بسم الله الرحمن الرحيم
يسر موقع ميراث الأنبياء أن يقدم لكم تسجيلاً لكلمة بعنوان:
حفظه الله تعالى ورعاه، وثبته على الإسلام والسنة، وجزاه عنا خير الجزاء
كلمة ألقاها فضيلته يوم الخميس 9 صفر عام 1435هـ في المدينة النبوية
بحضور جمع كبير من طلبة العلم
وبعدها تفضل بالإجابة على بعض أسئلة الحاضرين
نسأل الله سبحانه وتعالى أن ينفع بها الجميع
يمكنكم تحميل هذه المادة القيمة من موقع:
للانتقال إلى صفحة التحميل انقر على شعار الموقع
ويرجى التكرم بعدم وضع روابط مباشرة أو إلى مواقع أخرى وشكراً
---------------
منقول من شبكة سحاب السلفية
..................
منقول من شبكة سحاب السلفية
يسر موقع ميراث الأنبياء أن يقدم لكم تسجيلاً لكلمة بعنوان:
حفظه الله تعالى ورعاه، وثبته على الإسلام والسنة، وجزاه عنا خير الجزاء
كلمة ألقاها فضيلته يوم الخميس 9 صفر عام 1435هـ في المدينة النبوية
بحضور جمع كبير من طلبة العلم
وبعدها تفضل بالإجابة على بعض أسئلة الحاضرين
نسأل الله سبحانه وتعالى أن ينفع بها الجميع
يمكنكم تحميل هذه المادة القيمة من موقع:
للانتقال إلى صفحة التحميل انقر على شعار الموقع
ويرجى التكرم بعدم وضع روابط مباشرة أو إلى مواقع أخرى وشكراً
---------------
منقول من شبكة سحاب السلفية
..................
ومِمّا قالَهُ الشّيخ في هذه الكلمة الطّيِّبَة من فوائد منهجيّة:
● "فلزوم علماء السنة الذين يُمسّكون بها الأمة هو السبيل الوحيد بعد توفيق الله للسير الصحيح والسلامة من الأهواء والبدع".
● "فإذا ضعف هذا الإنسان فلا يحمله ضعفه على الإنكار لهذه الطريق وعلى من أراد السلوك فيها ومن صبر وصابر فيها ودعا إليها".
● "والخطورة على أهل الإسلام من أهل البدع أشد عليهم من الكافر الأصلي".
● "أهل السنة الخطورة عليهم من المميّعين -وَلْيَغْضَب من يغضب من هذه الكلمة- الخطورة عليهم من المميّعين أشدّ وأنكى من أهل البدع الظاهرين، لأن المبتدع عرفناه ونحذره بإذن الله، لكن الذي يَعْتَذِر لهُ ويُسوِّغ له هذا الذي يكون خطرًا على أهل السُّنّة".
● "اليوم في هذا الزّمن العكس، وقد جاءت المقالةُ الخبيثَةُ الملعونَة النّكراء التي تصف مشايخ الدّعوة السّلفيّة الذين يقفون في وُجوه البِدَع وأهلها، والمُسهِّلينَ في أمرها، والمُسمِّحين في طريق دُعاتِها، أو المُسكِّتين أقلّ شيء عَنْهُم والمُتساهلين في هذا الباب فَيَصِفُهُم بأنّهُم مُتشدِّدُونَ!".
● "فهؤلاء الذين يُحاولون أن يُسهِّلُوافي أمر المبتدع وأمرِ المُنْحَرِفين يجب أن يُحذروا؛ فخطرهم على أهل السنة والسلفيين أشد من خطر أهل البدع الظاهرين على أهلِ السُّنّة".
