بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله ومن تولاه إلي يوم الدين.
أما بعد :
هذه كلمة العلامة الشيخ محمد بن هادي المدخلي حفظه الله في سليم الهلالي
بتاريخ 29/5/1431 هـ
وهذا تفريغ المادة الصوتية :
جآني أنا هنا علي حسن وجآني أيضا الأخ مشهور، الأخ علي حسن والأخ مشهور وجآني معهم الأخ وليد الجربي وكذلك أخونا عاصم القليوبي إن لم تخني الذاكرة والأخ يحيى الحجوري واجتمعنا وذكرت له سليم الهلالي وموقفه من أبي الحسن في مسألة اخبار الاحاد وقلت له يا اخ علي : سليم يقول كذا وكذا وكذا ويكتب في هذه المسألة كتابا "الادلة والشواهد في حجية خبر الواحد " ، ويقول عن هذه المقالة ان خبر الأحاد يفيد الظن مقالة سوء أو قال: شر ،مقالة سوء او مقالة خبيثة تابطت شرا للاسلام والمسلمين، والآن قلت له لاجل عيني ابي الحسن يقول المسألة خلافية بين اهل السنة، فمثل هذا هل يوثق به يا اصحابي؟ فلا يدري في الكلام لا اتذكر ماذا قال ، فقال الاخ مشهور واثنى على سليم والاخ فاضل وموجود وممكن تجلسون معه وتتناصحون فقلت لهم الذي يبيع دينه لا يؤمن على شئ عداه وهذه المسألة التي يتكلم فيها الآن سليم ويعلم... وقد كتب فيه كتابا قديم من اوائل من كتبوا فيها في العصر الحديث سليم وكتاباته جيدة ، ءالن يبيع دينه لاجل ابي الحسن والله لا يوثق به ولا اريد ان اراه ولا اجلس معه ، بعد مدة ما علمت إلا والتليفون يدق علي والأخ يتكلم معي يقول الشيخ علي في المدينة ويريد زيارتك قلت مرحبا وأهلاً وسهلاً به ومنذ متى علي يستأذن عليّ ياتي بلا اذن ولا موعد حياه الله فما اخذنا دقائق الا بالهاتف يدق مرة اخرى ، الأخ علي يسلم عليك يقول معه شخص اخر سياتي، قلت: سليم ،فاحرنجم الرجل وسكت قليلا ثم قال: نعم ،قلت: لا يأتي ولا اراه ولو ظن انه يأخذني بوجه الحياء او جاءت العرب لو جاء ودخل يخرج وهو غلطان والله لاطرده ، لا ياتي لا اريد ان اراه فبعدها ما عد رايت علي معه الى يومنا هذا ، ثم بعد ذلك ما علمت في عام 26 الا وهذا الشخص الذي حدثني في الهاتف نلتقي انا واياه في موقف من المواقف ويخبرني بالذي جرى بين سليم والأخوان ايضا في مركز الألباني رحمه الله ، هذا المركز انا امثله بالزير حكاية قرأناها زمان بدأ زير واحد للماء سفيه ثم عاد جباية تجبى بها اموال النسب هذا المركز الآن اصبح هكذا بدأ زيرا وانتهى جباية وهذه القصة لها وقت اخر قد حكيتها انا لبعض اخوتي هنا وابنائي الشاهد يخبرني بالذي جرى بين الاخوان وبين سليم وقال لي الاتي والعهدة عليه انا احيل عليه وهو هذا الاخ الذي اتصل قال : الأخ علي كان يريد زيارتكم مرة الى المدينة لكن ما كنتم موجودين قلت : الحمد لله لعلنا نلتم ان شاء الله انا مسافر في الصيف ، قال لي : الاخ علي يقول كان الشيخ محمد كان اعرف بسليم على بعده منا على قربه ، قلت لكن قل له فرق انا باعدته لدال الدين اما هم الآن يتكلمون فيه لدال الدنيا والدينار والدرهم فشتان بين الدالين انا ليس بيني وبينه أي فلس ما سرقني لكن لما تكلمنا عنه من دال الدين ابوا ان يقبلوا فلما مس دال الدينار والدرهم سمعوا به في الأنترنت في الشبكة العالمية فاعرفوا الفرق بين الموقفين تعرفون الصادقين .
تفريغ الأخ ابوحفص علاء الشوبكي.
