بسم الله الرحمن الرحيم
السَّائِلُ:أَحْسنَ اللهُ إِليْكُمْ ؛ هَذَا سَائِلٌ يَقُولُ: مَا هِيَ نَصِيحَتُكُم للَّذينَ لَا يَزَالُونَ يُحْسِنُونَ الظَّنَّ بِأَبي الحَسَنِ الْمِصْرِي؟.
الشَّيْخُ : نَصِيحَتِي لهُم أَن يَّقْرؤُوا مَا كَتَبه الشَّيخُ رَبِيعُُ -جَزَاهُ اللهُ خَيْرًا-؛كَتَب عِدّةَ كُتُبٍ ؛ مِنهَا ما يَتعلَّقُ بالدِّيمُقْرَاطِيَّة ؛كِتابٌ مُسْتَقِلٌّ يَرَدُّ عَلَى أَبِي الحَسَنِ فِيما يتَعَلَّقُ بالدِّيمُقْراطِيَّةِ ؛كِتابٌ طَيِّبٌ جِدًّا ؛ اقْرَأهُ .
وَأَيْضَا الكِتَابُ الآخَرُ ؛ لَهُ كِتَابٌ -مَا شَاءَ اللهُ- إِيشْ مِنْ تَفْنِيدٍ لِلشُّبَهِ الَّتِي وَقَعَ فِيهَا أَبُو الحَسَنِ ، فَإذَا قَرَأتَ هَذَيْنِ الكِتابَيْنِ - إِن شَاءَ اللهُ- أَنَّكَ تَخْرُجُ بِحَصِيلةٍ علْمِيَّةٍ كَبيرَةٍ .
والشَّيخُ ربِيعٌ -جَزاهُ اللهُ خَيرًا-؛- والحقُّ يُقَالُ-: هُو مُحِقٌّ في رَدِّه علَى أَبي الحسَنِ ؛ لأَنَّ أبَا الحَسن تَخبَّطَ ؛ صَحْ كانَ مَعَ أهْلِ السُّنَّة ، لَكِن في الأَخِير تخَبَّطَ ، وإِذا كانَت الجمْعيَّة الَّتي كوَّنَها وسمَّاها بِجَمعيَّة التَّقْوى في 1418 هـ ، كَانَ الشّيخ مقبلٌ ما يَزالُ حيًّا ؛ ماتَ في 1422 هـ، أربعُ سَنَوات هُو (مْكَوِّنْ جَمعِيَّةْ) ، و(مْسَوِّي انْتِخاباتْ) ؛ من يَترأَّسُ الجمْعِيَّةَ ، ومَن المُدِيرُ المَالي وَمَنْ..بالانْتِخَاباتِ ، منْ فَضَحهُ بِهَذَا ؛ (جَريدَةُ الثَّوْرَةِ) ؛ أَنَّهُ قَد حصَلَ مِنْهُ انْتِخَابٌ ؛ وَللجَمعِيَّة في 1418 هـ ، -ياأللهُ ثبِّتْنَا- ، وكَانَ 1422 هـ يَدافِعُ عَن جَمْعيَّةِ دارِ البِرِّ الإِمارَاتِيّة ؛ يَعْنِي: (راحْ بْعِيدْ جَايْ يْدَافَعْ عَنْهَا)، إذا قُبِلَت تِلْكَ أَظْهرَ حقَّهُ ، فَحَصلَ النِّزاعُ عَن تِلْكَ ؛ وَلم تُقْبَلْ ، وَفِي الأَخِيرِ أَخْرَجَ حَقَّهُ وصَارَ كُلَّ فَترةٍ لَهُمُ انْتِخَاباتٌ ، ومَا كُنَّا نَعلَمُ أنَّ الشَّيخَ ربِيعاً -جَزاهُ اللهُ خيرًا - يُنَاصِحُهُ مِنْ 1416 هـ إلَّا فِيمَا بَعدُ ، فَاللهُ المُسْتعَانُ .
السُّنَّةُ يا إِخْواني مِثْلُ المَدينَةِ النَّبَويَّةِ في زَمَنِ رَسُولِ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَليْهِ وَسَلَّمَ- المَدينَةُ تَنْفِي خَبَثَها كَما يَنْفي الكِيرُ خَبَثَ الحَديدِ ؛ (هَذا) المَدِينَةُ في عَهْدِ النَّبِيِّ -صلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- الآنَ كَمْ فِيها مِنْ خَبَثٍ ، وَهكَذَا السُّنَّةُ النَّبَوِيَّةُ والدَّعْوَةُ السُّنِيَّةُ المُبَارَكَةُ تَنْفِي خَبَثَها ؛ منْ كانَ فيهِ خَبثٌ تَنفِيهِ وتُخْرِجُهُ ويَفْضَحُهُ اللهُ عَزَّ وجَلَّ مَهْمَا تَسَتَّرَ بِالسُّنَّةِ ؛ وَلَو بَعْدَ حِينٍ ،
فَأَسْأَلُ اللهُ الثَّبَاتِ .
