الخفاش .. بل ( المطلق ) بمقالاته كشف للناظرين سوءاتكم ، وأسقطت عنكم أوراق التوت .
ـــــــــــــــ
الخفاش .. بل ( د . إبراهيم بن عبد الله المطلق ) بمقالاته كشف للناظرين سوءاتكم ، وأسقطت عنكم أوراق التوت ، التي تستر عوراتكم .
( 1 )
إن العجب لا يكاد ينقضي من هَمَطك ـ " هَمَط " : أي خلط بين الباطـــل والظـلم " ـ يا ( الخفاش الأسود ) .
فانطلقت كعادتك تخبط في الكلام خبط عشواء ، وزدت على ذلك قلة الأمانة في النقل ، وتقيم الدنيا ولا تقعدها ، وتسلط فيها لسانك بالتعدي والتجريح على الآخرين ، وكان الأجدر بك أن تبين الحق ـ إن كان حقاً ـ فحسب ... ولا تترك للشيطان على نفسك مدخلاً فيؤدي بك إلى التطاول على الناس دون وجه حق أو دليل وإنما هي مجرد تخرصات وظنون أملاها الشيطان فكنت أداة طيعة له .
( ما تقول ) يا " الخفاش " و ( تدعي ) بعد أن فقدت المصداقية .. .. و ( هذه شنشنة معروفه من أخزم ) ، فإن ذلك يكشف طريقتك بضعف أمانة النقل فلا يستقيم لك اتهام إلا بأن تصرف أذهان القراء بهذه الدعوى السمجة .
فلا تكن ممن اتبع نفسه هواها وتمنى على الله الأماني .
وأنا ككاتب وقارىء ماذا أفعل عندما ابتلى شـــخص عزيزي علي بشـــخص من أمثال " الخفاش الأسود " الذي لا يفتأ إلا أن يلبس على القراء الكرام ، ويخلو نقله من الأمانة إذا أراد الاستشهاد أو الانتصار لرأيه .
فتمعنوا يا معشر العقلاء إلى ما كتبه " الخفاش " من كذب وزيف في مدونته " الصعاليك " والذي يخالف بداءة العقول .
لذا أحيلكم إلى مقالته المعنونة تحت اسم ( جوزيف مكارثي أم برهومي المطلق ) لأجعل القارئ الكريم هو الحكم على ( ما سطرته أنامله ) .. ..
ـــــــــــــــ
الخفاش .. بل ( د . إبراهيم بن عبد الله المطلق ) بمقالاته كشف للناظرين سوءاتكم ، وأسقطت عنكم أوراق التوت ، التي تستر عوراتكم .
( 1 )
إن العجب لا يكاد ينقضي من هَمَطك ـ " هَمَط " : أي خلط بين الباطـــل والظـلم " ـ يا ( الخفاش الأسود ) .
فانطلقت كعادتك تخبط في الكلام خبط عشواء ، وزدت على ذلك قلة الأمانة في النقل ، وتقيم الدنيا ولا تقعدها ، وتسلط فيها لسانك بالتعدي والتجريح على الآخرين ، وكان الأجدر بك أن تبين الحق ـ إن كان حقاً ـ فحسب ... ولا تترك للشيطان على نفسك مدخلاً فيؤدي بك إلى التطاول على الناس دون وجه حق أو دليل وإنما هي مجرد تخرصات وظنون أملاها الشيطان فكنت أداة طيعة له .
( ما تقول ) يا " الخفاش " و ( تدعي ) بعد أن فقدت المصداقية .. .. و ( هذه شنشنة معروفه من أخزم ) ، فإن ذلك يكشف طريقتك بضعف أمانة النقل فلا يستقيم لك اتهام إلا بأن تصرف أذهان القراء بهذه الدعوى السمجة .
فلا تكن ممن اتبع نفسه هواها وتمنى على الله الأماني .
وأنا ككاتب وقارىء ماذا أفعل عندما ابتلى شـــخص عزيزي علي بشـــخص من أمثال " الخفاش الأسود " الذي لا يفتأ إلا أن يلبس على القراء الكرام ، ويخلو نقله من الأمانة إذا أراد الاستشهاد أو الانتصار لرأيه .
فتمعنوا يا معشر العقلاء إلى ما كتبه " الخفاش " من كذب وزيف في مدونته " الصعاليك " والذي يخالف بداءة العقول .
لذا أحيلكم إلى مقالته المعنونة تحت اسم ( جوزيف مكارثي أم برهومي المطلق ) لأجعل القارئ الكريم هو الحكم على ( ما سطرته أنامله ) .. ..
تعليق