إعـــــــلان

تقليص
1 من 4 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 4 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 4 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
4 من 4 < >

تم مراقبة منبر المسائل المنهجية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه وسلم-

تعلم إدارة شبكة الإمام الآجري جميع الأعضاء الكرام أنه قد تمت مراقبة منبر المسائل المنهجية - أي أن المواضيع الخاصة بهذا المنبر لن تظهر إلا بعد موافقة الإدارة عليها - بخلاف بقية المنابر ، وهذا حتى إشعار آخر .

وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه .

عن إدارة شبكة الإمام الآجري
15 رمضان 1432 هـ
شاهد أكثر
شاهد أقل

نريدك ان تكون السبب في اخماد نار هذه الفتنة التي وقعت بين السلفيين الا وهي العذر بالجهل

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • نريدك ان تكون السبب في اخماد نار هذه الفتنة التي وقعت بين السلفيين الا وهي العذر بالجهل

    العذر بالجهل
    فضيلة الشيخ عبيد الله الجابري

    نص السؤال:

    السلام عليكم
    ياشيخ ومقلب القلوب نحبك في الله
    نريدك ان تكون السبب في اخماد نار هذه الفتنة التي وقعت بين السلفيين الا وهي العذر بالجهل ولقد انقسم الاخوة في هذا الى ثلاثة اقسام:

    - القسم الاول يقول بانها مسالة خلافيةبين اهل العلم لا انكار فيها على المخالف مستدلين بقول الشيخ( ابن عثيمين- في كتاب شرح كشف الشبهات حيث قال الشيخ رحمة الله:" ان مسالة العذر بالجهل مسالة خلافية كغيرها من المسائل الخلافية الاجتهادية".

    - والقسم الثاني: يقول بانها مسالة خلافية من الخلاف الغير صائغ مستدلين في ذلك بقول الشيخ- الازهر سنيقرة -الجزائري حفظه الله.

    - و القسم الثالث: يقول بانها مسالة مجمع عليها مستدلين في ذلك بقول الشيخ ربيع حفظه الله في كتاب دحض الافترائات.
    نرجو الله ان يوفقكم للصواب ولما يحبه ويرضاه.

    ياشيخ لاتنسونا بدعائكم

    نص الجواب:

    بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
    اما بعد --

    احبك الذي احببتنا من اجله وحاصل القول في العذر بالجهل إن المراء بالجهل فيما يخفى على امثاله من ادلة ذلك حديث المسيىء صلاته وهو في الصحيحين وغيرهما وخلاصته انه صلى ثلاث مرات يامره النبي صلى الله عليه وسلم في جميعها بالاعادة وفي الرابعة قال والذي بعثك بالحق فعلمني فعلمه النبي صلى الله عليه وسلم الصلاة الصحيحة، والسنه في هذا الباب مستفيضة مشهوره .

    اجاب على السؤال فضيلة الشيخ عبيد الله الجابري حفظه الله تعالى
    http://www.fatawanet.com/fatwa.php?fatwa_id=846

  • #2
    بارك الله فيك اخي المفضال فريد على هذا النقل .
    لكن ماهو موضع الجهل .
    أهو في مسائل الأصول و العقيدة أم في مسائل الفقه و الفروع ؟
    الظاهر من كلام الشيخ أنه في الفقه و الفروع .
    للفائدة .
    مسألة العذربالجهل بحثها العلماء من قديم منهم النووي في المجموع شرح المهذب و الجويني في القواطع و الأدلة و الغزالي في فيصل التفرقة فيما أظن وابن قدامة في الروضة وأشعلوها عند كلامهم عن التوحيد .
    وبحثها أهل الأصول في مقام كلامهم حول التكاليف .
    وإن شاء انقل لكم كلامهم جميعا لعموم الفائدة وكي يستفيد القوم إن شاء الله .
    و الله المستعان .

