بسم الله الرحمن الرحيم
سيرة عطرة لشيخ فذ قامعا للبدعة وناصرا للسنة,شوكة في حلوق أهل البدع والأهواء بل غصة خنقت أقلامهم قبل ألسنتهم
الشيخ الفاضل الشاب أحمد بازمول
كم هو شرفٌ لنا أن نسعد سويا
بشرف هذه السيرة العطرة للشيخ الفاضل الرباني
ناصر السُنة وقامع البدعة الداعية إلى كل خير
.
.
الشيخ أحمد بازمول
اسمه ونسبه:
هو الشيخ الفاضل الدكتور أحمد بن عمر بن سالم بن أحمد بن
عبود أبو عمر بازمول السلفي المكي .
وآل زمول قبيلة يرجع نسبها إلى كندة.
مولده ونشأته العلمية:
ولد في مكة المكرمة، وبها نشأ، وطلب العلم على يد علمائها،
فممن أخذ عنه العلم : الشيخ الدكتور ربيع بن هادي
المدخلي، حضر كثيراً من دروسه في شرح كتاب التوحيد
لشيخ الإسلام محمد بن عبدالوهاب، وشرح كتاب الشريعة
للآجري، وشرح عقيدة أصحاب الحديث للصابوني، وقرأ عليه
جملة من صحيح مسلم وغيرها من الكتب .
ومن شيوخه أخوه الشقيق الشيخ محمد بن عمر بازمول، ولازمه
ملازمة تامة، وبه تخرج، وقد درس لديه العديد من الكتب،
مثل كتاب التوحيد لشيخ الإسلام محمد بن عبدالوهاب وكتاب
بلوغ المرام للحافظ ابن حجر، والورقات للجويني والعديد من
رسائل شيخ الإسلام محمد بن عبدالوهاب في التوحيد، وغيرها
من الكتب، ودرس مقدمة في أصول التفسير لشيخ الإسلام
ابن تيمية، كما درس لديه في مباحث من الإتقان في علوم القرآن
وغيرها من الكتب والرسائل. وأجازه بجميع مروياته.
ومن شيوخه الشيخ الدكتور وصي الله عباس، درس عنده
نزهة النظر، وحضر كثيراً من دروسه في عمدة الأحكام ودرس
في مرحلة الماجستير التخريج ودراسة الأسانيد وغير ذلك.
وله غيرهم من المشايخ الذين درس عليهم كتب العلم، وتلقى على
أيديهم في مختلف العلوم الشرعية والآلية.
سيرة عطرة لشيخ فذ قامعا للبدعة وناصرا للسنة,شوكة في حلوق أهل البدع والأهواء بل غصة خنقت أقلامهم قبل ألسنتهم
الشيخ الفاضل الشاب أحمد بازمول
كم هو شرفٌ لنا أن نسعد سويا
بشرف هذه السيرة العطرة للشيخ الفاضل الرباني
ناصر السُنة وقامع البدعة الداعية إلى كل خير
.
.
الشيخ أحمد بازمول
اسمه ونسبه:
هو الشيخ الفاضل الدكتور أحمد بن عمر بن سالم بن أحمد بن
عبود أبو عمر بازمول السلفي المكي .
وآل زمول قبيلة يرجع نسبها إلى كندة.
مولده ونشأته العلمية:
ولد في مكة المكرمة، وبها نشأ، وطلب العلم على يد علمائها،
فممن أخذ عنه العلم : الشيخ الدكتور ربيع بن هادي
المدخلي، حضر كثيراً من دروسه في شرح كتاب التوحيد
لشيخ الإسلام محمد بن عبدالوهاب، وشرح كتاب الشريعة
للآجري، وشرح عقيدة أصحاب الحديث للصابوني، وقرأ عليه
جملة من صحيح مسلم وغيرها من الكتب .
