محمد عبده يلقبه البعض بالإمام، نعم إمام ضلالة، و يعتبره الكثير مجدد الدعوة الإسلامية و منشيئ المدرسة العقلانية و من علماء الفكر الحر، و هو في حقيقة الأمر كان يؤصل للفكر التغريبي ليقدم الإسلام لأعداء الله بالصورة التي يرضونها و قد ورث هذا الفكر العفن جماعة اغتر بهم الناس فضلوا و أضلوا كثيرا، من أمثال(رشيد رضا) و ( قاسم أمين ) و ( على عبد الرازق ) و (الغزالي) و (القرضاوي) و غيرهم، قال الشيخ مقبل رحمه الله تعالى في "ردود أهل العلم على الطاعنين في حديث السحر" : "وقد سلك مسلك هؤلاء الزائغين جمال الدين الإيراني المتأفغن، ومحمد عبده المصري، ومحمد رشيد رضا، ومحمد مصطفى المراغي، ومحمد فريد وجدي، ومحمود شلتوت، وعبدالعزيز جاويش، وعبدالقادر المغربي، وأحمد مصطفى المراغي، وأبوريّة صاحب الظلمات، وأحمد أمين صاحب "فجر الإسلام" و"ضحاه" و"ظهره"" اهـ كلامه رحمه الله تعالى. و هؤلاء هم بحق أذناب المعتزلة بل هم أضل و أضر على الإسلام و أهله و على رأسهم تلميذ الأفغاني هذا فقد حرف آيات كثيرات و رد أحديث و أحاديث لا لشيء إلا لأنها لا توافق هواه و مبتغاه، و يكفي في معرفة حال هذا الرجل أن تعرف شيخ جمال الدين الأفغاني الماسوني القادياني القائل بوحدة الوجود. و إليك جملة من ضلالات هذا الرجل أنقلها من كتاب الشيخ مقبل طيب الله ثراه "ردود أهل العلم على الطاعنين في حديث السحر" :
- من اجتهادات محمد عبده الباطلة، أنه يرى جواز التيمم للمسافر وإن كان واجدًا للماء، "المنار" (ج5 ص121و122).
- ويقول محمد عبده (ص102) في الكلام على قول الله عز وجل: {ياأيّها الّذين ءامنوا اتّقوا الله وذروا ما بقي من الرّبا إن كنتم مؤمنين35}:
وهذا يؤيد ما قلنا في مسألة خلود من عاد إلى الربا بعد تحريمه في النار.اهـ
وهو ينكر خروج القاتل الموحد من النار، فقال محمد رشيد رضا في "المنار" (ج5 ص341). أقول: وقد استكبر الجمهور خلود القاتل في النار، وأوّله بعضهم بطول المكث فيها، وهذا يفتح باب التأويل لخلود الكفار- إلى آخر كلامه.
وأنت خبير أن الأحاديث متواترة بخروج الموحّدين من النار، وهو قول أهل السنة والجماعة.
- تشكيك محمد عبده في أن آدم هو أبو البشر كلهم، وإقرار محمد رشيد له بل تأييده (ج4 ص323،324،325)، وعدم إنكاره على الذين يقولون: إن أصل الإنسان قرد (ج4 ص327) من "المنار".
- قول محمد عبده : إن الملائكة قوًى طبيعية أودعها الله في المخلوقات. بمعنى أن الملائكة ليسوا مخلوقين خلقًا مستقلاً يصعدون وينْزلون، ويكتبون، وغير ذلك من تصرفاتهم الواردة في الكتاب والسنة، ومحمد رشيد رضا يؤيد قول شيخه -راجع "المنار" (ج1 ص267-275).
------------------
أقول (فريد):
- و من طاماته أنه في لبنان قام بتأسيس جمعية سرية مع أحد دعاة التنصير تدعوا إلى وحدة الأديان.
- دعوته إلى التشبه بالكفار في لبسهم للقبعة..
- أول من أفتى بإباحة الربا في شكل صناديق التوفير معتمداً ـ كما يرى العقاد على مفهوم الآية من أنه لم يحرم من الربا إلا الأضعاف المضاعفة فقط.
- كان ظهيراً لقاسم أمين في كتابه "تحرير المرأة ".
- نادى بتحريم تعدد الزوجات عملاً بحديث لا ضرر ولا ضرار.!!.
منقول من بعض المواقع
هذا فيض من غيظ و الله المستعان
- من اجتهادات محمد عبده الباطلة، أنه يرى جواز التيمم للمسافر وإن كان واجدًا للماء، "المنار" (ج5 ص121و122).
- ويقول محمد عبده (ص102) في الكلام على قول الله عز وجل: {ياأيّها الّذين ءامنوا اتّقوا الله وذروا ما بقي من الرّبا إن كنتم مؤمنين35}:
وهذا يؤيد ما قلنا في مسألة خلود من عاد إلى الربا بعد تحريمه في النار.اهـ
وهو ينكر خروج القاتل الموحد من النار، فقال محمد رشيد رضا في "المنار" (ج5 ص341). أقول: وقد استكبر الجمهور خلود القاتل في النار، وأوّله بعضهم بطول المكث فيها، وهذا يفتح باب التأويل لخلود الكفار- إلى آخر كلامه.
وأنت خبير أن الأحاديث متواترة بخروج الموحّدين من النار، وهو قول أهل السنة والجماعة.
- تشكيك محمد عبده في أن آدم هو أبو البشر كلهم، وإقرار محمد رشيد له بل تأييده (ج4 ص323،324،325)، وعدم إنكاره على الذين يقولون: إن أصل الإنسان قرد (ج4 ص327) من "المنار".
- قول محمد عبده : إن الملائكة قوًى طبيعية أودعها الله في المخلوقات. بمعنى أن الملائكة ليسوا مخلوقين خلقًا مستقلاً يصعدون وينْزلون، ويكتبون، وغير ذلك من تصرفاتهم الواردة في الكتاب والسنة، ومحمد رشيد رضا يؤيد قول شيخه -راجع "المنار" (ج1 ص267-275).
------------------
أقول (فريد):
- و من طاماته أنه في لبنان قام بتأسيس جمعية سرية مع أحد دعاة التنصير تدعوا إلى وحدة الأديان.
- دعوته إلى التشبه بالكفار في لبسهم للقبعة..
- أول من أفتى بإباحة الربا في شكل صناديق التوفير معتمداً ـ كما يرى العقاد على مفهوم الآية من أنه لم يحرم من الربا إلا الأضعاف المضاعفة فقط.
- كان ظهيراً لقاسم أمين في كتابه "تحرير المرأة ".
- نادى بتحريم تعدد الزوجات عملاً بحديث لا ضرر ولا ضرار.!!.
منقول من بعض المواقع
هذا فيض من غيظ و الله المستعان