نَسأَلُ اللهَ الثّبَاتَ ، نَسْألُ اللهَ لَنَا وَلَكُمْ وَلجَميعِ المُسْلِمينَ عَلَى الكِتابِ وَعَلى السُّنَّةِ ؛ إِنَّهُ سمِيعُ الدُّعَاءِ ، وَبِاللهِ التَّوْفِيقُ .
الشَّيْخُ : نَصِيحَتِي لهُم أَن يَّقْرؤُوا مَا كَتَبه الشَّيخُ رَبِيعُُ -جَزَاهُ اللهُ خَيْرًا-؛كَتَب عِدّةَ كُتُبٍ ؛ مِنهَا ما يَتعلَّقُ بالدِّيمُقْرَاطِيَّة ؛كِتابٌ مُسْتَقِلٌّ يَرَدُّ عَلَى أَبِي الحَسَنِ فِيما يتَعَلَّقُ بالدِّيمُقْراطِيَّةِ ؛كِتابٌ طَيِّبٌ جِدًّا ؛ اقْرَأهُ .
وَأَيْضَا الكِتَابُ الآخَرُ ؛ لَهُ كِتَابٌ -مَا شَاءَ اللهُ- إِيشْ مِنْ تَفْنِيدٍ لِلشُّبَهِ الَّتِي وَقَعَ فِيهَا أَبُو الحَسَنِ ، فَإذَا قَرَأتَ هَذَيْنِ الكِتابَيْنِ - إِن شَاءَ اللهُ- أَنَّكَ تَخْرُجُ بِحَصِيلةٍ علْمِيَّةٍ كَبيرَةٍ .
والشَّيخُ ربِيعٌ -جَزاهُ اللهُ خَيرًا-؛- والحقُّ يُقَالُ-: هُو مُحِقٌّ في رَدِّه علَى أَبي الحسَنِ ؛ لأَنَّ أبَا الحَسن تَخبَّطَ ؛ صَحْ كانَ مَعَ أهْلِ السُّنَّة ، لَكِن في الأَخِير تخَبَّطَ ، وإِذا كانَت الجمْعيَّة الَّتي كوَّنَها وسمَّاها بِجَمعيَّة التَّقْوى في 1418 هـ ، كَانَ الشّيخ مقبلٌ ما يَزالُ حيًّا ؛ ماتَ في 1422 هـ، أربعُ سَنَوات هُو (مْكَوِّنْ جَمعِيَّةْ) ، و(مْسَوِّي انْتِخاباتْ) ؛ من يَترأَّسُ الجمْعِيَّةَ ، ومَن المُدِيرُ المَالي وَمَنْ..بالانْتِخَاباتِ ، منْ فَضَحهُ بِهَذَا ؛ (جَريدَةُ الثَّوْرَةِ) ؛ أَنَّهُ قَد حصَلَ مِنْهُ انْتِخَابٌ ؛ وَللجَمعِيَّة في 1418 هـ ، -ياأللهُ ثبِّتْنَا- ، وكَانَ 1422 هـ يَدافِعُ عَن جَمْعيَّةِ دارِ البِرِّ الإِمارَاتِيّة ؛ يَعْنِي: (راحْ بْعِيدْ جَايْ يْدَافَعْ عَنْهَا)، إذا قُبِلَت تِلْكَ أَظْهرَ حقَّهُ ، فَحَصلَ النِّزاعُ عَن تِلْكَ ؛ وَلم تُقْبَلْ ، وَفِي الأَخِيرِ أَخْرَجَ حَقَّهُ وصَارَ كُلَّ فَترةٍ لَهُمُ انْتِخَاباتٌ ، ومَا كُنَّا نَعلَمُ أنَّ الشَّيخَ ربِيعاً -جَزاهُ اللهُ خيرًا - يُنَاصِحُهُ مِنْ 1416 هـ إلَّا فِيمَا بَعدُ ، فَاللهُ المُسْتعَانُ .
السُّنَّةُ يا إِخْواني مِثْلُ المَدينَةِ النَّبَويَّةِ في زَمَنِ رَسُولِ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَليْهِ وَسَلَّمَ- المَدينَةُ تَنْفِي خَبَثَها كَما يَنْفي الكِيرُ خَبَثَ الحَديدِ ؛ (هَذا) المَدِينَةُ في عَهْدِ النَّبِيِّ -صلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- الآنَ كَمْ فِيها مِنْ خَبَثٍ ، وَهكَذَا السُّنَّةُ النَّبَوِيَّةُ والدَّعْوَةُ السُّنِيَّةُ المُبَارَكَةُ تَنْفِي خَبَثَها ؛ منْ كانَ فيهِ خَبثٌ تَنفِيهِ وتُخْرِجُهُ ويَفْضَحُهُ اللهُ عَزَّ وجَلَّ مَهْمَا تَسَتَّرَ بِالسُّنَّةِ ؛ وَلَو بَعْدَ حِينٍ ،
فَأَسْأَلُ اللهُ الثَّبَاتِ .
نَسأَلُ اللهَ الثّبَاتَ ، نَسْألُ اللهَ لَنَا وَلَكُمْ وَلجَميعِ المُسْلِمينَ عَلَى الكِتابِ وَعَلى السُّنَّةِ ؛ إِنَّهُ سمِيعُ الدُّعَاءِ ، وَبِاللهِ التَّوْفِيقُ .