ومن شيوخه أخوه الشقيق الشيخ محمد بن عمر بازمول، ولازمه
ملازمة تامة، وبه تخرج، وقد درس لديه العديد من الكتب،
مثل كتاب التوحيد لشيخ الإسلام محمد بن عبدالوهاب وكتاب
بلوغ المرام للحافظ ابن حجر، والورقات للجويني والعديد من
رسائل شيخ الإسلام محمد بن عبدالوهاب في التوحيد، وغيرها
من الكتب، ودرس مقدمة في أصول التفسير لشيخ الإسلام
ابن تيمية، كما درس لديه في مباحث من الإتقان في علوم القرآن
وغيرها من الكتب والرسائل. وأجازه بجميع مروياته.
ومن شيوخه الشيخ الدكتور وصي الله عباس، درس عنده
نزهة النظر، وحضر كثيراً من دروسه في عمدة الأحكام ودرس
في مرحلة الماجستير التخريج ودراسة الأسانيد وغير ذلك.
وله غيرهم من المشايخ الذين درس عليهم كتب العلم، وتلقى على
أيديهم في مختلف العلوم الشرعية والآلية.
إجازاته الحديثية :
وأجازه جماعة من العلماء وبالرواية، وقد جاوز عدد شيوخه في
الرواية أكثر من مائة شيخ من أماكن مختلفة من البلاد
الإسلامية، وله ثبت ذكر فيه شيوخه، وتفاصيل الرواية عنهم.
وممن أجازه : الشيخ محمد عبد الله الصومالي والشيخ أحمد بن
يحيى النجمي والشيخ عبد الله آدٌّ الشنقيطي رحمهم الله تعالى.
والشيخ ربيع ابن هادي المدخلي حفظه الله والشيخ محمد بن
عبد الله السبيل والشيخ يحيى بن عثمان المدرس والشيخ عبد
الله بن عبد العزيز العقيل رئيس مجلس القضاء الأعلى سابقاً
والشيخ وصي الله عباس والشيخ محمد بن عمر بازمول حفظهم
الله تعالى
وقد أجازوه إجازة مطلقة بكل مروياتهم وهذا فضل من الله
تعالى على شيخنا أحمد.
تصدره للتدريس :
كان من سَنَن أهل العلم أنهم لا يتصدرون إلا بعد أن يشهد لهم
شيوخهم بأهليتهم لذلك، كما جاء في الأثر عن إمام دار الهجرة
مالك بن أنس رحمه الله تعالى
فعن خلف بن عمر صديق كان لمالك قال سمعت مالك بن أنس
يقول : ما أجبت في الفتوى حتى سألت من هو أعلم مني هل
يراني موضعا لذلك ؟ سألت ربيعة وسألت يحيى بن سعيد
فأمراني بذلك , فقلت له يا أبا عبد الله لو نهوك ؟ قال كنت
أنتهي , لا ينبغي لرجل أن يرى نفسه أهلا لشيء حتى يسأل
من هو أعلم منه
أبو نعيم في الحلية 6/312
ولذا لم يتصدر شيخنا أحمد حتى ألح عليه كثير من المشايخ
ومنهم :
الشيخ عبد الله بن عبدالرحمن البسام والشيخ محمد السبيل
والشيخ ربيع المدخلي والشيخ وصي الله عباس والشيخ محمد
بن عمر بازمول وغيرهم من أهل العلم
ف
كان شيخنا أحمد مقتدياً بالسلف الصالح في هذا من عدم
التصدر حتى يشهد له بذلكم أهل العلم
وقد سألته حفظه الله لو لم يجيزوكم : فقال حفظه الله :
لامتنعت من التدريس
فقلت سبحان الله وهكذا ينبغي أن يقتدي السلفي بالسلف في
الكل صغيرة وكبيرة
فتصدر للتدريس في معهد الحرم المكي بعد أن اختبره أربعة من
علماء المعهد في اثني عشرة علماً وهم : الشيخ يحيى بن عثمان
المدرس والشيخ موسى السكر والشيخ عبد الله التنبكتي
والشيخ سيد صادق الأنصاري، وأجازوه بالتدريس.
