بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله مسبغ النعم ومجزل العطاء, والصلاة والسلام على نبينا محمد سيد الأنبياء, وعلى آله وصحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الجزاء.
أما بعد:
فيقول الإمام أبو قلابة - رحمه الله -: «مَثَلُ العلماء كمثل النجوم الذي يهتدى بها, والأعلام التي يقتدى بها, فإذا تغيبَت تحيَّروا, وإذا تركوها ضلوا» [حلية الأولياء ( 2 / 284 )]
وإن من كبار علماء زماننا: فضيلة العلامة ربيع بن هادي, وفضيلة العلامة عبيد الجابري - رعاهما الله ومتعهما بالصحة والعافية -
وهذان العالمان قد عاشا سنين طويلة وعقودًا عديدة في ميدان الدعوة, وعَرَفَا ما لا نعرفُ - نحن الصغار - مِن الأسباب التي أدّت بكثير ممن كان على السنة إلى الانحراف والبدعة؛ فأصبحوا ينكرون ما كانوا يعرفون, ويعرفون ما كانوا ينكرون, وما أبو الفتن والحلبي وأضرابهما عنّا ببعيد!
فاستمع أخي - رعاك الله - إلى كلامهما عن أسباب الانحراف, وتأملها جيِّدًا, واحذر أن تقع فيها
نسأل الله الثبات على السنة حتى الممات
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
الحمد لله مسبغ النعم ومجزل العطاء, والصلاة والسلام على نبينا محمد سيد الأنبياء, وعلى آله وصحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الجزاء.
أما بعد:
فيقول الإمام أبو قلابة - رحمه الله -: «مَثَلُ العلماء كمثل النجوم الذي يهتدى بها, والأعلام التي يقتدى بها, فإذا تغيبَت تحيَّروا, وإذا تركوها ضلوا» [حلية الأولياء ( 2 / 284 )]
وإن من كبار علماء زماننا: فضيلة العلامة ربيع بن هادي, وفضيلة العلامة عبيد الجابري - رعاهما الله ومتعهما بالصحة والعافية -
وهذان العالمان قد عاشا سنين طويلة وعقودًا عديدة في ميدان الدعوة, وعَرَفَا ما لا نعرفُ - نحن الصغار - مِن الأسباب التي أدّت بكثير ممن كان على السنة إلى الانحراف والبدعة؛ فأصبحوا ينكرون ما كانوا يعرفون, ويعرفون ما كانوا ينكرون, وما أبو الفتن والحلبي وأضرابهما عنّا ببعيد!
فاستمع أخي - رعاك الله - إلى كلامهما عن أسباب الانحراف, وتأملها جيِّدًا, واحذر أن تقع فيها
نسأل الله الثبات على السنة حتى الممات
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
تعليق