الملحوظة الأولى
قوله وفقه الله في (ص 21) من مطبوعة دار الإمام أحمد، - وهي غير موجودة بالكليَّة في (الرسالة الورقية!!!) -: «سادساً: يُشرع الهجر لثلاثة مقاصد شرعية؛ دلت عليها الأدلة وقررها الأئمة المحققون من أهل السُّنَّة.
المقصد الأول: الهجر لمصلحة الهاجر، فللمسلم أن يهجر كل من يتضرر بمجالسته من المخالفين؛ كأهل البدع والمعاصي الذين يتضرر بمجالستهم في دينه.. - ثم ذكر حديث أبي موسى رضي الله عنه في الجليس الصالح والجليس السوء.. الحديث، وبيَّن من وجهة نظره وجه الاستدلال!! -.
المقصد الثَّاني: الهجر لمصلحة الأمة؛ فيشرعُ هجر من في هجره نفعٌ متعدٍّ للأمة؛ كهجر بعض أصحاب المخالفات بحيث يؤثر هجرهم في زجر غيرهم عن مثل فعلهم.... - ثم ذكر حديث أبي هريرة رضي الله عنه في ترك النبي صلى الله عليه وسلم الصلاة على صاحب الدين، وبين وجه الاستدلال، ثم نقل كلاماً عن شيخ الإسلام -.
المقصد الثَّالث: الهجر لمصلحة المهجور (صاحب المخالفة)، فيشرع هجر أصحاب المخالفات من أهل البدع والمعاصي إن كان في هجرهم مصلحة لهم بالرجوع عن المخالفة والتوبة منها... - واستدل له بحديث هجر النبي صلى الله عليه وسلم لكعب بن مالك وصاحبيه حتى تابوا، ولم يذكر وجه الاستدلال!، ولم ينقل أي نقل عن أحدٍ من أهل العلم -».
ولي مع كلام الدكتور هذا وقفاتٌ:...
قوله وفقه الله في (ص 21) من مطبوعة دار الإمام أحمد، - وهي غير موجودة بالكليَّة في (الرسالة الورقية!!!) -: «سادساً: يُشرع الهجر لثلاثة مقاصد شرعية؛ دلت عليها الأدلة وقررها الأئمة المحققون من أهل السُّنَّة.
المقصد الأول: الهجر لمصلحة الهاجر، فللمسلم أن يهجر كل من يتضرر بمجالسته من المخالفين؛ كأهل البدع والمعاصي الذين يتضرر بمجالستهم في دينه.. - ثم ذكر حديث أبي موسى رضي الله عنه في الجليس الصالح والجليس السوء.. الحديث، وبيَّن من وجهة نظره وجه الاستدلال!! -.
المقصد الثَّاني: الهجر لمصلحة الأمة؛ فيشرعُ هجر من في هجره نفعٌ متعدٍّ للأمة؛ كهجر بعض أصحاب المخالفات بحيث يؤثر هجرهم في زجر غيرهم عن مثل فعلهم.... - ثم ذكر حديث أبي هريرة رضي الله عنه في ترك النبي صلى الله عليه وسلم الصلاة على صاحب الدين، وبين وجه الاستدلال، ثم نقل كلاماً عن شيخ الإسلام -.
المقصد الثَّالث: الهجر لمصلحة المهجور (صاحب المخالفة)، فيشرع هجر أصحاب المخالفات من أهل البدع والمعاصي إن كان في هجرهم مصلحة لهم بالرجوع عن المخالفة والتوبة منها... - واستدل له بحديث هجر النبي صلى الله عليه وسلم لكعب بن مالك وصاحبيه حتى تابوا، ولم يذكر وجه الاستدلال!، ولم ينقل أي نقل عن أحدٍ من أهل العلم -».
ولي مع كلام الدكتور هذا وقفاتٌ:...
لتحميل المقال وتتمته يراجع الرابط الآتي: