قال الشيخ محمد بن ربيع المدخلي -حفظه الله-:
تذكرون الرافضي ياسر الحبيب الخبيث الذي أثار غضب أهل السنة بافتراءاته على الصحابة وخصوصا الشيخين وأمي المؤمنين عائشة وحفصة وبلغ النهاية في الخسة عندما باهل في قناة فضائية الشيخ محمد عبد الرحمن القوس باهله على أن الشيخين وأمي المؤمنين في النار قبل 8أشهر وكم دعى عليه المسلمون وكنت على يقين أن الله سينتقم منه عاجلا ويجعله عبرة، ولكن بعد المباهلة خمد الرجل وكنت أتلهف لسماع خبر عنه يسر المؤمنين
وإذا بجريدة عكاظ الصادرة يوم أمس السبت 16رجب تبشرنا بأنه تأكدت إصابته بمرض السرطان وأين ؟في عضو الإفك والكذب في لسانه النجس الذي به استنزل العذاب من الله على نفسه في المباهلة ، وقد جعله الله عبرة للمؤمنين وإنذارا إلى حزبه المخدوع والمخادع ، ياياسر لازال باب التوبة مفتوحا لك فتب إلى الله وادع إلى دين الله وأعلن رجوعك إلى دين الحق لعل الله يقبل منك ويكفر خطيئاتك الكفرية، يامعشر الرافضة اتركوا المعاندة في دين الله واعتبروا بياسر وتوبوا إلى الله قبل فوات الأوان فقد أثخنتم في الإسلام وصددتم أهل الكتاب عن دخول دين الله بأفعالكم المتوحشة في عاشوراء خاصة وفي كل مخالفاتكم المتعمدة للمسلمين بصفة عامة،،،،،،،،
من سحاب السلفية
تذكرون الرافضي ياسر الحبيب الخبيث الذي أثار غضب أهل السنة بافتراءاته على الصحابة وخصوصا الشيخين وأمي المؤمنين عائشة وحفصة وبلغ النهاية في الخسة عندما باهل في قناة فضائية الشيخ محمد عبد الرحمن القوس باهله على أن الشيخين وأمي المؤمنين في النار قبل 8أشهر وكم دعى عليه المسلمون وكنت على يقين أن الله سينتقم منه عاجلا ويجعله عبرة، ولكن بعد المباهلة خمد الرجل وكنت أتلهف لسماع خبر عنه يسر المؤمنين
وإذا بجريدة عكاظ الصادرة يوم أمس السبت 16رجب تبشرنا بأنه تأكدت إصابته بمرض السرطان وأين ؟في عضو الإفك والكذب في لسانه النجس الذي به استنزل العذاب من الله على نفسه في المباهلة ، وقد جعله الله عبرة للمؤمنين وإنذارا إلى حزبه المخدوع والمخادع ، ياياسر لازال باب التوبة مفتوحا لك فتب إلى الله وادع إلى دين الله وأعلن رجوعك إلى دين الحق لعل الله يقبل منك ويكفر خطيئاتك الكفرية، يامعشر الرافضة اتركوا المعاندة في دين الله واعتبروا بياسر وتوبوا إلى الله قبل فوات الأوان فقد أثخنتم في الإسلام وصددتم أهل الكتاب عن دخول دين الله بأفعالكم المتوحشة في عاشوراء خاصة وفي كل مخالفاتكم المتعمدة للمسلمين بصفة عامة،،،،،،،،
من سحاب السلفية