بسم الله الرحمن الرحيم
قال فضيلة الشيخ أحمد بازمول حفظه الله :
أيضا من منهج السلف الذي يجب أن تتنبه له ، وأن تسير عليه ، أن تعلم أن دعوتهم ظاهرة ، وأنّ أقوالهم ظاهرة وأن كلماتهم ودروسهم مسجّلة وواضحة ، ما فيها خفاء ، إيش بتقول ؟ أو ما الذي أريد أن أصل إليه ؟ الذي أريد أن أصل إليه أن تعلم يا عبد الله أنّ من يعطيك مسائل ويقول لك لا تنشرها بين الناس ويعطيك مسائل خاصة بينكم ،ولا ينزّلها في كتب أو في أشرطة علانية ، أنّ هذا عنده بدعة ، وعنده ضلالة يريد أن يؤصّلها و يوقعك فيها لأنها لو انتشرت لردّها العلماء ، أعطيكم مثال : هؤلاء الشباب الذين يجتمعون ويربون أتباعهم في الخفاء ، على مسألة عدم العذر بالجهل ، هؤلاء ، أولا خلينا نأخذ المسألة ، مسألة العذر بالجهل أو عدم العذر بالجهل أكثر علماء السنّة ، انتبه ، انتبه لعبارتي وأنا أقولها وأنا جازم بها أكثر علماء السنّة والسلف على العذر بالجهل ، بعض العلماء السلفيين رأوا أنّ هذا الذي وقع في الكفر من أهل الإسلام ،بعد بلوغ الدعوة وبعد إسلامه وقع في الشرك والكفر ، أنه كافر ، طيب ، ما موقفهم من بعض ؟ إخوان ، لا يبدع بعضهم بعضا ولا يضلل بعضهم بعضا ، هذا قول وهذا قول ، خلاص ، إلى هنا منهج سلفي ، هؤلاء الذين في الخفاء إيش عندهم ؟ عندهم الطعن فيمن يعذر بالجهل ، إيش ؟ يرميهم بأنهم مرجئة ، ومرجئة العصر ، يرميهم بأنهم كفار ، لأن من لا يكفّر الكافر فهو كافر ، على قولهم الشيخ ربيع كافر ، ابن تيمية كافر ، ابن قيم الجوزية كافر ، شيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب كافر ، على قولهم ، فالذين في الخفاء ، يؤسسون هذه التأسيسات ، يَرُحُون إلى أمريكا ويَرُحُون إلى فرنسا ،وفي الطائف هنا وفي جدة ،وفي رابغ وينبع وفي المدينة في خفاء وفي الإنترنت في الماسنجرفيما بينهم ، إذا رأيت الشخص يؤصل فيك هذا الأصل فاعلم أنه حدادي خبيث ، فاعلم أنه حدادي تكفيري خبيث ، يرمي أهل السنّة بالإرجاء ، احذر أهل الخفاء ، وكذا الذين يؤصلون في النساء مثل هذه التأصيلات ، فله دروس مع النساء ومحادثات في الماسنجر مع النساء وتربية للنساء على التكفير هذا ، وعلى مذهب الإرجاء فالسلفي إذا رأى مثل هذا الشخص ، ما يماشيه ، ولا يستمع لكلامه ، لأن الخفاء كما قال عمر بن عبد العزيز : " إذا رأيت قوما يجتمعون في الخفاء فاعلم أنهم على تأسيس ضلالة " وهذا الذي حصل ، فقد اجتمعوا في الطائف خمسين منهم أو خمسون رجلا منهم وكفّروا من يعذر بالجهل ، كفّروا علنا في المجلس ، في البداية يقول لك هذا خطأ وهذا مذهب المرجئة ، شوية ، شوية ، لمّا يؤصل فيك الإرجاء ، احذرهم ، احذرهم ، لو تظاهر لك بالسنّة والردّ على الأسمري وتزكية الشيخ ربيع ، ولو تظاهر لك بشرح العقيدة الواسطية، وشرح كتاب التوحيد .
