إعـــــــلان

تقليص
1 من 4 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 4 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 4 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
4 من 4 < >

تم مراقبة منبر المسائل المنهجية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه وسلم-

تعلم إدارة شبكة الإمام الآجري جميع الأعضاء الكرام أنه قد تمت مراقبة منبر المسائل المنهجية - أي أن المواضيع الخاصة بهذا المنبر لن تظهر إلا بعد موافقة الإدارة عليها - بخلاف بقية المنابر ، وهذا حتى إشعار آخر .

وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه .

عن إدارة شبكة الإمام الآجري
15 رمضان 1432 هـ
شاهد أكثر
شاهد أقل

( كم ترك الأول للآخر ) : تحذير و نصيحة للميلباري ولفيفه !! للشيخ علي رضا

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ( كم ترك الأول للآخر ) : تحذير و نصيحة للميلباري ولفيفه !! للشيخ علي رضا

    ( كم ترك الأول للآخر ) : تحذير و نصيحة للميلباري ولفيفه !!


    صح عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم في الحديث الذي رواه الإمام أحمد في ( المسند )

    6 / 397 من رواية عمرو بن العاص ، عن رجل من الصحابة مرفوعاً :

    ( إن الله – عز وجل – زادكم صلاة ؛ فصلوها فيما بين صلاة العشاء إلى صلاة

    الصبح : الوتر الوتر) .

    وقال الحافظ ابن حبان عن شاهد هذا الحديث من رواية خارجة بن حذافة مرفوعاً بنحوه :

    ( إسناد منقطع ، ومتن باطل ) !! ( الثقات ) 5 / 45 .

    وقد رد هذا التعنت من ابن حبان جماعة من الأئمة، منهم الحافظ الزيلعي في :

    ( نصب الراية ) 2 / 108 – 112 ) وبين أن الحديث روي عن ثمانية من الصحابة ،

    وكذا بين ذلك الحافظ ابن حجر في ( تلخيص الحبير ) 2 / 16 .

    وفصل في ذلك أجمل تفصيل شيخنا المحدث الألباني في ( إرواء الغليل ) 2 / 156 –

    159 برقم 423 وبين أن قول ابن حبان عن متن الحديث بأنه باطل تعنت منه :

    ( وإلا فكيف يكون باطلاً ، وقد جاءت له شواهد كثيرة يقطع الواقف عليها بصحته ؛ كيف
    لا وبعض طرقه صحيح لذاته ؟! ) .

    وقد ذكر ذلك – أيضاً – الحافظ في ( الدراية ) ص189 ، وأنه قد ورد من وجهين جيدين

    عن ابن هبيرة ، عن أبي تميم ، عن عمرو بن العاص ، عن أبي بصرة !

    قلت : وفي كلام هؤلاء الأئمة دليل بين على فساد ما ذهب إليه بعض من لم يحكم صناعة الحديث كصاحب ( الموازنة بين المتقدمين والمتأخرين في تصحيح الأحاديث وتعليلها )

    إذ ذهب – بزعمه – إلى التهوين من شأن المتأخرين ، من أمثال العلامة ابن القيم ، وابن الصلاح ، وابن التركماني ، والشوكاني ، والمباركفوري ، وأحمد شاكر ، والألباني ، وغيرهم مقارنة بالمتقدمين من الأئمة ؛ فهؤلاء المتأخرون تنقصهم الدقة ، والاطلاع ، والممارسة ، والفهم !!!!!!

    انظر ( ص 8 ، 17 – 19 ، 40 ، 42 ، 45 ، 51 ، 62 ، 69 ، 70 ، 72 ، 73 ) .

    فهم – كما يصرح في ( ص62 ، 63 ، 72 ) عن المحدث الألباني خاصة – لم يكونوا واعين أو متأملين في مناهج العلماء المتقدمين وأقوالهم !

    وإنما يرجحون حسب ما تمليه عقولهم المجردة !!