الملف في المرفقات
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله ومن تولاه إلي يوم الدين.
أما بعد :
هذه كلمة العلامة الشيخ محمد بن هادي المدخلي حفظه الله في سليم الهلالي
بتاريخ 29/5/1431 هـ
وهذا تفريغ المادة الصوتية :
جآني أنا هنا علي حسن وجآني أيضا الأخ مشهور، الأخ علي حسن والأخ مشهور وجآني معهم الأخ وليد الجربي وكذلك أخونا عاصم القليوبي إن لم تخني الذاكرة والأخ يحيى الحجوري واجتمعنا وذكرت له سليم الهلالي وموقفه من أبي الحسن في مسألة اخبار الاحاد وقلت له يا اخ علي : سليم يقول كذا وكذا وكذا ويكتب في هذه المسألة كتابا "الادلة والشواهد في حجية خبر الواحد " ، ويقول عن هذه المقالة ان خبر الأحاد يفيد الظن مقالة سوء أو قال: شر ،مقالة سوء او مقالة خبيثة تابطت شرا للاسلام والمسلمين، والآن قلت له لاجل عيني ابي الحسن يقول المسألة خلافية بين اهل السنة، فمثل هذا هل يوثق به يا اصحابي؟ فلا يدري في الكلام لا اتذكر ماذا قال ، فقال الاخ مشهور واثنى على سليم والاخ فاضل وموجود وممكن تجلسون معه وتتناصحون فقلت لهم الذي يبيع دينه لا يؤمن على شئ عداه وهذه المسألة التي يتكلم فيها الآن سليم ويعلم... وقد كتب فيه كتابا قديم من اوائل من كتبوا فيها في العصر الحديث سليم وكتاباته جيدة ، ءالن يبيع دينه لاجل ابي الحسن والله لا يوثق به ولا اريد ان اراه ولا اجلس معه ، بعد مدة ما علمت إلا والتليفون يدق علي والأخ يتكلم معي يقول الشيخ علي في المدينة ويريد زيارتك قلت مرحبا وأهلاً وسهلاً به ومنذ متى علي يستأذن عليّ ياتي بلا اذن ولا موعد حياه الله فما اخذنا دقائق الا بالهاتف يدق مرة اخرى ، الأخ علي يسلم عليك يقول معه شخص اخر سياتي، قلت: سليم ،فاحرنجم الرجل وسكت قليلا ثم قال: نعم ،قلت: لا يأتي ولا اراه ولو ظن انه يأخذني بوجه الحياء او جاءت العرب لو جاء ودخل يخرج وهو غلطان والله لاطرده ، لا ياتي لا اريد ان اراه فبعدها ما عد رايت علي معه الى يومنا هذا ، ثم بعد ذلك ما علمت في عام 26 الا وهذا الشخص الذي حدثني في الهاتف نلتقي انا واياه في موقف من المواقف ويخبرني بالذي جرى بين سليم والأخوان ايضا في مركز الألباني رحمه الله ، هذا المركز انا امثله بالزير حكاية قرأناها زمان بدأ زير واحد للماء سفيه ثم عاد جباية تجبى بها اموال النسب هذا المركز الآن اصبح هكذا بدأ زيرا وانتهى جباية وهذه القصة لها وقت اخر قد حكيتها انا لبعض اخوتي هنا وابنائي الشاهد يخبرني بالذي جرى بين الاخوان وبين سليم وقال لي الاتي والعهدة عليه انا احيل عليه وهو هذا الاخ الذي اتصل قال : الأخ علي كان يريد زيارتكم مرة الى المدينة لكن ما كنتم موجودين قلت : الحمد لله لعلنا نلتم ان شاء الله انا مسافر في الصيف ، قال لي : الاخ علي يقول كان الشيخ محمد كان اعرف بسليم على بعده منا على قربه ، قلت لكن قل له فرق انا باعدته لدال الدين اما هم الآن يتكلمون فيه لدال الدنيا والدينار والدرهم فشتان بين الدالين انا ليس بيني وبينه أي فلس ما سرقني لكن لما تكلمنا عنه من دال الدين ابوا ان يقبلوا فلما مس دال الدينار والدرهم سمعوا به في الأنترنت في الشبكة العالمية فاعرفوا الفرق بين الموقفين تعرفون الصادقين .
تفريغ الأخ ابوحفص علاء الشوبكي.
الملف في المرفقات