وكذا طلب منه بعض شيوخه أن يدرس؛ ليستفيد منه طلاب
العلم .
وقد درَّس الشيخ أحمد في العديد من المعاهد العلمية؛ فقد
درس في معهد الحرم المكي الشريف كما سبق.
ودرَّس في معهد منابر السعداء والمعهد العلمي النسوي بجدة
مادة التفسير والحديث والمصطلح والتخريج.
ودرَّس بجامعة الطائف متعاوناً مادة أحاديث الأحكام، والفقه،
والمواريث، وقواعد أصولية، وتخريج الفروع على الأصول.
وقدم برنامجاً إذاعياً في إذاعة القرآن الكريم بعنوان "ما لا يصح
في الصيام".
وقدم برنامجاً إذاعياً في إذاعة نداء الإسلام بعنوان "المنة في
نشر السنة".
وشارك في عدة دورات علمية درَّس فيها أصول التفسير والفقه
والمواريث والنحو والتخريج ودراسة الأسانيد .
وشارك في إلقاء عدة محاضرات علمية في المساجد.
وهو الآن أستاذ مساعد بجامعة أم القرى.
ثناء كبار العلماء عليه :
وقد أثنى عليه كثير من أهل العلم، وكتبوا له توصيات علمية
تدل على أنه ممن يؤخذ عنه العلم ويستفاد منه :
فقد قال عنه الشيخ العلامة عبد الله بن عبد الرحمن البسام
رئيس المحكمة الكبرى بالغربية وهو من تلامذة الإمام السعدي
رحمهما الله تعالى :
(الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد أما
بعد: فبخصوص الأخ الشيخ : أحمد بن عمر بن سالم
بازمول السعودي الجنسية هو من طلاب العلم ومتخرج من
جامعة أم القرى ويحضر الشهادة في الكتاب والسنة، وهو
صاحب دين واستقامة، كما أن فيه الكفاءة للصلاة والإمامة
والخطابة والوعظ وهو بعيد عما لا يعنيه من الأمور والله
الموفق .
رئيس المحكمة الكبرى بالغربية عبد الله بن عبد الرحمن البسام.
وقال عنه الشيخ العلامة أحمد بن يحيى النجمي في تقديمه لكتابه
الدرر السنية
(الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه.
أما بعد :
فقد عرض علي الشيخ العلامة أحمد بن عمر بن سالم بازمول
وفقه الله كتابه المسمى بالدرر السنية في ثناء العلماء على المملكة
العربية السعودية... في 29/ 12/ 1424هـ).
وقال الشيخ العلامة أحمد بن يحيى النجمي أيضاً في تقديمه
لكتابه السنة فيما يتعلق بولي الأمة
(الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه.
15/ 5/ 1416هـ).
وبعد :
فقد أرسل إليَّ الشيخ الفاضل العلامة السلفي: أحمد بن عمر
بن سالم بازمول كتابه المسمى "السنة فيما يتعلق بولي الأمة"
فقرأت الكثير منه، وحال تزاحم الأعمال بيني وبين إكمال،
فتصفحت الباقي. ورأيته ممتازاً في بابه .... في 1/11/ 1424هـ).
وقال عنه الدكتور عويد بن عياد المطرفي رحمه الله تعالى رئيس
قسم القضاء سابقاً
(وبعد فإن الأخ الأستاذ أحمد بن عمر بازمول ... وله فهم
علمي ممتاز في تقرير المسائل العلمية، فهماً وقراءة، ويحسن معرفة
المراجع العلمية وفهم مافيها من قضايا فكرية مما يدل على تأهله
العلمي، وهو أهل لأن يستفاد منه علمياً وأوصي به خيراً لعل
الله أن ينفع به الإسلام والمسلمين ... في 19/ 4/ 1415هـ).
