قال فضيلة الشيخ عبد الله البخاري -حفظه الله- في آخر رده على أبي الحسن المأربي من الحلقة العاشرة:
تنبيه مهمٌ:
وهو أنَّ هذه الكتب أعني كتب السُّنَّة كالسنة للخلال والسنة لعبدالله بن أحمد والسنة لابن أبي عاصم و نحوها، قليلة النَّظر عند جمعٍ من طلبة العلم، بل والشرح، وهذا يسبب لهم فجوة في فهم قيد (فهم السلف) الوارد في قول أهل السنة (نتبع الكتاب والسنة على فهم السلف)! لذا تجد الخلط والتخبط في كثير من المسائل المنهجية الحادثة، وهذا مِنْ غربة الدين وأهله، فإنا لله وإنّا إليه راجعون.
تنبيه مهمٌ:
وهو أنَّ هذه الكتب أعني كتب السُّنَّة كالسنة للخلال والسنة لعبدالله بن أحمد والسنة لابن أبي عاصم و نحوها، قليلة النَّظر عند جمعٍ من طلبة العلم، بل والشرح، وهذا يسبب لهم فجوة في فهم قيد (فهم السلف) الوارد في قول أهل السنة (نتبع الكتاب والسنة على فهم السلف)! لذا تجد الخلط والتخبط في كثير من المسائل المنهجية الحادثة، وهذا مِنْ غربة الدين وأهله، فإنا لله وإنّا إليه راجعون.