وهذا منهج خامس أو سادس سلفي أريد أن أقرّره ، ماهو ؟ هذا المنهج خطير جدا ، خطير ، إذا ما انتبهتم له تقعون في الفتنة ، ما هو المنهج الذي أريد أن أبينه ؟ هذا المنهج الخطير الذي يجب أن تتنبهوا له ، لا يوصف الرجل بأنه سلفي وسنّي حتى تجتمع فيه خصال السنّة والسلفية ، فلو جاء وردّ على الخوارج ودافع عن الحكام وأثنى على ابن باز ، وابن عثيمين ، ودعا إلى السنّة في الظاهر،وعنده خلل في بعض تطبيقات منهج السلف فهذا ليس بسلفي ، طيب ، يا أخي ، يدّرس التوحيد والعقيدة الواسطية ، ألّف في الردّ على فلان من المبتدعة ، واجه الحزبية ، طيب إذا عنده خلل ما هو سلفي ، وليس مرجعا للرجوع إليه ولا تلتف حوله ، هذا الذي يدّرس هذه الدروس السلفية ، بعضهم انظرماذا يقول ؟ يقول : الألباني مرجئ ، مع أنه يدّرس العقيدة الواسطية ، ويمدح الشيخ ابن عثيمين، هذا في جدة ، تجيء تقول له : تقول الألباني مرجئ . يقول لك : أبدا أنا ماقلت الألباني مرجئ ، طب ، كيف في الإنترنت ، في الماسنجر ، مع الشباب في ليبيا وفي المغرب وفي الجزائر ، وفي اليمن تقول لهم الألباني مرجئ ؟ ؟ كيف لما أجيئ أقول لك أنا ،تقول لي : ما هو مرجئ ، أنت كذاب ، بعيد، لو كنت عن حق ،كان صرّحت به ، أما أن تأتي في الخفاء وتعلمهم الألباني الإرجاء ، وفي الظاهر تقول : أنا ما قلت الألباني مرجئ ، وهذا يدل على قضية ، نبّه عليها (السّجزي) في رسالته لأهل اليمن سآتي على هذه القضية، لكن هي باختصار ، هي قاعدة ، باختصار ، ( أنّ أهل البدعة يكذبون ولا يظهرون ما عندهم من بدعة ويظهرون الموافقة حتى تتبعهم ، ثم يبثون فيك بدعهم )، واضح .
فهذه القضية أكررها مرة أخرى : لا يوصف الرجل بأنه سلفي حتى تجتمع فيه خصال السلفية والسنّة ، لذلك كثير من الشباب في ليبيا ، في الجزائر ، في المدينة ، في الطائف ، ينخدع ببعض الناس ، ألّف كتاب في موقف أهل السنّة من أهل البدع ، شيخ سلفي! !، في الواقع عنده خلل كبير في تطبيق التعامل مع أهل البدع ، ما تتبعه ، ولا تسير حوله ، ولا ترجع لقوله ، لوكان فلان من الناس ، لو كتب ، لو ردّ ، يا أخي هذا أصوله كلها ماهي سلفية ، عنده خلل .
الخوارج عندهم خلل في قضية واحدة وقتلهم الصحابة وأمر النبي صلى الله عليه وسلم بقتلهم وقتالهم ، قضية واحدة ، واحذر صغار البدع فإنها تصير كبارا ، انتبه ، انتبه لهذا .
والله ، شيخ وعنده علم ، ويدّرس ، عنده خلل بسيط ، هذا الخلل يَجُرُأخته ، ويكبر ويكبر ويكبر ، انتبه ، لا تجلس ولا تسمع ولا تتبع إلا من وُصف بأنه سلفي تماما .
