السَّلامُ عليكمْ ورحمةُ اللهِ وبركاتُه
حيَّاكمْ اللهُ جميعًا
مقطع للشيخ الفاضل : محمد سعيد رسلان - حفظه الله -
بعنوان :أيها الحمقى فى كل مكان هل تظنون أن الرافضة سوف تحرر فلسطين
مـــدتــه:
05:12
تفريغ
الرافضة من شيعة يهود ،،، ويحطبون في هوى يهود ، ولو نظرت في مذكرات أرييل شارون لوجدت هكذا :
ليس هنالك خوف مطلقا ينتاب اسرائيل من الشيعة ولو على المدى البعيد ولو من الدروز ، إن الطائفة الدرزية اليهودية قد اندمجت في المجتمع الاسرائيلي
ـ كذا يقول ـ في جميع النشاطات الاجتماعية وفي الجيش.
لا خوف على يهود من الروافض الناطقين باسم الدين ، المهيجين باسم الاسلام.
ومنذ متى كان من يشتم عمر بن الخطاب رضوان الله عليه ويسبه ويكفره ويتقرب إلى الله ـ بزعمه ـ بلعنه ، في أشرف البقاع في الطواف حول الكعبة ،،،
من متى أن من يعتقد هذا في عمر محررا لأرض فلسطين !!!
إن فلسطين فتحها عمر رضوان الله عليه ولن يحررها من يُكفره ، لن يحررها من يسبه ويلعنه ، لن يحررها فصيل يميل إلى من يلعنه.
لن يحررها إلا من كان على العقيدة التي كان عليها عمر ، والعمل الذي كان عليه عمر ...
من كان على مثل ما أنا عليه اليوم واصحابي ... كذا قال رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم ...
لما قضت يهود وطرها من لبنان سنة 2006 وامتدت أذرع الخراب إلى كل مكان ونزح مليون مسلم أغلبهم من السنة اللبنانيين ومن غيرهم ،
وهُتكت أعراض وهُدمت الدور على رؤوس أهليها، ودُكت الأرض دكا ،
حتى قال قائل من المراقبين : لقد أعادت أسرائيل لبنان إلى العصر الحجري .
لما قضت يهود وطرها من لبنان خرج المهرج الرافضي ليقول على مسمع من الدنيا :
لو كنا نعلم أن رد الفعل الاسرائيلي سيكون على هذا النحو لما قمنا بخطف الجنديين الاسرائيليين.
ويحك ، قطع الله لسانك وأعمى بصرك وقصم ظهرك ،،، حساباتك خاطئة وإلا فأنت عميل.
وفي الحالتين فينبغي أن تُشيع بالأحذية وبالصفع على القفا ، إلى مزبلة التاريخ ،
لا أن تصير بطلا وأن تصير صلاح الدين ولا أن يُهتف باسمك في الأزهر العتيق ،
ولا أن تخرج المظاهرات من أجل التواطئ المريب زاعقة ناعقة ناهقة في كل صقع ، في كل مكان ، تحمل صورك وتهتف باسمك وأنت بهذه المثابة من الحقارة والوضاعة ،
ولكن يالغيبة العقل عن أهل السنة المساكين ، قطعانهم مُضللة يقودها كل من نعق ، تسمع وتجيب ،
وأما العمل الفاعل على الأصل الأصيل بتصحيح الاعتقاد فلا يلتفت إليه إلا من رحم الله ،
تصحيح الاعتقاد أصل الأصول .. ما جاء به الرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم ، ولا عز إلا فيه ، ولا خروج من المذلة إلا به ،،،
حتى ترجعوا إلى دينكم .
مـــدتــه:
05:12
تفريغ
الرافضة من شيعة يهود ،،، ويحطبون في هوى يهود ، ولو نظرت في مذكرات أرييل شارون لوجدت هكذا :
ليس هنالك خوف مطلقا ينتاب اسرائيل من الشيعة ولو على المدى البعيد ولو من الدروز ، إن الطائفة الدرزية اليهودية قد اندمجت في المجتمع الاسرائيلي
ـ كذا يقول ـ في جميع النشاطات الاجتماعية وفي الجيش.
لا خوف على يهود من الروافض الناطقين باسم الدين ، المهيجين باسم الاسلام.
ومنذ متى كان من يشتم عمر بن الخطاب رضوان الله عليه ويسبه ويكفره ويتقرب إلى الله ـ بزعمه ـ بلعنه ، في أشرف البقاع في الطواف حول الكعبة ،،،
من متى أن من يعتقد هذا في عمر محررا لأرض فلسطين !!!
إن فلسطين فتحها عمر رضوان الله عليه ولن يحررها من يُكفره ، لن يحررها من يسبه ويلعنه ، لن يحررها فصيل يميل إلى من يلعنه.
لن يحررها إلا من كان على العقيدة التي كان عليها عمر ، والعمل الذي كان عليه عمر ...
من كان على مثل ما أنا عليه اليوم واصحابي ... كذا قال رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم ...
لما قضت يهود وطرها من لبنان سنة 2006 وامتدت أذرع الخراب إلى كل مكان ونزح مليون مسلم أغلبهم من السنة اللبنانيين ومن غيرهم ،
وهُتكت أعراض وهُدمت الدور على رؤوس أهليها، ودُكت الأرض دكا ،
حتى قال قائل من المراقبين : لقد أعادت أسرائيل لبنان إلى العصر الحجري .
لما قضت يهود وطرها من لبنان خرج المهرج الرافضي ليقول على مسمع من الدنيا :
لو كنا نعلم أن رد الفعل الاسرائيلي سيكون على هذا النحو لما قمنا بخطف الجنديين الاسرائيليين.
ويحك ، قطع الله لسانك وأعمى بصرك وقصم ظهرك ،،، حساباتك خاطئة وإلا فأنت عميل.
وفي الحالتين فينبغي أن تُشيع بالأحذية وبالصفع على القفا ، إلى مزبلة التاريخ ،
لا أن تصير بطلا وأن تصير صلاح الدين ولا أن يُهتف باسمك في الأزهر العتيق ،
ولا أن تخرج المظاهرات من أجل التواطئ المريب زاعقة ناعقة ناهقة في كل صقع ، في كل مكان ، تحمل صورك وتهتف باسمك وأنت بهذه المثابة من الحقارة والوضاعة ،
ولكن يالغيبة العقل عن أهل السنة المساكين ، قطعانهم مُضللة يقودها كل من نعق ، تسمع وتجيب ،
وأما العمل الفاعل على الأصل الأصيل بتصحيح الاعتقاد فلا يلتفت إليه إلا من رحم الله ،
تصحيح الاعتقاد أصل الأصول .. ما جاء به الرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم ، ولا عز إلا فيه ، ولا خروج من المذلة إلا به ،،،
حتى ترجعوا إلى دينكم .