وقال عنه الشيخ محمد بن عبد الله السبيل إمام وخطيب
المسجد الحرام في تاريخ 20/10/1423هـ
(إن الأخ الشيخ أحمد بن عمر بن سالم بازمول، أحد طلبة
العلم الخيرين، وحاصل على شهادة الماجستير من جامعة أم
القرى، وله جهود مباركة في الدعوة إلى الله، وتبصير الناس
بأمور دينهم، وقد عرفناه بحسن معتقده، وسيره على منهج أهل
السنة والجماعة، محذراً من أهل البدع والأهواء).
وقرظ معالي الشيخ الدكتور صالح الفوزان عضو لجنة الإفتاء
لكتابه المدارج في 7/3/1425هـ
قال فيها (الحمد لله وبعد: فقد قرأت هذا الكتاب الذي هو
من تأليف الأخ في الله: أحمد بن عمر بن سالم بازمول، في
موضوع كشف شبهات الخوارج فوجدته بحمد الله وافياً في
موضوعه في رد شبهات هذه الفرقة المارقة المفسدة ...فجزى
الله المؤلف لهذا الكتاب خير الجزاء فهو إسهام منه جيد منه في
دفع خطر هؤلاء، وإبطال شبهاتهم، نفع الله بهذا الكتاب، ورد
به كيد الأعداء).
وقال عنه الشيخ العلامة الأستاذ الدكتور ربيع بن هادي
المدخلي
(الحمد لله والصلاة على رسلو الله وعلى آله وصحبه ومن اتبع
هداه.
أمابعد: فإن الأخ أحمد بازمول: أعرفه بأنه من خيرة حملة
العلم ديناً وخلقاً ومنهجاً وأعتقد أنه ممن يصلح للتدريس والدعوة.
وقد طلب مني هذه التزكية فأعطيته إياها لاعتقادي أنه لذلك
أهل .
في 27/ 11 / 1417هـ).
وقال عنه الشيخ العلامة زيد بن محمد المدخلي في تقديمه للدر
السنية
(قد تمَّ لي الاطلاع على الرسالة الموسومة بالدرر السنية في
ثناء العلماء على المملكة العربية السعودية من إعداد أخينا
صاحب الفضيلة الشيخ أحمد بن عمر بن سالم بازمول .... في
وأجازه جماعة من العلماء وبالرواية، وقد جاوز عدد شيوخه في
الرواية أكثر من مائة شيخ من أماكن مختلفة من البلاد
الإسلامية، وله ثبت ذكر فيه شيوخه، وتفاصيل الرواية عنهم.
وممن أجازه : الشيخ محمد عبد الله الصومالي والشيخ أحمد بن
يحيى النجمي والشيخ عبد الله آدٌّ الشنقيطي رحمهم الله تعالى.
والشيخ ربيع ابن هادي المدخلي حفظه الله والشيخ محمد بن
عبد الله السبيل والشيخ يحيى بن عثمان المدرس والشيخ عبد
الله بن عبد العزيز العقيل رئيس مجلس القضاء الأعلى سابقاً
والشيخ وصي الله عباس والشيخ محمد بن عمر بازمول حفظهم
الله تعالى
وقد أجازوه إجازة مطلقة بكل مروياتهم وهذا فضل من الله
تعالى على شيخنا أحمد.
