في خطبة للشيخ محمد سعيد رسلان
يسردُ فيها ما فعله الرافضة الخبيثة بأهل السنة على مر الأزمان،
من قتل وإبادة والتشنيع والتمثيل بأئمةِ أهل السنة وإحراق مؤلفاتهم
وكذلك موالتهم لأهل الكفر والنفاق
يسردُ فيها ما فعله الرافضة الخبيثة بأهل السنة على مر الأزمان،
من قتل وإبادة والتشنيع والتمثيل بأئمةِ أهل السنة وإحراق مؤلفاتهم
وكذلك موالتهم لأهل الكفر والنفاق
يقول:
إذا تمكنوا؛؛؛؛؛! صنعوا مثل هذا؛
إذا تمكن الروافضٌ فإنهم يظاهرون اليهود والنصارى الكفار الأصليين
ليس لهم من عدو؛ سوى أهل السنة
**** كما رأيت ****
هذا في القديم تقول: صفحةٌ طُويت!!
وجاء أهلُ التقريبِ فحاولوا التقريبَ؛ لردم ِ الفجوةِ بين الكفرِ والإيمان؛
لردم ِ النفاق!!
فتقول: لعل وعسى !!!!
فانظر صورةٌ من التاريخ الحديث أفواجُ المقاومةِ اللبنانية التي يُقالُ لها اختصاراً
***(أمل)***
حركةٌ شيعيةٌ لبنانيةٌ مُسلحة ، أسسها موسى الصدر في لبنان سنة (1975) ، لتكونِ الجناح العسكري لحركةِ المحرومين الشيعة ، وللدفاعِ عن مصالح الشيعة ؛كمذهبٍ متميزٍ عن أهل السنة في الصراعِ الطائفي اللبناني.
حركةٌ شيعيةٌ لبنانيةٌ مُسلحة ، أسسها موسى الصدر في لبنان سنة (1975) ، لتكونِ الجناح العسكري لحركةِ المحرومين الشيعة ، وللدفاعِ عن مصالح الشيعة ؛كمذهبٍ متميزٍ عن أهل السنة في الصراعِ الطائفي اللبناني.
أسسَ موسى الصدر، هذه الحركة بعد حرب ِ رمضان وعَبَّأ شيعة جنوب لبنان بسبب الصراع المسلح و ذلك لحمايةِ الشيعة في ظاهرِ الأمرِ لمواجهة اليهود في فلسطين المحتلة؛ وفي حقيقةِ الأمر لوقفِ نفوذِ أهلِ السنة في لبنان ،ولكي يكون حامياً للبوابةِ الشرقيةِ لليهود في الأرضِ المحتلة،لا لمهاجمة اليهود وإنما للحفاظِ عليها من كلِ سُنْيٍ يُمكنُ أن يكون مُجاهداً للهِ ربِ العالمين يِخْلُصُ إلي اليهود من ذلك الموضع ،وأسّسَ سنة (1974) أي قبل تأسيسِ حركةِ أمل ؛ أسس حركة المحرومين للدفاعِ عن مصالحِ الشيعةِ في لبنان ثم ألحق بها (المليشيا المسلحة سنة 1975) وأطلق عليها أفواج المُقاومة اللبنانية وبالإختصار (أمل).
وبقيت تحت قيادته إلى أن اختفى في ظروفٍ غامضةٍ فتسلم قيادتها من بعده
(نبيه بري).
(نبيه بري).
