بسم الله الرَّحمن الرَّحيم
مجمُوعة رسائل
• فقه الدَّعوة إلى اللهِ ونعُوتِ الدَّاعيةِ
• البحثُ الوجيزُ في نُصرةِ الحقِّ العزيزِ
• كلمةُ حقٍّ حِيال حدثٍ تحدَّى به صانِعُوه شريعةَ الإسلامِ وقِيَم المُسلِمين
• تدوينُ ثلاثة أسئلة مُهمَّة رجوْنا بالإجابة عليها المثُوبة ونفع الأُمَّة
▼التّحميل مِن المُرفقات
"التفقه في الدِّين لا يأتي فيْضًا وإنَّما يأتي عن طريق التَّعلُّم، والتَّعلُّم لا يكُون إلاَّ بالتَّلقِّي عن العُلماء الَّذين لهم باع في العلم الشَّرعيّ، يقول تعالى:«فَاعْلَمْ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِك»[محمَّد: مِن الآية 19].مجمُوعة رسائل
• فقه الدَّعوة إلى اللهِ ونعُوتِ الدَّاعيةِ
• البحثُ الوجيزُ في نُصرةِ الحقِّ العزيزِ
• كلمةُ حقٍّ حِيال حدثٍ تحدَّى به صانِعُوه شريعةَ الإسلامِ وقِيَم المُسلِمين
• تدوينُ ثلاثة أسئلة مُهمَّة رجوْنا بالإجابة عليها المثُوبة ونفع الأُمَّة
تأليف الشَّيخ العلاَّمة زيد بن محمَّد بن هادي المدخليّ رحمه اللهُ |
تقريظ الشَّيخ العلاَّمة عليّ بن محمَّد بن ناصر الفقيهيّ حفظه اللهُ |
▼التّحميل مِن المُرفقات
وبوَّب البُخاريُّ في صحيحه "باب العلم قبل القول والعمل".
وإذا لم نجلِسْ إلى العُلماء ونتفقَّه على أيدِيهم، واكتفيْنا بحفظ بعضِ النُّصُوص، وتصدَّيْنا لدعوة النَّاس، فسنضِلُّ كما ضلَّتْ الخوارج الَّذين نعتهم الرَّسول صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بقوله للصَّحابة: "تُحقِّرُون صلاتكم مع صلاتهم وصيامكم وم صيامهم وعملكم مع عملهم"[أخرجه البخاري، ومسلم بنحوه]، ولكنَّه نعتهم مع ذلك بعدم الفهم والفِقه في الدِّين: حيث قال: "ويقرءون القُرآن لا يُجاوز حناجرهم" أي لا يفقهُون في الدِّين شيْئًا."اهـ [مِن كلام الشَّيخ العلاَّمة محمَّد علي ناصر فقيهيّ حفظه اللهُ]
ــــــــــــــــــــــــ
إنَّ الدَّعوةَ إلى اللهِ يجبُ أنْ يسبِقها التَّفقُّهِ في دِين اللهِ
ليكون الدَّاعيةُ على علمٍ وبصيرةٍ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
إنَّ الدَّعوةَ إلى اللهِ يجبُ أنْ يسبِقها التَّفقُّهِ في دِين اللهِ
ليكون الدَّاعيةُ على علمٍ وبصيرةٍ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
نُسخة مُصوَّرة [PDF] مُفهرسة
الحجم: 2.81 مب
تنبيه مهم !
لم نجعل هذه المصورات منافسةً للنسخ الورقية التي تصدرها دُورُ النشر وبديلةَ لها.
النسخ المصورة للكتب موجهة أساسا لطلاب العلم والباحثين الذين يتعذر عليهم اقتناء الكتاب الورقي لانعدامه أو لعدم امتلاكهم ثمنه.
فالمرجو من كل طالب علم حريص أن يقتنيَ النسخَ الورقية للكتب ما استطاع إلى ذلك سبيلا حتى لا يكون التصوير سببا في قتل دور النشر وحرمان المؤلفين من حقهم.