تويت
مفهوم السلفية: الشيخ ناصر الألباني رحمه الله:
أن تقول أنا سلفي فهو تعبير عن العقيدة الصحيحة أولا وعن التجمع الذي يجمع المسلمين بحق:
من المسلمين من يقول: إذا قلنا: نحن سلفيون هذه كلمة تفرق: أليس من أسماء الرسول عليه السلام: المفرق بل من أسماء القرآن الكريم: الفرقان حيث يفرق بين الحق والباطل والرسول فرق بين المسلم وبين المشرك وفرق بين الابن وأبيه بماذا ؟ بالإسلام هذا مسلم وهذا كافر:
من أساليب الدعاية المنحرفة عن الكتاب والسنة آنفا: منهج الإخوان المسلمين: جمع ثم ثقف والآن ما كملت الآن عادة هم يقولون: جمع ثم ثقف: ثم لا ثقافة ولا شيء بدليل كل هذه السنين نحو سبعين سنة أو ثمانين سنة والإخوان المسلمون لا يزدادون علما وفهما وصلاحا وعملا بالإسلام:
إذن لا شيء هناك من الثقافة والدليل أن الإخوان المسلمين يجمعون بين السلفي والخلفي والمذهبي والصوفي و و إلى آخره إذ كيف بإمكانهم أن يجمعوا بين هذه المتناقضات تحت راية واحدة هي الإسلام ؟ ؟:
الإسلام بالمفاهيم المتعددة هذا ليس إسلاما فالنبي صلى الله عليه وسلم كان إذا قام يصلي في الليل يفتتح صلاة القيام بدعاء: اللهم رب جبرائيل وميكائيل وإسرافيل إلى أن يقول: أهدني لما اختلف فيه من الحق بإذنك إنك تهدي من تشاء إلى صراط مستقيم: فرسول الله كان يطلب من الله أن يهديه من الحق الذي أختلف فيه الناس لكن المسلمون الآن يريدون الاختلاف كثيرا وكثيرا جدا اليوم ثم لا يدعون الله بمثل ما دعا به رسول الله بل يقرون الاختلاف ويقولون بلسان الحال تارة وبلسان المقال تارة أخرى: من قلد عالما لقي الله سالما أما إتباع الكتاب والسنة فصار نسيا منسيا والله المستعان ولا حول ولا قوة إلا بالله:
أن تقول أنا سلفي فهو تعبير عن العقيدة الصحيحة أولا وعن التجمع الذي يجمع المسلمين بحق:
من المسلمين من يقول: إذا قلنا: نحن سلفيون هذه كلمة تفرق: أليس من أسماء الرسول عليه السلام: المفرق بل من أسماء القرآن الكريم: الفرقان حيث يفرق بين الحق والباطل والرسول فرق بين المسلم وبين المشرك وفرق بين الابن وأبيه بماذا ؟ بالإسلام هذا مسلم وهذا كافر:
من أساليب الدعاية المنحرفة عن الكتاب والسنة آنفا: منهج الإخوان المسلمين: جمع ثم ثقف والآن ما كملت الآن عادة هم يقولون: جمع ثم ثقف: ثم لا ثقافة ولا شيء بدليل كل هذه السنين نحو سبعين سنة أو ثمانين سنة والإخوان المسلمون لا يزدادون علما وفهما وصلاحا وعملا بالإسلام:
إذن لا شيء هناك من الثقافة والدليل أن الإخوان المسلمين يجمعون بين السلفي والخلفي والمذهبي والصوفي و و إلى آخره إذ كيف بإمكانهم أن يجمعوا بين هذه المتناقضات تحت راية واحدة هي الإسلام ؟ ؟:
الإسلام بالمفاهيم المتعددة هذا ليس إسلاما فالنبي صلى الله عليه وسلم كان إذا قام يصلي في الليل يفتتح صلاة القيام بدعاء: اللهم رب جبرائيل وميكائيل وإسرافيل إلى أن يقول: أهدني لما اختلف فيه من الحق بإذنك إنك تهدي من تشاء إلى صراط مستقيم: فرسول الله كان يطلب من الله أن يهديه من الحق الذي أختلف فيه الناس لكن المسلمون الآن يريدون الاختلاف كثيرا وكثيرا جدا اليوم ثم لا يدعون الله بمثل ما دعا به رسول الله بل يقرون الاختلاف ويقولون بلسان الحال تارة وبلسان المقال تارة أخرى: من قلد عالما لقي الله سالما أما إتباع الكتاب والسنة فصار نسيا منسيا والله المستعان ولا حول ولا قوة إلا بالله: