بسم الله الرحمن الرحيم
أقدم لإخواني تزكية الشيخ عبد الغني عويسات للشيخ زيدان بريكة -حفظهما الله -
وهو عبارة عن سؤال بعد محاضرة للشيخ عبد الغني عويسات -حفظه الله - بمدينة شلغوم العيد يوم السبت 13 ربيع الثاني 1437
الصوتية
التفريغ :
السؤال :
شيخنا بارك الله فيكم وأحسن إليكم ونفع بكم الإسلام والمسلمين ما رأي فضيلتك في الشيخ زيدان بريكة وهل نستفيد ونأخذ عنه العلم ؟
الجواب:
لا أجيب لا أجيب لا أجيب ، طيب ما كانش ما رَأيُ هَذِي، رَأيُ هَذِي نَحُوهَا الناس ماتمسش في الآراء ما تقول ما كذا ما كذا يا أخي نحسبه بصح خليتو حتى كان هنا ... يقولك لعله كي شافو ..على الأقل كي يكون غايب ، نَحسِبُه كذلك من الإخوة الأفاضل ومن المشايخ الأفاضل الذين لهم جُهد إن شاء الله يُستفاد ويُنتفع به بإذن الله تعالى والرجل نعرفه إن شاء الله على خير وبخير بإذن الله تعالى هذا أول شيء لكن ماتخلوناش بش حتى نعودو كانمدحوا حنا نعرفوا الإيجاز والإنجاز ومن غير إعجاز هكذا ولى لالا فإن شاء الله خير وهو لا يرضى وأنا أعرفه ، أعرفه لا يرضى بهذا لو سألته لقال لك والله لا تلقي هذا السؤال ولا تطرحه على المحاضر ولا شي ولكن إن شاء الله ونرجوا أن يستغل و أن يغتنم الناس يعني فرصة وجوده معهم وفرصة كونه يعني أنه نذر وقته ووقف جُهده في سبيل التعليم والتفرّغ من أجل تعليم الشباب أن يغتنموا هذه الفرصة لأننا فرصة نجدها مع وجود من يعلم ولكن للأسف الشديد قلّ من نجده يتعلم ولعل فيما يأتي تتغير الظروف والأحوال ولعلّ الناس يريدون أن يتعلموا ولا يجدون من يعلّمهم كما قال عليه الصلاة والسلام :" إن الله لا يقبض العلم انتزاعا أي ينتزعه من صدر العلماء ولكن يقبض العلم بقبض العلماء كما في حديث عبد الله ابن عمر ابن العاص ولكن يقبض العلم بقبض العلماء حتى اذا لم يبقى عالم وفي رواية لم يبقي عالما وفي رواية لم يترك عالما حتى اذا لم يبقى عالم أو يبقي عالما اتخذ الناس رؤوسا جهالا فسئلوا فأفتوا بغير علم فضلوا وأضلوا " إذن نحن نسأل الله سبحانه وتعالى أن يوفقنا لذلك وان يجمعنا على ذلك إن شاء الله ونشكر الإخوان يعني صبرهم لانوا تأخرنا قليلا نشكر لهم صبرهم ومثابرتهم ويعني على هذا المجلس ونشكر كذلك للإخوان هذه الدعوة لانوا صح مرة وقت والبارح لعشية ما زلت ما أكدتش المجيء لكن شاء الله تعالى أننا جئنا اليكم ولو في هذه الظروف الصحية وكل شي لكن إن شاء الله نعدكم إن شاء الله بما هو يكون أنفع وامتع واجمع يعني في وقت أوسع كذلك لاحقا بإذنه تعالى فإلى ذلكم الحين يا إخواني ويا أبنائي أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه وصلى الله على محمد وعلى آله وصحبه وسلم وسبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك وجزاكم الله خيرا جزى الله شيخنا خير الجزاء ونفعنا الله بما سمعنا وزادنا علما وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين .
أقدم لإخواني تزكية الشيخ عبد الغني عويسات للشيخ زيدان بريكة -حفظهما الله -
وهو عبارة عن سؤال بعد محاضرة للشيخ عبد الغني عويسات -حفظه الله - بمدينة شلغوم العيد يوم السبت 13 ربيع الثاني 1437
الصوتية
التفريغ :
السؤال :
شيخنا بارك الله فيكم وأحسن إليكم ونفع بكم الإسلام والمسلمين ما رأي فضيلتك في الشيخ زيدان بريكة وهل نستفيد ونأخذ عنه العلم ؟
الجواب:
لا أجيب لا أجيب لا أجيب ، طيب ما كانش ما رَأيُ هَذِي، رَأيُ هَذِي نَحُوهَا الناس ماتمسش في الآراء ما تقول ما كذا ما كذا يا أخي نحسبه بصح خليتو حتى كان هنا ... يقولك لعله كي شافو ..على الأقل كي يكون غايب ، نَحسِبُه كذلك من الإخوة الأفاضل ومن المشايخ الأفاضل الذين لهم جُهد إن شاء الله يُستفاد ويُنتفع به بإذن الله تعالى والرجل نعرفه إن شاء الله على خير وبخير بإذن الله تعالى هذا أول شيء لكن ماتخلوناش بش حتى نعودو كانمدحوا حنا نعرفوا الإيجاز والإنجاز ومن غير إعجاز هكذا ولى لالا فإن شاء الله خير وهو لا يرضى وأنا أعرفه ، أعرفه لا يرضى بهذا لو سألته لقال لك والله لا تلقي هذا السؤال ولا تطرحه على المحاضر ولا شي ولكن إن شاء الله ونرجوا أن يستغل و أن يغتنم الناس يعني فرصة وجوده معهم وفرصة كونه يعني أنه نذر وقته ووقف جُهده في سبيل التعليم والتفرّغ من أجل تعليم الشباب أن يغتنموا هذه الفرصة لأننا فرصة نجدها مع وجود من يعلم ولكن للأسف الشديد قلّ من نجده يتعلم ولعل فيما يأتي تتغير الظروف والأحوال ولعلّ الناس يريدون أن يتعلموا ولا يجدون من يعلّمهم كما قال عليه الصلاة والسلام :" إن الله لا يقبض العلم انتزاعا أي ينتزعه من صدر العلماء ولكن يقبض العلم بقبض العلماء كما في حديث عبد الله ابن عمر ابن العاص ولكن يقبض العلم بقبض العلماء حتى اذا لم يبقى عالم وفي رواية لم يبقي عالما وفي رواية لم يترك عالما حتى اذا لم يبقى عالم أو يبقي عالما اتخذ الناس رؤوسا جهالا فسئلوا فأفتوا بغير علم فضلوا وأضلوا " إذن نحن نسأل الله سبحانه وتعالى أن يوفقنا لذلك وان يجمعنا على ذلك إن شاء الله ونشكر الإخوان يعني صبرهم لانوا تأخرنا قليلا نشكر لهم صبرهم ومثابرتهم ويعني على هذا المجلس ونشكر كذلك للإخوان هذه الدعوة لانوا صح مرة وقت والبارح لعشية ما زلت ما أكدتش المجيء لكن شاء الله تعالى أننا جئنا اليكم ولو في هذه الظروف الصحية وكل شي لكن إن شاء الله نعدكم إن شاء الله بما هو يكون أنفع وامتع واجمع يعني في وقت أوسع كذلك لاحقا بإذنه تعالى فإلى ذلكم الحين يا إخواني ويا أبنائي أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه وصلى الله على محمد وعلى آله وصحبه وسلم وسبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك وجزاكم الله خيرا جزى الله شيخنا خير الجزاء ونفعنا الله بما سمعنا وزادنا علما وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين .