-[قال سُفيان الثَّوري رحمه الله]
(من سمع من مُبتدعٍ لم ينفعه الله بما سمع من سمع بدعة فلا يحكها لجلسائة لا يلقيها في قلوبهم)
- قال سفيان الثوري: ( من أصغى بإذنه إلى صاحب بـدعة خرج من عصمة اللـه ووكل إليها يعني إلى البدع) .
قال سفيان الثوري: ( الـبدعة أحـبُّ إلى إبليـس من المعـصـية المعـصيةُ يُتابُ منها والبدعة لا يتاب منها ).
قال الفضيل بن عياض رحمه الله :
(مـن جـالـس صـاحـب بـدعـة لـم يـعـط الـحـكـمـة) .
(لا تجلس مع صاحب بدعة فإني أخاف أن تنزل عليك اللعنة) .
( من أحب صاحب بدعة أحبط اللـه علمه وأخرج نور الإسلام من قلبه).
(من عظم صاحب بدعة فقد أعان على هدم الإسلام ومن تبسم في وجه مبتدع فقد استخف بما أنزل اللـه عز وجل على محمد صلى اللـه عليه وسلم ومن زوج كريمته من مبتدع فقد قطع رحمها ومن تبع جنازة مبتدع لم يزل في سخط اللـه حتى يرجع)
(آكـل مع يهودي ونصراني ولا آكـل مع مبتدع وأحب أن يكـون بيني وبين صاحب بدعـة حصن من حـديد) .
إذا علم اللـه من الرجل أنه مبغض لصاحب بدعة: غفر لـه وإن قل عملـه ولا يكن صاحب سنة يمالىء صاحب
بدعة إلا نفاقاً ومن أعرض بوجهه عن صاحب بدعة ملأ اللـه قلبه إيماناً ومن انتهر صاحب بدعة أمنه اللـه يوم
الفزع الأكبر ومن أهان صاحب بدعة رفعه اللـه في الجنة مائة درجة فلا تكن صاحب بدعة في اللـه أبداً .
« إن لله ملائكة يطلبون حلق الذكر, فانظر مع من يكون مجلسك, لا يكون مع صاحب بدعة , فإن الله لا ينظر إليهم, وعلامة النفاق أن يقوم الرجل ويقعد مع صاحب بدعة »
. « عـلامة النفاق أن يقــوم الرجـل ويقـعـد مع صـاحـب بـدعـة لا يرفـع لـصـاحب بـدعـة إلى اللـه عمـل»
« صاحب البدعة لا تأمنه على دينك, ولا تشاوره في أمرك, فمن جلس إلى صاحب بدعة ورثه الله العمى)
( إذا رأيت رجلاً من أهل السنة فكأنما رأيت رجلاً من أصحاب رسول اللـه صلى اللـه عليه وسلم:
وإذا رأيت رجلاً من أهل البدعة فكأنما رأيت رجلاً من المنافقين)
قال أحمد بن سنان القطان: ( ليس في الدنيا مبتدع إلا وهو يبغض أهل الحديث )
قال أحمد بن سنان : « إذا جاور الرجل صاحب بدعة أرى له أن يبيع داره إن أمكنه, وليتحول وإلا أهلك ولده, قال أحمد بن سنان القطان: ( ليس في الدنيا مبتدع إلا وهو يبغض أهل الحديث )
قال أحمد بن سنان : « إذا جاور الرجل صاحب بدعة أرى له أن يبيع داره إن أمكنه, وليتحول وإلا أهلك ولده, قال الأوزاعي رحمه الله:
« من ستر علينا بدعته, لم تخف علينا ألفته» .
وقيل للأوزاعي :إن رجلا يقول: « أنا أجالس أهل السنة, وأجالس أهل البدع, فقال الأوزاعي:
(هذا رجل يريد أن يساوي بين الحق والباطل(
قال محمدابن سيرين رحمه الله:
(إن أسـرع الـنـاس ردة أهـل الأهـواء)
وعن محمد بن سيرين , أنه كان « إذا سمع كلمة, من صاحب بدعة, وضع إصبعيه في أذنيه, ثم قال:
لا يحل لي أن أكلمه حتى يقوم من مجلسه»
(من سمع من مُبتدعٍ لم ينفعه الله بما سمع من سمع بدعة فلا يحكها لجلسائة لا يلقيها في قلوبهم)
- قال سفيان الثوري: ( من أصغى بإذنه إلى صاحب بـدعة خرج من عصمة اللـه ووكل إليها يعني إلى البدع) .