تصدره للتدريس :
كان من سَنَن أهل العلم أنهم لا يتصدرون إلا بعد أن يشهد لهم
شيوخهم بأهليتهم لذلك، كما جاء في الأثر عن إمام دار الهجرة
مالك بن أنس رحمه الله تعالى
فعن خلف بن عمر صديق كان لمالك قال سمعت مالك بن أنس
يقول : ما أجبت في الفتوى حتى سألت من هو أعلم مني هل
يراني موضعا لذلك ؟ سألت ربيعة وسألت يحيى بن سعيد
فأمراني بذلك , فقلت له يا أبا عبد الله لو نهوك ؟ قال كنت
أنتهي , لا ينبغي لرجل أن يرى نفسه أهلا لشيء حتى يسأل
من هو أعلم منه
أبو نعيم في الحلية 6/312
ولذا لم يتصدر شيخنا أحمد حتى ألح عليه كثير من المشايخ
ومنهم :
الشيخ عبد الله بن عبدالرحمن البسام والشيخ محمد السبيل
والشيخ ربيع المدخلي والشيخ وصي الله عباس والشيخ محمد
بن عمر بازمول وغيرهم من أهل العلم
ف
كان شيخنا أحمد مقتدياً بالسلف الصالح في هذا من عدم
التصدر حتى يشهد له بذلكم أهل العلم
وقد سألته حفظه الله لو لم يجيزوكم : فقال حفظه الله :
لامتنعت من التدريس
فقلت سبحان الله وهكذا ينبغي أن يقتدي السلفي بالسلف في
الكل صغيرة وكبيرة
فتصدر للتدريس في معهد الحرم المكي بعد أن اختبره أربعة من
علماء المعهد في اثني عشرة علماً وهم : الشيخ يحيى بن عثمان
المدرس والشيخ موسى السكر والشيخ عبد الله التنبكتي
والشيخ سيد صادق الأنصاري، وأجازوه بالتدريس.
وكذا طلب منه بعض شيوخه أن يدرس؛ ليستفيد منه طلاب
العلم .
وقد درَّس الشيخ أحمد في العديد من المعاهد العلمية؛ فقد
درس في معهد الحرم المكي الشريف كما سبق.
ودرَّس في معهد منابر السعداء والمعهد العلمي النسوي بجدة
مادة التفسير والحديث والمصطلح والتخريج.
ودرَّس بجامعة الطائف متعاوناً مادة أحاديث الأحكام، والفقه،
والمواريث، وقواعد أصولية، وتخريج الفروع على الأصول.
وقدم برنامجاً إذاعياً في إذاعة القرآن الكريم بعنوان "ما لا يصح
في الصيام".
وقدم برنامجاً إذاعياً في إذاعة نداء الإسلام بعنوان "المنة في
نشر السنة".
وشارك في عدة دورات علمية درَّس فيها أصول التفسير والفقه
والمواريث والنحو والتخريج ودراسة الأسانيد .
وشارك في إلقاء عدة محاضرات علمية في المساجد.
وهو الآن أستاذ مساعد بجامعة أم القرى.
ثناء كبار العلماء عليه :
وقد أثنى عليه كثير من أهل العلم، وكتبوا له توصيات علمية
تدل على أنه ممن يؤخذ عنه العلم ويستفاد منه :
فقد قال عنه الشيخ العلامة عبد الله بن عبد الرحمن البسام
رئيس المحكمة الكبرى بالغربية وهو من تلامذة الإمام السعدي
رحمهما الله تعالى :
(الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد أما
بعد: فبخصوص الأخ الشيخ : أحمد بن عمر بن سالم
بازمول السعودي الجنسية هو من طلاب العلم ومتخرج من
جامعة أم القرى ويحضر الشهادة في الكتاب والسنة، وهو
صاحب دين واستقامة، كما أن فيه الكفاءة للصلاة والإمامة
والخطابة والوعظ وهو بعيد عما لا يعنيه من الأمور والله
الموفق .
رئيس المحكمة الكبرى بالغربية عبد الله بن عبد الرحمن البسام.
وقال عنه الشيخ العلامة أحمد بن يحيى النجمي في تقديمه لكتابه
الدرر السنية
(الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه.
أما بعد :
فقد عرض علي الشيخ العلامة أحمد بن عمر بن سالم بازمول
وفقه الله كتابه المسمى بالدرر السنية في ثناء العلماء على المملكة
العربية السعودية... في 29/ 12/ 1424هـ).
