قال العلامة زيد بن هادي المدخلي رحمه الله: "لما رتب العلماء الذنوب والمعاصي؛ قالوا:
أعلاها: الشرك الأكبر، والكفر الأكبر، والنفاق الاعتقادي، والإلحاد المخرج من الملة، وهو داخل في الشرك أو الكفر.
ثانيا: الشرك الأصغر، وهو دون الشرك الأكبر، ويليه في المرتبة.
ثالثا: البدع القولية والاعتقادية والفعلية، وهي قبل الكبائر.
رابعا: كبائر الذنوب.
خامسا: الصغائر.
وهو ترتيب مبني على الأدلة من الكتاب والسنة؛
أعظم الذنوب على الإطلاق: الشرك الأكبر، والكفر الأكبر، والنفاق الاعتقادي.
يليه في العظم والخطر: الشرك الأصغر.
يلي الشرك الأصغر: البدع المضلة.
يلي البدع: كبائر الذنوب.
يلي الكبائر : الصغائر. (1)
والسعيد من نجا من هذه المعاصي كبائرها وصغائرها، ومن وقع في الصغائر أهون من الذي يقع في الكبائر، وهكذا بقية المعاصي والذنوب". المصدر: شرح كتاب التوحيد ص 19
(1) على مواقع التواصل قاموا ببتر كلام العلامة زيد بن هادي المدخلي رحمه الله من قوله: "أعظم الذنوب على الإطلاق:الشرك الأكبر" إلى قوله: "يلي الكبائر : الصغائر".
أعلاها: الشرك الأكبر، والكفر الأكبر، والنفاق الاعتقادي، والإلحاد المخرج من الملة، وهو داخل في الشرك أو الكفر.
ثانيا: الشرك الأصغر، وهو دون الشرك الأكبر، ويليه في المرتبة.
ثالثا: البدع القولية والاعتقادية والفعلية، وهي قبل الكبائر.
رابعا: كبائر الذنوب.
خامسا: الصغائر.
وهو ترتيب مبني على الأدلة من الكتاب والسنة؛
أعظم الذنوب على الإطلاق: الشرك الأكبر، والكفر الأكبر، والنفاق الاعتقادي.
يليه في العظم والخطر: الشرك الأصغر.
يلي الشرك الأصغر: البدع المضلة.
يلي البدع: كبائر الذنوب.
يلي الكبائر : الصغائر. (1)
والسعيد من نجا من هذه المعاصي كبائرها وصغائرها، ومن وقع في الصغائر أهون من الذي يقع في الكبائر، وهكذا بقية المعاصي والذنوب". المصدر: شرح كتاب التوحيد ص 19
(1) على مواقع التواصل قاموا ببتر كلام العلامة زيد بن هادي المدخلي رحمه الله من قوله: "أعظم الذنوب على الإطلاق:الشرك الأكبر" إلى قوله: "يلي الكبائر : الصغائر".