أسطوانة الجامع الكبير لمن تكلم فيه علماؤنا بالطعن و التحذير - العدد الأول -
قال محمد بن بندار الجرجاني للإمام أحمد : " إنّه ليشتد علي أن أقول : فلان كذا ، و فلان كذا .
قال أحمد : إذا سكَتَّ أنت ، و سكَتُّ أنا فمتى يعرف الجاهل الصحيح من السقيم ؟".
[ مجموع الفتاوى (231/2) ، و شرح علل الترمذي (350/1) ]
قيل للإمام أحمد : " الرجُل يصوم و يصلي و يعتكف أحب إليك ، أو يتكلم في أهل البدع ؟
فقال : إذا صام و صلّى و اعتكف فإنّما هو لنفسه ، و إذا تكلّم في أهل البدع فإنّما هو للمسلمين ، هذا أفضل ".
[ مجموع الفتاوى (231/2) ]
من هذه الآثار و غيرها يتبن جليا أنه كان منهج علماؤنا قديمًا وحديثًا الطعن و التحذير ممن تبين زيغهم عن منهج السلف الصالح ممن قعدوا و أصّلوا وإبتدعوا لأنفسهم و أتباعهم منهجا ضَالاً مُضِلاً..
و قد شرع بعض إخواننا في هذا المنتدى المبارك في جمع ما تناثر هنا و هناك من تحذير علماؤنا ممن ثبت تبديعهم و كانت اتصالات و مشاورات في نشر هذا الجمع في اُسطوانة بديعة.. فكانت .........و الله هو الموفق.
الإصدار الأول
صور توضيحية لصفحة البداية:
صورة توضيحية بقائمة من تعرض لهم بالجرح في هذا العدد:
صورة توضيحية لخدمات الأسطوانة [الإستماع، القراءة، حفظ المادة]:
ملاجظة: بعد الضغط على زر حفظ المادة ستجدها في سطح المكتب [بالرقم لا بالاسم]
وقد وفرنا لكم رابطين للتحميل
- الرابط الأول مجزء [4 أجزاء] و غير مباشر
- الرابط الثاني مباشر
- هنا ستجدون مستقبلا سلسلة أسطوانات الجامع الكبير لمن تكلم فيه علماؤنا بالطعن والتحذير
وهنا قائمة بإصداراتي على شبكة الإمام الآجري
قال محمد بن بندار الجرجاني للإمام أحمد : " إنّه ليشتد علي أن أقول : فلان كذا ، و فلان كذا .
قال أحمد : إذا سكَتَّ أنت ، و سكَتُّ أنا فمتى يعرف الجاهل الصحيح من السقيم ؟".
[ مجموع الفتاوى (231/2) ، و شرح علل الترمذي (350/1) ]
قيل للإمام أحمد : " الرجُل يصوم و يصلي و يعتكف أحب إليك ، أو يتكلم في أهل البدع ؟
فقال : إذا صام و صلّى و اعتكف فإنّما هو لنفسه ، و إذا تكلّم في أهل البدع فإنّما هو للمسلمين ، هذا أفضل ".
[ مجموع الفتاوى (231/2) ]
من هذه الآثار و غيرها يتبن جليا أنه كان منهج علماؤنا قديمًا وحديثًا الطعن و التحذير ممن تبين زيغهم عن منهج السلف الصالح ممن قعدوا و أصّلوا وإبتدعوا لأنفسهم و أتباعهم منهجا ضَالاً مُضِلاً..
و قد شرع بعض إخواننا في هذا المنتدى المبارك في جمع ما تناثر هنا و هناك من تحذير علماؤنا ممن ثبت تبديعهم و كانت اتصالات و مشاورات في نشر هذا الجمع في اُسطوانة بديعة.. فكانت .........و الله هو الموفق.
الإصدار الأول
صور توضيحية لصفحة البداية:
صورة توضيحية بقائمة من تعرض لهم بالجرح في هذا العدد:
صورة توضيحية لخدمات الأسطوانة [الإستماع، القراءة، حفظ المادة]:
ملاجظة: بعد الضغط على زر حفظ المادة ستجدها في سطح المكتب [بالرقم لا بالاسم]
وقد وفرنا لكم رابطين للتحميل
- الرابط الأول مجزء [4 أجزاء] و غير مباشر
- الرابط الثاني مباشر
- هنا ستجدون مستقبلا سلسلة أسطوانات الجامع الكبير لمن تكلم فيه علماؤنا بالطعن والتحذير
وهنا قائمة بإصداراتي على شبكة الإمام الآجري
تعليق