● "إذا جاء من يرفَعْ عقيرته بالباطل، ويستمرّ في نُصرة الباطل أو يُؤوِّل للباطل ويتأوّل لأهلِهِ لا يُريدُ أن يُغضب ذلكَ المُبطِل، والنّتيجة في المُقابِل: يذهب أبناءُ أهل السُّنّة والجماعَة، إذا جاء هذا المُبْطِل ماذا يكون ردّنا عليه؟ ندعُوهُ؛ نُبيِّن لَهُ، فإن أبى الله جلّ وعلا قال: (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الكُفَّارَ والمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَليْهِمْ)، وأهل السنة استدلّوا بالإغلاظ على المنافقين في الإغلاظ على أهل الأهواء والبدع لأن فيهم شبه من النفاق".
● وقال -حفظهُ اللهُ- فِي مَنْ يُخالِفُ طريق السّلف:"والله من خالف طريق هؤلاء -يعني:السلف- لنتكلّمنّ فيه ولو تخطّفتنا الطّير، ولو عُلّقنا برؤوسنا أو بأرجلنا منكوسين، أتَرَوْنَ هذا الدِّين وصل إلينا بدون تضحية؟! لاَ واللهِ".
أبو عبد الرحمن أسامة الجزائري● "فلزوم علماء السنة الذين يُمسّكون بها الأمة هو السبيل الوحيد بعد توفيق الله للسير الصحيح والسلامة من الأهواء والبدع".
● "فإذا ضعف هذا الإنسان فلا يحمله ضعفه على الإنكار لهذه الطريق وعلى من أراد السلوك فيها ومن صبر وصابر فيها ودعا إليها".
● "والخطورة على أهل الإسلام من أهل البدع أشد عليهم من الكافر الأصلي".
● "أهل السنة الخطورة عليهم من المميّعين -وَلْيَغْضَب من يغضب من هذه الكلمة- الخطورة عليهم من المميّعين أشدّ وأنكى من أهل البدع الظاهرين، لأن المبتدع عرفناه ونحذره بإذن الله، لكن الذي يَعْتَذِر لهُ ويُسوِّغ له هذا الذي يكون خطرًا على أهل السُّنّة".
● "اليوم في هذا الزّمن العكس، وقد جاءت المقالةُ الخبيثَةُ الملعونَة النّكراء التي تصف مشايخ الدّعوة السّلفيّة الذين يقفون في وُجوه البِدَع وأهلها، والمُسهِّلينَ في أمرها، والمُسمِّحين في طريق دُعاتِها، أو المُسكِّتين أقلّ شيء عَنْهُم والمُتساهلين في هذا الباب فَيَصِفُهُم بأنّهُم مُتشدِّدُونَ!".
● "فهؤلاء الذين يُحاولون أن يُسهِّلُوافي أمر المبتدع وأمرِ المُنْحَرِفين يجب أن يُحذروا؛ فخطرهم على أهل السنة والسلفيين أشد من خطر أهل البدع الظاهرين على أهلِ السُّنّة".
● "إذا جاء من يرفَعْ عقيرته بالباطل، ويستمرّ في نُصرة الباطل أو يُؤوِّل للباطل ويتأوّل لأهلِهِ لا يُريدُ أن يُغضب ذلكَ المُبطِل، والنّتيجة في المُقابِل: يذهب أبناءُ أهل السُّنّة والجماعَة، إذا جاء هذا المُبْطِل ماذا يكون ردّنا عليه؟ ندعُوهُ؛ نُبيِّن لَهُ، فإن أبى الله جلّ وعلا قال: (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الكُفَّارَ والمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَليْهِمْ)، وأهل السنة استدلّوا بالإغلاظ على المنافقين في الإغلاظ على أهل الأهواء والبدع لأن فيهم شبه من النفاق".
● وقال -حفظهُ اللهُ- فِي مَنْ يُخالِفُ طريق السّلف:"والله من خالف طريق هؤلاء -يعني:السلف- لنتكلّمنّ فيه ولو تخطّفتنا الطّير، ولو عُلّقنا برؤوسنا أو بأرجلنا منكوسين، أتَرَوْنَ هذا الدِّين وصل إلينا بدون تضحية؟! لاَ واللهِ".
منقول من شبكة سحاب السلفية
تعليق