أثر السرورية في الثورات العربية (بيانات شورى العلماء نموذجا) للشيخ عادل السيد
أَثَرُ السُرُورِيَّةِ فِي الثّورات العربية
بَيَانَاتِ شُورَى العُلَمَاءِ نَمُوذَجًا
تَأليفُ الشَّيخ
عَادِلُ السَّيِّدْ
تَقْدِيْمُ فَضِيلَةُ العَلَّامَةِ
حَسَنٌ بنُ عَبْدِ الوَهَابِ البَنَّا
معلومات عن الكتاب
أَثَرُ السُرُورِيَّةِ فِي الثّورات العربية
بَيَانَاتِ شُورَى العُلَمَاءِ نَمُوذَجًا
تَأليفُ الشَّيخ
عَادِلُ السَّيِّدْ
تَقْدِيْمُ فَضِيلَةُ العَلَّامَةِ
حَسَنٌ بنُ عَبْدِ الوَهَابِ البَنَّا
معلومات عن الكتاب
عنوان الكتاب | أثر السرورية في الثورات العربية |
المؤلف | عادل السيد |
تقديم | حسن بن عبد الوهاب البنا |
المحقق | - |
التصنيف | منهج |
حالة الفهرسة | مفهرس حسب الأبواب |
الناشر | دار أضواء السلف |
سنة النشر | 1440 |
رقم الطبعة | الأولى |
عدد المجلدات | 1 |
عدد الصفحات | 550 |
نوعية التحميل | نسخة مصورة PDF |
دقة التصوير | قياسية |
الحجم | 10.40 مب |
نبذة عن الكتاب
♦ قَال الشَّيخُ حَسَنٌ بنُ عَبْدِ الوَّهَابِ البَنَّا في تقدِّمَتهِ للكِتَابِ :
"...فمما اشتمل عليه الكتاب ما يلي: 1-تكلم عن نشأة فرقة السرورية، وكيف أنها اخترقت السلفيين، وحاولت تطويع السلفية لتكون تابعة لحزب الإخوان المسلمين، وبين أنها لم تكن المحاولة الأولى لاختراق السلفية الحقة بل سبقتها محاولات بدأها حسن البنا مؤسس جماعة الإخوان، لولا أن الله قيض علماء أنصار السنة المحمدية الذين كانوا له بالمرصاد... ثم جرت المحاولات في المملكة بعدما هاجر الإخوان إليها، وأكرمتهم المملكة _جكامها وعلماؤها وشعبهما حفظهم الله- وهذه المحاولات قام بها الإخوان، ونجح في ذلك محمد سرور -الإخواني السروري-... وللأسف نجحت هذه المحاولة وظهر مشايخ الصحوة الذين يدعون إلى سلفيتهم الجديدة المتشبعة بأفكار سيد قطب، وإنا لله وإنا إليه راجعون... 2-ثم بين المؤلف أن هذه السلفية المتأخونة (السرورية) استغلت الثورات التي حدثت في بلاد المسلمين، وأطلق عليها الإخوان وأعوانهم (الربيع العربي)..."
♦ إِلَى أنْ قَالَ:
" ...فقاموا بإنشاء الأحزاب السياسية مثل: حزب النور، والأصالة، والوطن، والفضيلة، وغيرها وادعو أنها أحزاب سلفية!...ولم يرجعوا إلى العلماء السلفيين الكبار، بل شيخوا أنفسهم، وقاموا بإنشاء كيانات تدعي السلفية لكي تنفرد بالشباب وتعزلهم بعيدا عن علمائهم الكبار...ومن هذه الكيانات السرورية ما سماه أصحابه (مجلس شورى العلماء) ويضم عشرة من دعاة السرورية في بلادنا وللأسف يترأسهم (رئيس جمعية أنصار السنة المحمدية) وقام هذا المجلس بإصدار مجموعة من الفتاوى والبيانات وصل عددها إلى (ست وثلاثين بيانا) وكل هذه البيانات كانت في خدمة التحزب ومساندة الثورات العربية "
♦ إلى أن قال فِي خاتِمَتِهِ:
"...فقام أخونا المؤلف بمناقشة جميع هذه البيانات والرد عليها، وتفنيدها وفق منهج أهل السنة والجماعة (السلف الصالح) بدون التقدم بين يدي العلماء الكبار، فأظهر حرمة المظاهرات والاعتصامات، والخروج على الحكام بالثورات وغيرها، وكذلك بين للقراء منهج السلف في التعامل مع الفتن، وكيف تكون النصيحة للحكام وللأمة، وعدم جواز الخروج على الحاكم المتغلب، وبالجملة: فالكتاب يمثل منهج أهل السنة في التعامل مثل الفتن والثورات، وصلى الله وسلم على محمد وعلى آله وصحبه."