الأخطاء الفقهية ، الأخطاء غير المتعمدة ، ما نتكلم عليها ، إنما نتكلم عن رجل انحرف عن الحق ، ولو في مسألة مصرا عليها ، واضح ، انتبهوا لهذا ، وهذا سبب ضياع كثير من الشباب ، وسبب أيضا فتنتهم ، تجئ تقول له يا أخي فلان من الناس ،احذره ، يقول لك : يا أخي اتق الله ، يدّرس العقيدة الواسطية ويدّرس التوحيد ، وألّف في الردّ على أهل البدع ، يعني خلاص صار سلفي ، السلفية عندكم الردّ على أهل البدع بس ؟ ولا السلفية لزوم منهج السلف وعدم الخروج عليه ، مرّ بالأمس معنا قصة عبد الله ابن المغفل في مخالفة سنّة واحدة ،كيف شنّ على ابنه وهجره ، صح وإلا لا ؟ تنبهوا لهذه القضية ، كثير من الإنحراف حصل منهما ، الأولى أنه يحسّن الظن ويعتقد أنه سلفي بمن أظهر بعض مسائل السلفية . الثانية أنه يغتربردّه على أهل البدع وأهل الأهواء، طيب ، إيش الفائدة ؟ الأشاعرة ردوا على المعتزلة هل هم سلفيون ؟ الأشاعرة وبعض أهل الفرق ردّوا على الروافض والشيعة هل هم سلفيون ؟ لا ، هم أشاعرة مبتدعة .
فيجب التنبه لمثل هذا الأمر وهذا منهج سلفي، هذا ماهو من عندي ، هذا منهج سلفي ، الشخص إذا كان فيه دخن وانحراف في المنهج ولو واحد ، تركوه ، وحذروا منه انتهى ، واضح .
أيضا من المسائل التي يثيرونها ويشيعونها مسائل جنس العمل ، فإذا رأيتهم في الخفاء جنس العمل ، جنس العمل ، جنس العمل فاعلم أنهم حدادية ، يريدون أن يتوصلوا بهذا الطعن ، في الألباني وفي ابن باز ، والشيخ ربيع وغيرهم من مشايخ السلفية ، انتبهوا لمثل هؤلاء .
المصدر :
نصائح وتوجيهات للمتصدرين للدعوة [ الدقيقة 21 و21 ثا ].
لفضيلة الشيخ أحمد بن عمر بازمول حفظه الله
قال فضيلة الشيخ أحمد بازمول حفظه الله :
أيضا من منهج السلف الذي يجب أن تتنبه له ، وأن تسير عليه ، أن تعلم أن دعوتهم ظاهرة ، وأنّ أقوالهم ظاهرة وأن كلماتهم ودروسهم مسجّلة وواضحة ، ما فيها خفاء ، إيش بتقول ؟ أو ما الذي أريد أن أصل إليه ؟ الذي أريد أن أصل إليه أن تعلم يا عبد الله أنّ من يعطيك مسائل ويقول لك لا تنشرها بين الناس ويعطيك مسائل خاصة بينكم ،ولا ينزّلها في كتب أو في أشرطة علانية ، أنّ هذا عنده بدعة ، وعنده ضلالة يريد أن يؤصّلها و يوقعك فيها لأنها لو انتشرت لردّها العلماء ، أعطيكم مثال : هؤلاء الشباب الذين يجتمعون ويربون أتباعهم في الخفاء ، على مسألة عدم العذر بالجهل ، هؤلاء ، أولا خلينا نأخذ المسألة ، مسألة العذر بالجهل أو عدم العذر بالجهل أكثر علماء السنّة ، انتبه ، انتبه لعبارتي وأنا أقولها وأنا جازم بها أكثر علماء السنّة والسلف على العذر بالجهل ، بعض العلماء السلفيين رأوا أنّ هذا الذي وقع في الكفر من أهل الإسلام ،بعد بلوغ الدعوة وبعد إسلامه وقع في الشرك والكفر ، أنه كافر ، طيب ، ما موقفهم من بعض ؟ إخوان ، لا يبدع بعضهم بعضا ولا يضلل بعضهم بعضا ، هذا قول وهذا قول ، خلاص ، إلى هنا منهج سلفي ، هؤلاء الذين في الخفاء إيش عندهم ؟ عندهم الطعن فيمن يعذر بالجهل ، إيش ؟ يرميهم بأنهم مرجئة ، ومرجئة العصر ، يرميهم بأنهم كفار ، لأن من لا يكفّر الكافر فهو كافر ، على قولهم الشيخ ربيع كافر ، ابن تيمية كافر ، ابن قيم الجوزية كافر ، شيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب كافر ، على قولهم ، فالذين في الخفاء ، يؤسسون هذه التأسيسات ، يَرُحُون إلى أمريكا ويَرُحُون إلى فرنسا ،وفي الطائف هنا وفي جدة ،وفي رابغ وينبع وفي المدينة في خفاء وفي الإنترنت في الماسنجرفيما بينهم ، إذا رأيت الشخص يؤصل فيك هذا الأصل فاعلم أنه حدادي خبيث ، فاعلم أنه حدادي تكفيري خبيث ، يرمي أهل السنّة بالإرجاء ، احذر أهل الخفاء ، وكذا الذين يؤصلون في النساء مثل هذه التأصيلات ، فله دروس مع النساء ومحادثات في الماسنجر مع النساء وتربية للنساء على التكفير هذا ، وعلى مذهب الإرجاء فالسلفي إذا رأى مثل هذا الشخص ، ما يماشيه ، ولا يستمع لكلامه ، لأن الخفاء كما قال عمر بن عبد العزيز : " إذا رأيت قوما يجتمعون في الخفاء فاعلم أنهم على تأسيس ضلالة " وهذا الذي حصل ، فقد اجتمعوا في الطائف خمسين منهم أو خمسون رجلا منهم وكفّروا من يعذر بالجهل ، كفّروا علنا في المجلس ، في البداية يقول لك هذا خطأ وهذا مذهب المرجئة ، شوية ، شوية ، لمّا يؤصل فيك الإرجاء ، احذرهم ، احذرهم ، لو تظاهر لك بالسنّة والردّ على الأسمري وتزكية الشيخ ربيع ، ولو تظاهر لك بشرح العقيدة الواسطية، وشرح كتاب التوحيد .
وهذا منهج خامس أو سادس سلفي أريد أن أقرّره ، ماهو ؟ هذا المنهج خطير جدا ، خطير ، إذا ما انتبهتم له تقعون في الفتنة ، ما هو المنهج الذي أريد أن أبينه ؟ هذا المنهج الخطير الذي يجب أن تتنبهوا له ، لا يوصف الرجل بأنه سلفي وسنّي حتى تجتمع فيه خصال السنّة والسلفية ، فلو جاء وردّ على الخوارج ودافع عن الحكام وأثنى على ابن باز ، وابن عثيمين ، ودعا إلى السنّة في الظاهر،وعنده خلل في بعض تطبيقات منهج السلف فهذا ليس بسلفي ، طيب ، يا أخي ، يدّرس التوحيد والعقيدة الواسطية ، ألّف في الردّ على فلان من المبتدعة ، واجه الحزبية ، طيب إذا عنده خلل ما هو سلفي ، وليس مرجعا للرجوع إليه ولا تلتف حوله ، هذا الذي يدّرس هذه الدروس السلفية ، بعضهم انظرماذا يقول ؟ يقول : الألباني مرجئ ، مع أنه يدّرس العقيدة الواسطية ، ويمدح الشيخ ابن عثيمين، هذا في جدة ، تجيء تقول له : تقول الألباني مرجئ . يقول لك : أبدا أنا ماقلت الألباني مرجئ ، طب ، كيف في الإنترنت ، في الماسنجر ، مع الشباب في ليبيا وفي المغرب وفي الجزائر ، وفي اليمن تقول لهم الألباني مرجئ ؟ ؟ كيف لما أجيئ أقول لك أنا ،تقول لي : ما هو مرجئ ، أنت كذاب ، بعيد، لو كنت عن حق ،كان صرّحت به ، أما أن تأتي في الخفاء وتعلمهم الألباني الإرجاء ، وفي الظاهر تقول : أنا ما قلت الألباني مرجئ ، وهذا يدل على قضية ، نبّه عليها (السّجزي) في رسالته لأهل اليمن سآتي على هذه القضية، لكن هي باختصار ، هي قاعدة ، باختصار ، ( أنّ أهل البدعة يكذبون ولا يظهرون ما عندهم من بدعة ويظهرون الموافقة حتى تتبعهم ، ثم يبثون فيك بدعهم )، واضح .
