قصّة جهاد الشيخ
ربيع في أفغانستان
قال الشيخ خالد الظفيري
حفظه الله:
إن الشيخ ربيع بن هادي المدخلي أفتى بالجهاد في مولوكو قبل الشيخ مقبل، والشيخ ربيع أيضا شارك في الجهاد في أفغانستان بنفسه فإنه سافر لها ثلاث مرات .
وقال أيضا –حفظه الله-في تعليقه على سؤال أحد الإخوة في شبكة سحاب بتاريخ:22/08/2001
(وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، أخي الكريم نعم إن الشيخ ربيعا قد ذهب إلى أفغانستان مرتين عند الشيخ جميل الرحمن -رحمه الله تعالى- بل وصعد الجبال وأطلق الرصاص وهذا ما حدثني به الشيخ نفسه -حفظه الله تعالى- وكذا حدثني به من كان مع الشيخ هناك
وهذا يبين لنا شجاعة مشايخنا السلفيين بخلاف الذين يصيحون بالجهاد ليل نهار وليس لهم من ذلك إلا جمع الاموال وصرف الناس إليهم وحتى يظن الناس أنهم هم المجاهدون الأفذاذ، بل من عجيب أمر هؤلاء الحزبيين أنهم كانوا ينكرون الجهاد في أفغانستان ولا يرونه ولكن لما رأوا المسألة قد اقتربت وأن المسألة لابد أن يحوزوها لمصلحتهم قالوا: الله أكبر فتحت كابل ... وغير ذلك من الشعارات البراقة الخداعة والله يرعاكم ..).
ثمّ علّق عليه واحد عرّف نفسه ب(مقتفي الأثر) فقال: (وأنا أشهد على ما قاله أبو عبدالله المدني، فقد كنت مع الشيخ حفظه الله في الرحلة الثانية ومرافقاً له في منقطة كنر، وقد التقيت به في منطقة باجور الباكستانية المجاورة لمعسكر عبدالله بن مسعود التابع للشيخ جميل الرحمن في كنر، أما إطلاقه للرصاص فقد كان في الرحلة الأولى وحدثني بذلك حفظه الله، أما الرحلة الثانية فقد كان متعباً ولكنه كان يشد من أزر إخوانه، كان ذلك في عام 1408 هـ شهر شوال وذو القعدة) منقول
ربيع في أفغانستان
قال الشيخ خالد الظفيري
حفظه الله:
إن الشيخ ربيع بن هادي المدخلي أفتى بالجهاد في مولوكو قبل الشيخ مقبل، والشيخ ربيع أيضا شارك في الجهاد في أفغانستان بنفسه فإنه سافر لها ثلاث مرات .
وقال أيضا –حفظه الله-في تعليقه على سؤال أحد الإخوة في شبكة سحاب بتاريخ:22/08/2001
(وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، أخي الكريم نعم إن الشيخ ربيعا قد ذهب إلى أفغانستان مرتين عند الشيخ جميل الرحمن -رحمه الله تعالى- بل وصعد الجبال وأطلق الرصاص وهذا ما حدثني به الشيخ نفسه -حفظه الله تعالى- وكذا حدثني به من كان مع الشيخ هناك
وهذا يبين لنا شجاعة مشايخنا السلفيين بخلاف الذين يصيحون بالجهاد ليل نهار وليس لهم من ذلك إلا جمع الاموال وصرف الناس إليهم وحتى يظن الناس أنهم هم المجاهدون الأفذاذ، بل من عجيب أمر هؤلاء الحزبيين أنهم كانوا ينكرون الجهاد في أفغانستان ولا يرونه ولكن لما رأوا المسألة قد اقتربت وأن المسألة لابد أن يحوزوها لمصلحتهم قالوا: الله أكبر فتحت كابل ... وغير ذلك من الشعارات البراقة الخداعة والله يرعاكم ..).
ثمّ علّق عليه واحد عرّف نفسه ب(مقتفي الأثر) فقال: (وأنا أشهد على ما قاله أبو عبدالله المدني، فقد كنت مع الشيخ حفظه الله في الرحلة الثانية ومرافقاً له في منقطة كنر، وقد التقيت به في منطقة باجور الباكستانية المجاورة لمعسكر عبدالله بن مسعود التابع للشيخ جميل الرحمن في كنر، أما إطلاقه للرصاص فقد كان في الرحلة الأولى وحدثني بذلك حفظه الله، أما الرحلة الثانية فقد كان متعباً ولكنه كان يشد من أزر إخوانه، كان ذلك في عام 1408 هـ شهر شوال وذو القعدة) منقول