قال سفيان الثوري: ( الـبدعة أحـبُّ إلى إبليـس من المعـصـية المعـصيةُ يُتابُ منها والبدعة لا يتاب منها ).
قال الفضيل بن عياض رحمه الله :
(مـن جـالـس صـاحـب بـدعـة لـم يـعـط الـحـكـمـة) .
(لا تجلس مع صاحب بدعة فإني أخاف أن تنزل عليك اللعنة) .
( من أحب صاحب بدعة أحبط اللـه علمه وأخرج نور الإسلام من قلبه).
(من عظم صاحب بدعة فقد أعان على هدم الإسلام ومن تبسم في وجه مبتدع فقد استخف بما أنزل اللـه عز وجل على محمد صلى اللـه عليه وسلم ومن زوج كريمته من مبتدع فقد قطع رحمها ومن تبع جنازة مبتدع لم يزل في سخط اللـه حتى يرجع)
(آكـل مع يهودي ونصراني ولا آكـل مع مبتدع وأحب أن يكـون بيني وبين صاحب بدعـة حصن من حـديد) .
إذا علم اللـه من الرجل أنه مبغض لصاحب بدعة: غفر لـه وإن قل عملـه ولا يكن صاحب سنة يمالىء صاحب
بدعة إلا نفاقاً ومن أعرض بوجهه عن صاحب بدعة ملأ اللـه قلبه إيماناً ومن انتهر صاحب بدعة أمنه اللـه يوم
الفزع الأكبر ومن أهان صاحب بدعة رفعه اللـه في الجنة مائة درجة فلا تكن صاحب بدعة في اللـه أبداً .
« إن لله ملائكة يطلبون حلق الذكر, فانظر مع من يكون مجلسك, لا يكون مع صاحب بدعة , فإن الله لا ينظر إليهم, وعلامة النفاق أن يقوم الرجل ويقعد مع صاحب بدعة »
. « عـلامة النفاق أن يقــوم الرجـل ويقـعـد مع صـاحـب بـدعـة لا يرفـع لـصـاحب بـدعـة إلى اللـه عمـل»
« صاحب البدعة لا تأمنه على دينك, ولا تشاوره في أمرك, فمن جلس إلى صاحب بدعة ورثه الله العمى)
( إذا رأيت رجلاً من أهل السنة فكأنما رأيت رجلاً من أصحاب رسول اللـه صلى اللـه عليه وسلم:
وإذا رأيت رجلاً من أهل البدعة فكأنما رأيت رجلاً من المنافقين)
قال أحمد بن سنان القطان: ( ليس في الدنيا مبتدع إلا وهو يبغض أهل الحديث )
قال أحمد بن سنان : « إذا جاور الرجل صاحب بدعة أرى له أن يبيع داره إن أمكنه, وليتحول وإلا أهلك ولده, قال أحمد بن سنان القطان: ( ليس في الدنيا مبتدع إلا وهو يبغض أهل الحديث )
قال أحمد بن سنان : « إذا جاور الرجل صاحب بدعة أرى له أن يبيع داره إن أمكنه, وليتحول وإلا أهلك ولده, قال الأوزاعي رحمه الله:
« من ستر علينا بدعته, لم تخف علينا ألفته» .
وقيل للأوزاعي :إن رجلا يقول: « أنا أجالس أهل السنة, وأجالس أهل البدع, فقال الأوزاعي:
(هذا رجل يريد أن يساوي بين الحق والباطل(
قال محمدابن سيرين رحمه الله:
(إن أسـرع الـنـاس ردة أهـل الأهـواء)
وعن محمد بن سيرين , أنه كان « إذا سمع كلمة, من صاحب بدعة, وضع إصبعيه في أذنيه, ثم قال:
لا يحل لي أن أكلمه حتى يقوم من مجلسه»