وهذا الرجل موسى الصدر:تخرج من جامعةِ طهران وولد بـ (قُم) بإيران وتخرج في كليةِ الحقوق والإقتصاد والسياسة، وليس يمتُ للعلومِ الشرعيةِ بسبب؛وإنما يربطه بالخُُميني الضال صلة (النسب)!؛ إذ إنَّ أحمد ابن الخُميني متزوجٌ من بنتِ أخت موسى الصدر، وابنِ أخت الصدر متزوجٌ من حفيدةِ الخُميني ، وقد توجه الصدرُ إلى لبنان سنة (195 بناءً على أوامر َمن شاهِ إيران وأقام فيها وحصل على الجنسية اللبنانية ، ثُمَّ نَصَّبَ نفسه قائداً للشيعةِ في نهاية الستينيات، ثُمَّ دعا إلى تكوين المجلس الشيعي الأعلى وصار رئيساً له ، وقد استجابت الحكومةُ لطلبه حينئذٍ استجابةً لمطالب الشيعة ؛فأصبح حينئذٍ صوتها عالياً،ثُمَّ انفصل لتكوين المجلسٍ الشيعي الأعلى عن السُّنةِ في لبنان، وصارت الشيعةُ في لبنان طائفة ً مستقلة ً كالموارنة ، وقام الصدرُ بعد ذلك بإنشاء المدارسِ والنوادي وجعلها مركزاً لنشاطه السياسي المشبوه
،[حركة أمل الشيعية]تعتنق الثورة والصراع المسلح ؛ولكن تعتنق الثورة ضد من!!
ليس ضد الموارنة !لأن موسى الصدر مؤسس الحركة سانده الموارنة وأعطوه الجنسية وفتحوا له كل الأبواب في لبنان بل نَصَّبُوهُ زعيماً للشيعةِ فيها،
وليس ضد اليهود ؛ لأن تصريحات موسى الصدر عندما بدأت صورته الحقيقية تتضح ؛قال : لسنا في حالةِ حربٍ مع إسرائيل والعملُ الفدائيُ يُحرجنا.
فلمْ يبقى إلا السُّنة
وليس ضد اليهود ؛ لأن تصريحات موسى الصدر عندما بدأت صورته الحقيقية تتضح ؛قال : لسنا في حالةِ حربٍ مع إسرائيل والعملُ الفدائيُ يُحرجنا.
فلمْ يبقى إلا السُّنة
، ولم تبقى إلا التنظيمات الفلسطينية التي يَعُدُونَها من السنة ويعدونها خطراً عليهم،
وقال في خُطبةٍ له :"الثورة لم تمت في رمالِ كربلاء بل تدفقت في مجرى حياةِ العالم الإسلامي،يقول: وابتداءً من اليوم لن نشكوَ ولن نبكيَ ؛
فــ (اسمُنا هو الرافضون) لرجال الصدر
ولقد واجه الحسين العدو ومعه سبعون رجلاً وقال العدو كثير العدد، أمَّا اليوم فنحن نُعدُ أكثر من سبعين، ولا يُعْدُ عدونا رُبْعَ سكان العالم"
وعدوهم أهل السُّنة *....!
وظاهر حركة أمل أنها حركةٌ سياسيةٌ لا تهتمُ بالأُمورِ الدينية؛ همها الأول لبنان !
وليس لها ارتباطاتٌ خارجية ؛ ولكنَّ الواقع أنها عندما تأسست على يدِ موسى الصدر مرتبطةٌ بالفكر الشيعي المتعصبِ ضِدَ السُّنة؛ وهذا ظاهرٌ من تحالفاتها
[الظاهرة والمستترة] لضربِ السنةِ في لبنان تتلقى الدعم الكامل وتُلقي المَقادةَ
بين يَديَّ المراجع في طهران بل إنهم هم الذين يساندونها ؛ وكل ذلك ليس لدين الإسلام وإنما لدحرِ العدوِ الأكبرِ للروافض و هم أهلُ
(السُنـــــــــــة)
**
جزءٌ من خطبة للشيخ محمد سعيد رسلان
حفظه الله تعالى
بعنوان (حزب من يكون ..؟)
قام بتفريغها
أختكم أم عبد الصمد السلفية
من الدقيقة (34:36
وينتهي
التفريغ في الدقيقة (41:5)
وينتهي
التفريغ في الدقيقة (41:5)