السائل: كيف حالك يا شيخ؟.
الشيخ: نحمد الله.
السائل: إنِّي أحبك في الله يا شيخ.
الشيخ: أحبَّكم الله الذي أحببتموني من أجله.
السائل: يا شيخ هو ناصحناه فيما سبق يا شيخ على المنهج السلفي، يا شيخ في بعض من الشباب خلاف يصير وفي بعض الشباب قال لا تناصحوه فيما استوى، ناصحوه فيما سبق يا شيخ، وأنا قلت للشباب: هذا الرجل يا شيخ هو معارض ويطعن في أهل الحديث مثل الشيخ ربيع، نعم يا شيخ، وناصحناه فيما سبق يا شيخ عليه عهد.
أقول: يجب هجره، ما دام هو من سبع سنين وأنتم تناصحونه وأبى أن يقبل أهجروه ما في شيء، يقول بعض السلف: (...إذا رأيت الرجل من أهل الكوفة يطعن في سفيان الثوري فاعلم أنَّه مبتدع، وإذا رأيت الرجل من أهل مرو يطعن في عبد الله بن المبارك فاعلم أنَّه مبتدع...)، وهكذا.
فالذي يطعن في الشيخ ربيع هذا دليل على أنَّه مبتدع، على أنَّه يحبِّذ المبتدعين ويلمِّع أصحاب البدع مثل عائض القرني وفلان وفلان-حسبنا الله ونعم الوكيل-اتركوه اعتزلوه اجتنبوه ابتعدوا عنه.
السائل: بارك الله فيك يا شيخ.
الشيخ: وإياكم[1].
[1] فتاوى عبر الهاتف (12) الوجه الأول، لفضيلة الشيخ العلَّامة أحمد بن يحيى النجمي-رحمه الله-.
الشيخ: نحمد الله.
السائل: إنِّي أحبك في الله يا شيخ.
الشيخ: أحبَّكم الله الذي أحببتموني من أجله.
السائل: يا شيخ هو ناصحناه فيما سبق يا شيخ على المنهج السلفي، يا شيخ في بعض من الشباب خلاف يصير وفي بعض الشباب قال لا تناصحوه فيما استوى، ناصحوه فيما سبق يا شيخ، وأنا قلت للشباب: هذا الرجل يا شيخ هو معارض ويطعن في أهل الحديث مثل الشيخ ربيع، نعم يا شيخ، وناصحناه فيما سبق يا شيخ عليه عهد.
أقول: يجب هجره، ما دام هو من سبع سنين وأنتم تناصحونه وأبى أن يقبل أهجروه ما في شيء، يقول بعض السلف: (...إذا رأيت الرجل من أهل الكوفة يطعن في سفيان الثوري فاعلم أنَّه مبتدع، وإذا رأيت الرجل من أهل مرو يطعن في عبد الله بن المبارك فاعلم أنَّه مبتدع...)، وهكذا.
فالذي يطعن في الشيخ ربيع هذا دليل على أنَّه مبتدع، على أنَّه يحبِّذ المبتدعين ويلمِّع أصحاب البدع مثل عائض القرني وفلان وفلان-حسبنا الله ونعم الوكيل-اتركوه اعتزلوه اجتنبوه ابتعدوا عنه.
السائل: بارك الله فيك يا شيخ.
الشيخ: وإياكم[1].
قام بتفريغه: أبو عبيدة منجد بن فضل الحداد
الأربعاء الموافق: 28/ شعبان/ 1433 للهجرة النبوية الشريفة.
[1] فتاوى عبر الهاتف (12) الوجه الأول، لفضيلة الشيخ العلَّامة أحمد بن يحيى النجمي-رحمه الله-.