وقال الشيخ العلامة أحمد بن يحيى النجمي أيضاً في تقديمه
لكتابه السنة فيما يتعلق بولي الأمة
(الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه.
15/ 5/ 1416هـ).
وبعد :
فقد أرسل إليَّ الشيخ الفاضل العلامة السلفي: أحمد بن عمر
بن سالم بازمول كتابه المسمى "السنة فيما يتعلق بولي الأمة"
فقرأت الكثير منه، وحال تزاحم الأعمال بيني وبين إكمال،
فتصفحت الباقي. ورأيته ممتازاً في بابه .... في 1/11/ 1424هـ).
وقال عنه الدكتور عويد بن عياد المطرفي رحمه الله تعالى رئيس
قسم القضاء سابقاً
(وبعد فإن الأخ الأستاذ أحمد بن عمر بازمول ... وله فهم
علمي ممتاز في تقرير المسائل العلمية، فهماً وقراءة، ويحسن معرفة
المراجع العلمية وفهم مافيها من قضايا فكرية مما يدل على تأهله
العلمي، وهو أهل لأن يستفاد منه علمياً وأوصي به خيراً لعل
الله أن ينفع به الإسلام والمسلمين ... في 19/ 4/ 1415هـ).
وقال عنه الشيخ محمد بن عبد الله السبيل إمام وخطيب
المسجد الحرام في تاريخ 20/10/1423هـ
(إن الأخ الشيخ أحمد بن عمر بن سالم بازمول، أحد طلبة
العلم الخيرين، وحاصل على شهادة الماجستير من جامعة أم
القرى، وله جهود مباركة في الدعوة إلى الله، وتبصير الناس
بأمور دينهم، وقد عرفناه بحسن معتقده، وسيره على منهج أهل
السنة والجماعة، محذراً من أهل البدع والأهواء).
وقرظ معالي الشيخ الدكتور صالح الفوزان عضو لجنة الإفتاء
لكتابه المدارج في 7/3/1425هـ
قال فيها (الحمد لله وبعد: فقد قرأت هذا الكتاب الذي هو
من تأليف الأخ في الله: أحمد بن عمر بن سالم بازمول، في
موضوع كشف شبهات الخوارج فوجدته بحمد الله وافياً في
موضوعه في رد شبهات هذه الفرقة المارقة المفسدة ...فجزى
الله المؤلف لهذا الكتاب خير الجزاء فهو إسهام منه جيد منه في
دفع خطر هؤلاء، وإبطال شبهاتهم، نفع الله بهذا الكتاب، ورد
به كيد الأعداء).
وقال عنه الشيخ العلامة الأستاذ الدكتور ربيع بن هادي
المدخلي
(الحمد لله والصلاة على رسلو الله وعلى آله وصحبه ومن اتبع
هداه.
أمابعد: فإن الأخ أحمد بازمول: أعرفه بأنه من خيرة حملة
العلم ديناً وخلقاً ومنهجاً وأعتقد أنه ممن يصلح للتدريس والدعوة.
وقد طلب مني هذه التزكية فأعطيته إياها لاعتقادي أنه لذلك
أهل .
في 27/ 11 / 1417هـ).
وقال عنه الشيخ العلامة زيد بن محمد المدخلي في تقديمه للدر
السنية
(قد تمَّ لي الاطلاع على الرسالة الموسومة بالدرر السنية في
ثناء العلماء على المملكة العربية السعودية من إعداد أخينا
صاحب الفضيلة الشيخ أحمد بن عمر بن سالم بازمول .... في
وعنده تزكيات أخرى غير ما ذكرت .
4/11/ 1424هـ).
شهاداته العلمية :
حصل على
البكالوريوس عام 1415هـ بتقدير ممتاز.
وحصل على الماجستير عام 1419هـ بتقدير ممتاز، وكانت
بعنوان (الحديث المضطرب دراسة وتطبيق على السنن الأربع).
