إعـــــــلان

تقليص
1 من 4 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 4 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 4 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
4 من 4 < >

تم مراقبة منبر المسائل المنهجية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه وسلم-

تعلم إدارة شبكة الإمام الآجري جميع الأعضاء الكرام أنه قد تمت مراقبة منبر المسائل المنهجية - أي أن المواضيع الخاصة بهذا المنبر لن تظهر إلا بعد موافقة الإدارة عليها - بخلاف بقية المنابر ، وهذا حتى إشعار آخر .

وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه .

عن إدارة شبكة الإمام الآجري
15 رمضان 1432 هـ
شاهد أكثر
شاهد أقل

ما رأيكم فيمن يطعن في الشّيخ عبيد حفظه الله تعالى؟ الشّيخ الفاضل أحمد بازمول حفظه الله

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [صوتية وتفريغها] ما رأيكم فيمن يطعن في الشّيخ عبيد حفظه الله تعالى؟ الشّيخ الفاضل أحمد بازمول حفظه الله

    ما رأيكم فيمن يطعن في الشّيخ عبيد حفظه الله تعالى؟
    الشّيخ الفاضل أحمد بازمول حفظه الله

    حمل الصّوتيّة من المرفقات
    التّفريغ


    يقول ما رأيكم فيمن يطعن في الشّيخ عُبيد حفظه الله تعالى بحُجّة أنّه يسير على خُطى الحزبيِّين ولا يُعتمد على فتواه وقد هجره أهل السُّنّة؟

    أوّلاً ليس لمثلي أنْ يُزكِّي الشّيخ عُبيد، ولكن لمثلي من طُلاّب العلم أنْ أُدافع عن الشّيخ عُبيد، أمّا التّزكيّة فالرَّجُل منتهي ما يحتاج إلى تزكيّة، يعني قد زكّاه أهل العلم، ونسأل اللهَ عزّ وجلّ أنْ يُثبِّته على هذا إلى أنْ يلقاه، وألاّ يفتنه، لا ندّعي له العصمةَ، ولكن هو على هذا الحال زكّاه العلماء، وثبتَتْ عندهم رساخته في العلم حتّى قال الشّيخ ربيع المدخلي حفظه الله تعالى عن الشّيخ عُبيد بأنّه إمامٌ في السُّنّة،وصدق والله.
    مَنْ تأمّل أحوالَ هذا الرّجل، ودروسه، ومؤلفاته، وأقواله؛ يجد أنّه رجل قد فتح اللهُ عليه في نُصرة هذا الدِّين وفي نُصرة السُّنّة، فكيف يكون حينما يقال عن هذا الرّجل أنّه مِن الحزبيِّين؟! هو عدوٌ للحزبيِّين، لو كان يُدافع عن الحزبيِّين أو يُؤصِّل لهم؛ لقُلنا والله حزبيّ، لكن هو عدو للحزبيِّين وله كلام جميل وقواعد مُفيدة في هذا الباب، فكيف يكون مِن الحزبيِّين؟!
    وأمّا قوله لا يُعتمد على فتواه! لا شكّ أنّ هذا القائل لا يعرف قدر نفسه حتّى يحكم على غيره؛ لأنّه لو كان يعرف قدر نفسه لعرف قدر الشّيخ حفظه الله تعالى. ما رأيتُ شيخًا من علماء السُّنّة: الشّيخ ربيع، والشيخ محمّد بن هادي، والشّيخ زيد، والشّيخ النّجميّ رحمه الله تعالى، والشّيخ عبدالله البخاريّ، مشايخ المدينة وغيرهم، ما رأيتُ والله منهم إلاّ الاحترام له، والثّناء عليه، والتّقدير له، والشّهادة له بالسُّنّة، فكيف يكون هنا وقد هجره أهل السُّنّة؟! مَنْ هم أهل السُّنّة الّذين يهجرون الرّجلَ وهو علَمٌ مِن أعلام السُّنّة؟!
    لا نعرف أُناسًا يطعنون في أهل السُّنّة إلاّ صنفين:
    الصِّنف الأوّل: الحزبيون والمُبتدعة هؤلاء.
    وصنف آخر هم: منهم ولكن هم ظهروا في العشرة أو العشرين سنة الأخيرة وهم الحداديُّون، فهم الّذين يطعنون في أهل السُّنّة، الشّيخ ربيع مطعون فيه، والألبانيّ مطعون فيه، وعُبيد مطعون فيه، وكلّ مَن خالفهم مطعون فيه؛ هذا ليس مِن مسلك السّلف الصّالح عليهم رضوان الله أجمعين.
    فلذلك على هذا القائل أنْ يتّقي اللهَ عزّ وجلّ في هذا العَلَم مِن أعلام السُّنّة، والله الّذي لا إله إلاّ هو لا أقول هذا الكلام تعصّبًا للشّيخ عُبيد -أبدًا والله-.
    وأعلم مِن حال الشّيخ عُبيد حفظه الله تعالى، أنّه إذا أخطأ يتراجع وعلى الملأ، إذا نصحه مَن نصحه من طُلاّبه أو من أقرانه الشّيوخ يتراجع مُباشرة؛ وهذه منقبة وليست مثلبة، مَن لا يتراجع عن الباطل ويُصرّ هذا يسقط عند العلماء؛ لأنّه ليس عدلاً، مَن لا يتراجع عن الباطل ويُصرّ ويُدافع هذا لا يؤتمن على دين الله عند العلماء، والشّيخ يتراجع، ما نقول إنّه معصوم، وقع في أخطاء هو يعترف بها، ما ظهر له من الأخطاء تراجع عنه، فلا يُؤتى لأخطائه ويُشنّع عليه بها.
    هذا ما أعرفه عن الشّيخ عُبيد، وأسأل اللهَ عزّ وجلّ أنْ يُميته على هذا ويُميتنا جميعًا على هذا، وأنْ لا يفتنّا في الدِّين.
    فهذا السّؤال بلا شك أنّه غريب، ويدلّ على غربة أهل السُّنّة، إذا كان يُتعرّض لأعلامها فماذا يكون حال طُلاّب العلم أو أتباعها؟
    أسأل اللهَ أنْ يُثبِّتني وإيّاكم على الحقّ.
    الملفات المرفقة
يعمل...
X