للتحميل:
للمعاينة:
فهارس ذات صلة
نبذة عن الكتاب
♦ قَال الشَّيخُ حَسَنٌ بنُ عَبْدِ الوَّهَابِ البَنَّا في تقدِّمَتهِ للكِتَابِ :
"...فمما اشتمل عليه الكتاب ما يلي: 1-تكلم عن نشأة فرقة السرورية، وكيف أنها اخترقت السلفيين، وحاولت تطويع السلفية لتكون تابعة لحزب الإخوان المسلمين، وبين أنها لم تكن المحاولة الأولى لاختراق السلفية الحقة بل سبقتها محاولات بدأها حسن البنا مؤسس جماعة الإخوان، لولا أن الله قيض علماء أنصار السنة المحمدية الذين كانوا له بالمرصاد... ثم جرت المحاولات في المملكة بعدما هاجر الإخوان إليها، وأكرمتهم المملكة _جكامها وعلماؤها وشعبهما حفظهم الله- وهذه المحاولات قام بها الإخوان، ونجح في ذلك محمد سرور -الإخواني السروري-... وللأسف نجحت هذه المحاولة وظهر مشايخ الصحوة الذين يدعون إلى سلفيتهم الجديدة المتشبعة بأفكار سيد قطب، وإنا لله وإنا إليه راجعون... 2-ثم بين المؤلف أن هذه السلفية المتأخونة (السرورية) استغلت الثورات التي حدثت في بلاد المسلمين، وأطلق عليها الإخوان وأعوانهم (الربيع العربي)..."
♦ إِلَى أنْ قَالَ:
" ...فقاموا بإنشاء الأحزاب السياسية مثل: حزب النور، والأصالة، والوطن، والفضيلة، وغيرها وادعو أنها أحزاب سلفية!...ولم يرجعوا إلى العلماء السلفيين الكبار، بل شيخوا أنفسهم، وقاموا بإنشاء كيانات تدعي السلفية لكي تنفرد بالشباب وتعزلهم بعيدا عن علمائهم الكبار...ومن هذه الكيانات السرورية ما سماه أصحابه (مجلس شورى العلماء) ويضم عشرة من دعاة السرورية في بلادنا وللأسف يترأسهم (رئيس جمعية أنصار السنة المحمدية) وقام هذا المجلس بإصدار مجموعة من الفتاوى والبيانات وصل عددها إلى (ست وثلاثين بيانا) وكل هذه البيانات كانت في خدمة التحزب ومساندة الثورات العربية "
♦ إلى أن قال فِي خاتِمَتِهِ:
"...فقام أخونا المؤلف بمناقشة جميع هذه البيانات والرد عليها، وتفنيدها وفق منهج أهل السنة والجماعة (السلف الصالح) بدون التقدم بين يدي العلماء الكبار، فأظهر حرمة المظاهرات والاعتصامات، والخروج على الحكام بالثورات وغيرها، وكذلك بين للقراء منهج السلف في التعامل مع الفتن، وكيف تكون النصيحة للحكام وللأمة، وعدم جواز الخروج على الحاكم المتغلب، وبالجملة: فالكتاب يمثل منهج أهل السنة في التعامل مثل الفتن والثورات، وصلى الله وسلم على محمد وعلى آله وصحبه."
للتحميل:
للمعاينة:
فهارس ذات صلة