    وانظر – أيها المنصف – إليه كيف يلمز المحدث الألباني في ( ص77 ) بقوله :

    ( وليس من عادة المحدثين النقاد أن يجمع كل ما وقع شاذاً أو غريباً ،

    ويصحح ، ويحتج به ) !

    ويجعله في ( ص78 ) من المعاصرين الذين يصححون بظاهر السند ، ويغترون بذلك !!

    ولم ينج من نقد وتسلط هذا الأستاذ في الحديث – كما يصف نفسه – الشيخ الوادعي ؛ فقد

    تعقبه في ( ص81 ) مفتخراً بنفسه ؛ إذ وقف على ملاحظات علمية ( ! ) عسى أن يستفيد منها عشاق هذا العلم !

    كما يستبعد هذا الدكتور ( ! ) أن يظفر المتأخرون أثناء دراستهم وتحقيقاتهم عما تقاصر عنه المتقدمون من إحاطة بدقائق الأسانيد ؛ وإنما يغترون بظواهر الأسانيد وجودتها !! ( ص8 ) .

    ويصل –وليته لم يصل ! – هذا الأستاذ في الحديث إلى نتيجة خطيرة جداً ؛ إذ يقول في ( ص78 ) :

    ( أخيراً أصبحت الهوة العلمية التي تفصل بين نقاد الحديث وغيرهم من المتأخرين في مجال النقد العلمي واضحة جلية من خلال الواقع الملموس ؛ حيث إن – كذا قال ! واستخدام ( حيث ) في هذا التركيب خطأ لغوي نبه عليه العلامة الهلالي في :

    ( تقويم اللسانين ) – جل الأسباب التي لاحظناها ( ! ) في حوزة – أخشى أن يكون الأستاذ ممن يتعاملون مع أصحاب الحوزات ! - المتأخرين لم تكن قوية بقدر ما يسمح لهم

    المخالفة لنقاد الحديث (!) مما يؤكد على ( كذا ) ضرورة التسليم في حالة وجود اتفاق بين

    النقاد – كذا قال وكأنه قد أحاط بكل أقوالهم ! – على تعليل حديث أو تصحيح حديث بدون استدراك أو اعتراض ؛ بناءً على مبدأ احترام أهل التخصص في مجال تخصصهم ) !!

    فكأن هذا الدكتور يريدها تقليداً بل تقديساً لأقوال المتقدمين ؛ لأنهم أحاطوا بما لم يحط به غيرهم ، ناسياً أو متناسياً – وأحلاهما مر ! – القول المشهور :

    ( كم ترك الأول للآخر) .

    وفي الحديث الصحيح عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم :

    ( المتشبع بما لم يعط كلابس ثوبي زور ) !

    هذا هو ما أطلعت عليه شيخنا وأستاذنا – بحق – محدث العصر الألباني في رسالة بعثتها إليه بالفاكس ، ونشرتها في جريدة المدينة – في زاوية : لا تكذب عليه متعمداً – فأجابني فضيلته – كما هو مسجل في شريط قرأه عليه أخونا الشيخ علي الحلبي حفظه الله - : نسأل الله أن ينفع به الناس ، وهو رد جيد .

    أسأل الله أن يستجيب لدعاء فضيلته لي بأن ينفع الله بي الناس ، وأن يجمعنا وإياه في الفردوس الأعلى . آمين .

    http://www.albaidha.net/vb/showthread.php?t=3417

  • #2
    الحمد لله ..

    القوم لا يعترفون بأمر مهم في هذا العلم

    و هو أنه علم متجدد كما قال الشيخ الألباني رحمه الله

    و أن باب الاجتهاد فيه لم يغلق ..

    و هذا شبيه صنيع مقلدة المذاهب إذ يقولون و بئس ما يقولون :

    الإمام كان أعلم بالدليل ..

    و يقولون : تأخذون بقول ابن تيمية و تتركون قول أبي حنيفة ..

    عجبا !! أخذنا بقول ابن تيمية لأنه قول ابن تيمية ؟!

    أم لأن الدليل مع ابن تيمية أو قل لأن ابن تيمية مع الدليل ..