    تعليق


    • #3
      الكلام في مسألة العذر بالجهل متشعب و له ضوابط و قواعد مرجعها لأهل العلم

      تعليق


      • #4
        قال الشيخ الراجحي في شرحه لحديث الرجل الذي أمر أهله بإحراقه بعد موته حتى لا يقدر الله عليه ليحاسبه:

        وهذا فيمن كان قبلنا والنبي - صلى الله عليه وسلم - ذكره وأقره، واختلف العلماء في هذا، فمنهم من قال: إن هذا كان في شرع من قبلنا، وإن هذه الأمة لا يشملها هذا، وقيل غير ذلك لكن أصح ما قيل فيه ما قاله شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: إن هذا الرجل خفي عليه هذا الأمر، وظن أنه إذا وصل إلى هذه الحالة، وهو أنه إذا أحرق، وسحق وذر في الأرض أنه يفوت الله -عز وجل-، والذي حمله على ذلك أمران:


        1 - شدة الخوف من الله، عز وجل.
        2 - جهله وعدم علمه بالله، عز وجل.

        فغفر الله له وعذره، بخلاف ما لو كان عالمًا وفعل ذلك، عن عمد فإنه لا يعذر؛ لأنه أنكر قدرة الله -تعالى- وأنكر البعث، لكن هذا لم ينكر البعث، ولم ينكر قدرة الله -عز وجل- بل هو يعلم أن الله -تعالى- يقدر، ويعلم أن الله يبعثه لو مات، لكنه ظن أنه إذا وصل إلى هذه الحالة، وهو مذرور في البر والبحر، أنه يفوت على الله -عز وجل-، كما أن الإنسان إذا هرب من ملك من ملوك الدنيا في البحر، أو البرية يظن أنه يفوت عليه. فاستدل به العلماء على أن الإنسان إذا أنكر شيئًا خفيًّا من الأشياء الخفية الدقيقة التي مثله يجهلها أنه يكون معذورًا كمثل إنسان أسلم في بلاد بعيدة، وأنكر تحريم الخمر، أو إنسان أسلم في مجتمع ربوي، والناس يتعاملون بالربا، ثم أحل الربا، فهؤلاء لا يكفرون حتى تقام عليهم الحجة.

        ويشترط في هؤلاء أن تبلغهم الحجة، وأن يعلموا أن هذه حجة، وأنها دليل، وإن لم يفهموها فهمًا كاملا، كما قال -تعالى-: أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ إِنْ هُمْ إِلَّا كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلًا فهؤلاء قامت عليهم الحجة، ولا فهموها، ولم يعذرهم الله -تعالى- وقال سبحانه: وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيرًا مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ لَهُمْ قُلُوبٌ لَا يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لَا يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آذَانٌ لَا يَسْمَعُونَ بِهَا أُولَئِكَ كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ وقال سبحانه: وَمَثَلُ الَّذِينَ كَفَرُوا كَمَثَلِ الَّذِي يَنْعِقُ بِمَا لَا يَسْمَعُ إِلَّا دُعَاءً وَنِدَاءً صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لَا يَعْقِلُونَ ومع ذلك لم يعذرهم الله -عز وجل-، فهؤلاء لم يفهموا من الحجة إلا كما يسمع الراعي حينما ينعق بالغنم، فالغنم تسمع الصوت، فسماع الصوت للغنم، مثل سماع هؤلاء للحجة، ولا يشترط الفهم.


        وهذا الرجل لم ينكر القدرة، إنما أنكر كمال تفاصيل القدرة، وهم لم تقُم عليه الحجة، وحمله على ذلك الجهل والخوف العظيم، فغفر الله -تعالى- له. أما المعاند والمكابر، أو من أنكر شيئًا معلومًا من الدين بالضرورة، وهو بين المسلمين، فلا يقبل منه عذره.

        الشاهد قوله: (قال الله (كن) ففيه إثبات القول لله، وأن الله -تعالى- يتكلم، وأن الكلام صفة من صفاته، قائم بذاته.

        http://www.sh-rajhi.com/rajhi/?action=Display&docid=6&page=Twh00143.Htm&from=doc &Search=1&SearchText=%C7%E1%CC%E4&SearchType=exact &Scope=all&Offset=40&SearchLevel=Allwords&Collecti onName=Rajhi_User&region=

        تعليق

        يعمل...
        X