فهذه القضية أكررها مرة أخرى : لا يوصف الرجل بأنه سلفي حتى تجتمع فيه خصال السلفية والسنّة ، لذلك كثير من الشباب في ليبيا ، في الجزائر ، في المدينة ، في الطائف ، ينخدع ببعض الناس ، ألّف كتاب في موقف أهل السنّة من أهل البدع ، شيخ سلفي! !، في الواقع عنده خلل كبير في تطبيق التعامل مع أهل البدع ، ما تتبعه ، ولا تسير حوله ، ولا ترجع لقوله ، لوكان فلان من الناس ، لو كتب ، لو ردّ ، يا أخي هذا أصوله كلها ماهي سلفية ، عنده خلل .
الخوارج عندهم خلل في قضية واحدة وقتلهم الصحابة وأمر النبي صلى الله عليه وسلم بقتلهم وقتالهم ، قضية واحدة ، واحذر صغار البدع فإنها تصير كبارا ، انتبه ، انتبه لهذا .
والله ، شيخ وعنده علم ، ويدّرس ، عنده خلل بسيط ، هذا الخلل يَجُرُأخته ، ويكبر ويكبر ويكبر ، انتبه ، لا تجلس ولا تسمع ولا تتبع إلا من وُصف بأنه سلفي تماما .
الأخطاء الفقهية ، الأخطاء غير المتعمدة ، ما نتكلم عليها ، إنما نتكلم عن رجل انحرف عن الحق ، ولو في مسألة مصرا عليها ، واضح ، انتبهوا لهذا ، وهذا سبب ضياع كثير من الشباب ، وسبب أيضا فتنتهم ، تجئ تقول له يا أخي فلان من الناس ،احذره ، يقول لك : يا أخي اتق الله ، يدّرس العقيدة الواسطية ويدّرس التوحيد ، وألّف في الردّ على أهل البدع ، يعني خلاص صار سلفي ، السلفية عندكم الردّ على أهل البدع بس ؟ ولا السلفية لزوم منهج السلف وعدم الخروج عليه ، مرّ بالأمس معنا قصة عبد الله ابن المغفل في مخالفة سنّة واحدة ،كيف شنّ على ابنه وهجره ، صح وإلا لا ؟ تنبهوا لهذه القضية ، كثير من الإنحراف حصل منهما ، الأولى أنه يحسّن الظن ويعتقد أنه سلفي بمن أظهر بعض مسائل السلفية . الثانية أنه يغتربردّه على أهل البدع وأهل الأهواء، طيب ، إيش الفائدة ؟ الأشاعرة ردوا على المعتزلة هل هم سلفيون ؟ الأشاعرة وبعض أهل الفرق ردّوا على الروافض والشيعة هل هم سلفيون ؟ لا ، هم أشاعرة مبتدعة .
فيجب التنبه لمثل هذا الأمر وهذا منهج سلفي، هذا ماهو من عندي ، هذا منهج سلفي ، الشخص إذا كان فيه دخن وانحراف في المنهج ولو واحد ، تركوه ، وحذروا منه انتهى ، واضح .
أيضا من المسائل التي يثيرونها ويشيعونها مسائل جنس العمل ، فإذا رأيتهم في الخفاء جنس العمل ، جنس العمل ، جنس العمل فاعلم أنهم حدادية ، يريدون أن يتوصلوا بهذا الطعن ، في الألباني وفي ابن باز ، والشيخ ربيع وغيرهم من مشايخ السلفية ، انتبهوا لمثل هؤلاء .
المصدر :
نصائح وتوجيهات للمتصدرين للدعوة [ الدقيقة 21 و21 ثا ].
لفضيلة الشيخ أحمد بن عمر بازمول حفظه الله
تعليق