    و أما تخرصك الذي رددت به الدليل فما أدراك أنه وصل الإمام فرده لعلة رآها ..

    ( إن يتبعون إلا الظن و إن الظن لا يغني من الحق شيئا ) ..

    هذه صورة و غيرها كثير ..

    الشنشنة نفسها ..

    يقولون : أخذت بقول ابن حجر والألباني و أحمد شاكر و تركت قول الإمام أحمد و أبي حاتم ...!!

    ثم يأتي هو فيأخذ بقول نفسه الذي لا قاله الإمام أحمد و لا أبو حاتم ..

    انظر إلى مقدمة محقق ( المنتخب من مسند عبد بن حميد ) لكتابه ( النظرات في السلسلة ) ..

    يقول ـ و في الرجال كأنه يوحى إليه فيهم بعد تيك القرون المتطاولة ـ : ( مجتهدين رأينا ) .. !!

    ثم ترى أنواعا من التخبط و التخليط العجيب و التناقض المشين ..

    اجتهادك يا هذا أولى من اجتهاد الألباني .. ؟!

    و من أنتم حتى يكون لكم عند ؟!

    تناقض ما لنا إلا السكوت له ..

    و هذا الرجل يتهم الشيخ الألباني بالتهمة ـ بفتح الهاء على الصواب ـ نفسها :

    أنه يصحح بظاهر السند مغترا به !!

    و يصحح بمجموع الطرق و إن كانت لا يعضد بعضها بعضا بل يزيدها ضعفا ـ زعم ـ

    فإذا جاء إلى حديث حاله هذا ـ ضعفه الشيخ الألباني لهذا ـ قال ـ كما في بعض حواشي جامعه

    في أحكام النساء و في غيره ـ : ( ضعفه الألباني و قوله مردود .. ) !!

    ـ كذا لا علم و لا أدب ـ ، ثم يسرد لك طرقا في أحدها كذاب و في آخر مجهول عين

    و في آخر انقطاع و هكذا ..

    ثم يجود الحديث بهذا ... فاعجبوا

    لعب على الحبلين و كيل بمكيالين ـ كما قال عنه الشيخ في السلسلة ـ

    و أما أمانته العلمية فحدث و لا حرج ..

    يفيد التخريج من الشيخ ثم يتبجح بالاستدراك عليه بالطرق المتضافرة ـ كأنها خفيت على الشيخ ـ

    قال في حديث لم يتمكن من تخريجه ـ و هو في هذا الباب شبه العامي ـ :

    ذكره الشيخ الألباني في الضعيفة .. ثم لم يحل ..

    ترى لم لم يحل ؟؟

    لأن الشيخ الألباني أشار إليه في الصحيحة و أنه مخرج في ضرتها ..

    و لم يكن إذ ذاك قد طبع المجلد الذي هو فيه ..

    إذا لم تستح فاصنع ما شئت ..

    و هذا المنهج الجديد مع شقيقه الآخر الذي أسسه التهانوي في قواعده لهدم قواعد المحدثين

    من بدع المحدثين ـ بفتح الدال المخففة و إن شئت بكسرها ـ على المحدثين ـ بكسر الدال المشددة و إن شئت

    بفتحها ـ ..

    و من شنشناتهم الدعوة إلى نقد المتون ..كما قال السعد و عواد ..أعاد الله سعد هذا العلم و سعد

    أمة تفردت بهذا العلم من بين الأمم سائرها ـ ها هو الستعمال الصحيح في هذا المعنى لـ ( سائر ) ـ

    حتى عزا هذا العواد المعروف وجهته انتقاء أحاديث الصحيحين من مؤلفيهما إلى هذا ..

    و هـــــذا فحسب ..

    فليس ثم شيء يسمى بشرط الصحيحين ..

    جمود في موضع السيلان و سيلان في موضع الجمود ـ لا جمود لكن من يحسن هذا بعد ذهاب الحفاظ ـ ..

    و قد نسيت شيئا كثيرا بهذا الاستطراد ..

    و الله المستعان و عليه التكلان

    و لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم .

    تعليق

    يعمل...
    X