وحصل على الدكتوراه عام 1427هـ بتقدير ممتاز مع مرتبة
الشرف الأولى، وكانت بعنوان (تخريج الأحاديث والآثار المتعلقة
بالتفسير من المعجم الأوسط للطبراني من سورة المائدة إلى آخر
القرآن ) .
مؤلفاته :
له عدة مؤلفات منها :
ـ رسالة عمر بن الخطاب إلى أبي موسى الأشعري في القضاء
وآدابه رواية ودراية.
ـ المقترب في بيان المضطرب.
ـ المدارج في كشف شبهات الخوارج.
ـ السنة فيما يتعلق بولي الأمة.
ـ الدرر السنية في ثناء العلماء على المملكة العربية السعودية.
ـ دولة التوحيد والسنة.
ـ تحفة الألمعي بمعرفة حدود المسعى وأحكام السعي
ـ حجية الأحاديث النبوية الواردة في الطب والعلاج
ـ خطورة نقد الحديث.
ـ النجم البادي في ترجمة الشيخ العلامة السلفي يحيى بن عثمان
عظيم آبادي.
ـ الانتقادات العلية لمنهج الخرجات والطلعات والمكتبات والمراكز
الصيفية وهو كتاب ألفه مشاركة مع الشيخ أحمد بن يحيى
الزهراني.
ـ قواعد وضوابط في فقه الفرائض والمواريث
وله غير ذلك من الكتب والرسائل.
شهاداته العلمية :
حصل على
البكالوريوس عام 1415هـ بتقدير ممتاز.
وحصل على الماجستير عام 1419هـ بتقدير ممتاز، وكانت
بعنوان (الحديث المضطرب دراسة وتطبيق على السنن الأربع).
وحصل على الدكتوراه عام 1427هـ بتقدير ممتاز مع مرتبة
الشرف الأولى، وكانت بعنوان (تخريج الأحاديث والآثار المتعلقة
بالتفسير من المعجم الأوسط للطبراني من سورة المائدة إلى آخر
القرآن ) .
مؤلفاته :
له عدة مؤلفات منها :
ـ رسالة عمر بن الخطاب إلى أبي موسى الأشعري في القضاء
وآدابه رواية ودراية.
ـ المقترب في بيان المضطرب.
ـ المدارج في كشف شبهات الخوارج.
ـ السنة فيما يتعلق بولي الأمة.
ـ الدرر السنية في ثناء العلماء على المملكة العربية السعودية.
ـ دولة التوحيد والسنة.
ـ تحفة الألمعي بمعرفة حدود المسعى وأحكام السعي
ـ حجية الأحاديث النبوية الواردة في الطب والعلاج
ـ خطورة نقد الحديث.
ـ النجم البادي في ترجمة الشيخ العلامة السلفي يحيى بن عثمان
عظيم آبادي.
ـ الانتقادات العلية لمنهج الخرجات والطلعات والمكتبات والمراكز
الصيفية وهو كتاب ألفه مشاركة مع الشيخ أحمد بن يحيى
الزهراني.
ـ قواعد وضوابط في فقه الفرائض والمواريث
وله غير ذلك من الكتب والرسائل.
والمشايخ الذين أذنوا له بالتصدر
- الشيخ عبد الله بن عبدالرحمن البسام والشيخ محمد السبيل
والشيخ ربيع المدخلي والشيخ وصي الله عباس والشيخ محمد
بن عمر بازمول وغيرهم من أهل العلم .
- الشيخ عبد الله بن عبدالرحمن البسام والشيخ محمد السبيل
والشيخ ربيع المدخلي والشيخ وصي الله عباس والشيخ محمد
بن عمر بازمول وغيرهم من أهل العلم .
و يكفيه فخرا أنه ألقم الحلبي وأذنابه الحجر في سبعة عشر وقفة مباركة أيده فيها الرحمان بالحجة و البرهان ومازلنا ننتظر مزيدا من ذبك عن هذه الدعوة الميمونةالمباركة.....
منقول