الاسلامية وإصلاح الأفراد ، لذا أدعوك إلى أن تتراجع عن نظريتك التي بلغتك من بعض طلبة العلم مع الأسف ، وأن تشجع الإخوة على الخروج مع هذه الجمعية فإنه لا يوجد نظيرها اليوم في العالم الاسلامي .
قلت هذا على علم وبصيرة ، الله يعلم ذلك والسلام .
المحب: أبو بكر جابر الجزائري
المدرس بالمسجد النبوي الشريف
في 14/2/1421هـ
4/4/1424هـ
قال شيخنا العلامة المحدث / أحمد بن يحيى النجمي رادّا عليه :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وبعد :
فقد عرض عليّ أحد الإخوة السلفيين فتوى صادرة من الشيخ أبي بكر جابر الجزائري يقول : أن جماعة التبليغ - والله - لا توجد جماعة في العالم الاسلامي خير منها في
نشر الدعوة الاسلامية وإصلاح الأفراد
هكذا يحلف أبو بكر هذه اليمين الفاجرة أنها لا توجد جماعة في العالم الاسلامي خير من جماعة التبليغ .
وأقول : مع الأسف يا أبابكر ما كنت أظن أنه سيبلغ بك الخذلان إلى هذا الحد تفضل جماعة التبليغ الصوفية القبورية الخرافية الديوبندية المشركة تفضلها على عقيدة التوحيد العقيدة السلفية ألم تعلم أن مؤسس هذه الجماعة قبره في المسجد ألم تعلم أنه يجلس عند قبور الصوفية يطلب منهم الفيوضات ألم تعلم أن جماعة التبليغ مبنية على أربع طرق صوفية ألم تعلم انهم يعادون أهل التوحيد أما سمعت ربك يقول لنبيه :
ولقد أوحي إليك وإلى الذين من قبلك لئن أشركت ليحبطن عملك ولتكونن من الخاسرين
.ألم تسمع ربك تعالى يقول لنبيه :
" فلا تدع مع الله إلاها آخر فتكون من المعذبين".
ألا تتق الله يا جابر تزعم هذا الزعم وتقسم عليه محاربة لعقيدة في بلد التوحيد ودولة التوحيد وفي مهاجر رسول الله صلى الله عليه وسلم رسول التوحيد وأنت تزعم أنت فسرت كتاب الله هلا اتعظت مما في كتاب الله من زجر عن الشرك ودعوة إلى التوحيد فهل من توبة يا جابر ؟
وإني لأقطع أنك إن لقيت الله وأنت مصرعلى هذه الفتوى فسيكون موقفك بين يدي الله موقفا صعبا فتب إلى الله قبل أن يغلق الباب ولا يقبل منك المتاب فإن استكبرت وأبيت فما أظنه إلا أنه قد تودع منك . وبالله التوفيق .
كتبه الناصح لك والحدب عليك
أحمد بن يحيى النجمي .
فتوى العــــلامة النجمـــــي
قال (( لا.لاانصح بكتب ابي بكر الجزائري ))
* قـــــال الشيـــــخ حمــــاد الأنصــــاري رحمه الله
((( كنت أنا و الشيخ أبو بكر الجزائري في دولة تونس نتناوب في إلقاء المحاضرات . وفي يومٍ قلت له : يا شيخ إن عليك ملاحظات .
قال لي : ما هي ؟ ،قلت:
يا شيخ يجب عليك أن تقرأ في كتب السلف في العقيدة حتى تستحضر الجواب على الإشكالات في العقيدة عند تدريسك وعند طرح الأسئلة عليك فيها.
وثانياً قلت له : كتابك في التفسير فيه أخطاء تخالف ما كان عليه السلف ، لأنك لم تنقل من كتبهم )) . ص 771
المرجع : ( المجموع في ترجمة العلامة المحدث الشيخ حماد بن محمد الأنصاري )
تأليف وجمع وترتيب : عبد الأول بن حماد الأنصاري عفا الله عنه )))
* قــــال الشيـــــخ مقبــــل رحمه الله :
(ونحن لا يهمنا انفصال الجزائري لأن لـه اتجاها غير اتجاهنا )
منقول من سحاب
رحمه الله
على أبي بكر الجزائري
قال أبي بكر الجزائري :
بسم الله الرحمن الرحيم
حق المحب الإمام علي مبارك حفظه الله تعالى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد :
حامل الخطاب أخبرني أنك لا تحب جماعة التبليغ وتذمهم وتمنع الخروج معهم .
لذا أكتب إليك الكتابة التالية :
إن جماعة التبليغ - والله - لا توجد جماعة في العالم الإسلامي خير منها في نشر الدعوة الاسلامية وإصلاح الأفراد ، لذا أدعوك إلى أن تتراجع عن نظريتك التي بلغتك من بعض طلبة العلم مع الأسف ، وأن تشجع الإخوة على الخروج مع هذه الجمعية فإنه لا يوجد نظيرها اليوم في العالم الاسلامي .
قلت هذا على علم وبصيرة ، الله يعلم ذلك والسلام .
المحب: أبو بكر جابر الجزائري
المدرس بالمسجد النبوي الشريف
في 14/2/1421هـ
4/4/1424هـ
قال شيخنا العلامة المحدث / أحمد بن يحيى النجمي رادّا عليه :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وبعد :
فقد عرض عليّ أحد الإخوة السلفيين فتوى صادرة من الشيخ أبي بكر جابر الجزائري يقول : أن جماعة التبليغ - والله - لا توجد جماعة في العالم الاسلامي خير منها في
نشر الدعوة الاسلامية وإصلاح الأفراد
هكذا يحلف أبو بكر هذه اليمين الفاجرة أنها لا توجد جماعة في العالم الاسلامي خير من جماعة التبليغ .
وأقول : مع الأسف يا أبابكر ما كنت أظن أنه سيبلغ بك الخذلان إلى هذا الحد تفضل جماعة التبليغ الصوفية القبورية الخرافية الديوبندية المشركة تفضلها على عقيدة التوحيد العقيدة السلفية ألم تعلم أن مؤسس هذه الجماعة قبره في المسجد ألم تعلم أنه يجلس عند قبور الصوفية يطلب منهم الفيوضات ألم تعلم أن جماعة التبليغ مبنية على أربع طرق صوفية ألم تعلم انهم يعادون أهل التوحيد أما سمعت ربك يقول لنبيه :
ولقد أوحي إليك وإلى الذين من قبلك لئن أشركت ليحبطن عملك ولتكونن من الخاسرين
.ألم تسمع ربك تعالى يقول لنبيه :
" فلا تدع مع الله إلاها آخر فتكون من المعذبين".
ألا تتق الله يا جابر تزعم هذا الزعم وتقسم عليه محاربة لعقيدة في بلد التوحيد ودولة التوحيد وفي مهاجر رسول الله صلى الله عليه وسلم رسول التوحيد وأنت تزعم أنت فسرت كتاب الله هلا اتعظت مما في كتاب الله من زجر عن الشرك ودعوة إلى التوحيد فهل من توبة يا جابر ؟
وإني لأقطع أنك إن لقيت الله وأنت مصرعلى هذه الفتوى فسيكون موقفك بين يدي الله موقفا صعبا فتب إلى الله قبل أن يغلق الباب ولا يقبل منك المتاب فإن استكبرت وأبيت فما أظنه إلا أنه قد تودع منك . وبالله التوفيق .
كتبه الناصح لك والحدب عليك
أحمد بن يحيى النجمي .
فتوى العــــلامة النجمـــــي
قال (( لا.لاانصح بكتب ابي بكر الجزائري ))
* قـــــال الشيـــــخ حمــــاد الأنصــــاري رحمه الله
((( كنت أنا و الشيخ أبو بكر الجزائري في دولة تونس نتناوب في إلقاء المحاضرات . وفي يومٍ قلت له : يا شيخ إن عليك ملاحظات .
قال لي : ما هي ؟ ،قلت:
يا شيخ يجب عليك أن تقرأ في كتب السلف في العقيدة حتى تستحضر الجواب على الإشكالات في العقيدة عند تدريسك وعند طرح الأسئلة عليك فيها.
وثانياً قلت له : كتابك في التفسير فيه أخطاء تخالف ما كان عليه السلف ، لأنك لم تنقل من كتبهم )) . ص 771
المرجع : ( المجموع في ترجمة العلامة المحدث الشيخ حماد بن محمد الأنصاري )
تأليف وجمع وترتيب : عبد الأول بن حماد الأنصاري عفا الله عنه )))
* قــــال الشيـــــخ مقبــــل رحمه الله :
(ونحن لا يهمنا انفصال الجزائري لأن لـه اتجاها غير اتجاهنا )
منقول من سحاب